ركن الرقابة الأبوية في معرض برنامج “آمن” في جدة يجذب أولياء الأمور
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
المناطق_واس
حظي ركن الرقابة الأبوية في معرض برنامج “آمن” للتوعية بالأمن السيبراني والمقامة فعاليات نسخته الخامسة في منطقة مكة المكرمة، توافداً واسعاً من أولياء الأمور، للتعرف على أهم المخاطر السيبرانية عند استخدام الأبناء للأجهزة.
وقدم الجناح العديد من النصائح التي يوصي بها البرنامج للتوعية بالأمن السيبراني (آمن)، للحد من المخاطر السيبرانية المتجددة، إذ تعد تطبيقات الرقابة الأبوية خياراً مثالياً ومهماً للسماح للوالدين بمتابعة نشاط أطفالهم أثناء استخدامهم للإنترنت والإشراف عليهم.
كما استعرض الركن للزوار كيفية تفعيل خصائص الرقابة الأبوية، التي اشتملت على عدد من المحاور كضبط الحدود الزمنية لاستخدام الجهاز، وتصفية المحتوى غير الملائم، بالإضافة إلى الحد من إمكانية تحميل التطبيقات أو زيارة المواقع الإلكترونية غير المناسبة.
ويعد معرض “برنامج آمن” للتوعية بالأمن السيبراني إحدى المبادرات الإستراتيجية التي أطلقتها الهيئة الوطنية للأمن السيبراني على المستوى الوطني من أجل رفع مستوى الوعي بالأمن السيبراني لدى كافة شرائح المجتمع بما يُسهم في الوصول إلى فضاء سيبراني سعودي آمن وموثوق يمكّن النمو والازدهار.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: برنامج آمن جدة بالأمن السیبرانی الرقابة الأبویة
إقرأ أيضاً:
سنن مستحبة في يوم العيد .. افعل هذه الأمور قبل الصلاة وبعدها
أكدت دار الإفتاء المصرية، أنه يستحب في يوم العيد أمور منها: التوسعة على الأهل، وإظهار السرور، والصلة والتزاور بين الأقارب.
وقالت دار الإفتاء إنه يستحب صبيحة العيد أمور: الاغتسال والتطيب للعيدين، لبس الحسن من الثياب، وأن يتزين الرجل ويتنظف، وأكل شيء من الطعام، والتمر أفضله في هذه الصبيحة.
كما أشارت دار الإفتاء إلى أنه يستحب في العيد، التكبير، ولبس أفضل الثياب قدر الاستطاعة، والذهاب من طريق والعودة من طريق آخر قدر الاستطاعة، وتبادل التهنئة.
كما يستحب الاغتسال والتطيب لأداء صلاة العيد، سواء من خرج للصلاة ومن لم يخرج لها، ويستحب لبس أفضل الثياب فقد "كَانَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وآله وسلم يَغْتَسِلُ يَوْمَ الْفِطْرِ وَيَوْمَ الأَضْحَى".
تكبيرات العيديستحب التكبير بداية من غروب شمس آخر أيام رمضان، في المنازل والطرق والمساجد والأسواق، وذلك إظهارًا لشعار العيد، وينتهي التكبير لحظة بداية الإمام لصلاة العيد.
واعتاد المصريُّون من قديم الزمان على قول الصيغة المشهورة في التكبير وهي: "الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد، الله أكبر كبيرًا، والحمد لله كثيرًا، وسبحان الله بكرة وأصيلًا، لا إله إلا الله وحده، صدق وعده، ونصر عبده، وأعز جنده، وهزم الأحزاب وحده، لا إله إلا الله، ولا نعبد إلا إيَّاهُ، مُخْلِصِين له الدين ولو كره الكافرون، اللهم صلِّ على سيدنا محمد، وعلى آل سيدنا محمد، وعلى أصحاب سيدنا محمد، وعلى أنصار سيدنا محمد، وعلى أزواج سيدنا محمد، وعلى ذرية سيدنا محمد وسلم تسليمًا كثيرًا"، وهي صيغة مشروعة صحيحة استحبها كثير من العلماء ونصوا عليها في كتبهم.