الهريفي: أقسم بالله العظيم مورينيو لن ينجح حتى لو مسك النصر.. فيديو
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
ماجد محمد
توقع لاعب النصر السابق، فهد الهريفي، عدم نجاح المدير الفني السابق لريال مدريد جوزيه مورينيو في دوري روشن.
وكان مورينيو قد ظهر في مقطع فيديو أفصح من خلاله عن قرب كشفه عن النادي السعودي المفضل لديه.
وعلق الهريفي على هذا المقطع وكتب على حسابه بموقع “إكس”:”حتى وان مسك النصر .اقسم بالله العظيم أنه لن ينجح
حتى يكون هناك فكر محلي يساعده .
وتابع :”متى نعي ذلك كرة القدم رؤى ومنظومه وعمل تراكمي سابق كم مدرب غيرناهم في الأربع السنوات الماضية 6 – 7 ولم نحقق شي .اصحوا كفايه يانصراويين!”.
يذكر أن البرتغالي جوزيه مورينيو وصل أمس إلى العاصمة الرياض، وحضر المباراة بين فريقي الزمالك والأهلي المصري، كما حمل كأس مصر ودخل به أرضية ملعب الأول بارك قبل انطلاق المباراة التي انتهت بفوز الأهلي بهدفين نظيفين وتتويجه بالكأس.
حتى وان مسك النصر ..????
اقسم بالله العظيم انه لن ينجح
حتى يكون هناك فكر محلي يساعده
( المدير الفني يجب ان يكون محلي )..!!
متى نعي ذلك
كرة القدم رؤى ومنظومه وعمل تراكمي سابق
كم مدرب غيرناهم في الأربع السنوات الماضية
6 – 7 ولم نحقق شي .اصحوا كفايه يانصراويين! pic.twitter.com/P0nX2bQk0M
— فهد الهريفي (@Fahadalhurifi) March 9, 2024
أقرأ أيضا
مورينيو يحمل كأس مصر وتوتي بقميص الزمالك والظاهرة رونالدو بالأهلي .. فيديو
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأهلي المصري الزمالك جوزيه مورينيو فهد الهريفي مورينيو
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. باحث بمرصد الأزهر: المعجزات ليست خوارق عقلية بل خوارق عادات
أكد حسين عطية، الباحث في مرصد الأزهر لمكافحة التطرف، أن المعجزات التي حدثت للأنبياء ليست من المستحيلات العقلية، بل هي من قبيل خرق العادات، موضحا أن المعجزات تظهر دائمًا في وقت معين حيث تكون الأمور غير مألوفة بالنسبة للناس، ولكنها لا تتعارض مع العقل بل تعكس قدرة الله المطلقة على خرق قوانين الزمان والمكان.
وأضاف الباحث في مرصد الأزهر لمكافحة التطرف، خلال حلقة برنامج "فكر"، المذاع على قناة الناس اليوم الجمعة، أن حادثة الإسراء والمعراج هي واحدة من أعظم المعجزات التي تحدت المكابرين في مكة، الذين لم يستطيعوا تصديق ما رآه النبي- صلى الله عليه وسلم-، رغم وصفه الدقيق لبيت المقدس، وسيدنا أبو بكر الصديق عندما سمع الخبر، حيث قال "إن كان قال فقد صدق"، وهذا كان درسًا مهمًا في الإيمان بالله ورسوله، وكيف أن الإيمان بالمعجزات جزء أساسي من الدين.
وأشار إلى أن الهجوم على معجزات الأنبياء أو إنكارها تحت مسمى الحريات هو أمر غير مقبول، حيث إن هذه المعجزات هي أمور إلهية خارجة عن حدود البشر، ولا يمكن قياسها بمقاييسنا المحدودة، مؤكدا أن الإيمان بقدرة الله على كل شيء، سواء كان يتعلق بنجاة سيدنا إبراهيم من النار أو إحياء سيدنا عيسى للموتى، هو إيمان يجعل من السهل تصديق المعجزات التي تبدو للبشر مستحيلة.
وشدد على أن الإسراء والمعراج ليست مجرد معجزة خارقة للعادات، بل هي رسالة إيمانية عظيمة تذكرنا بعظمة الله وقدرته المطلقة، كما أن هذه الحادثة يجب أن تكون مصدرًا للإيمان العميق، والتأمل في عظمة الخالق وحكمته، وأن الإيمان بالأنبياء ورسلهم هو جزء لا يتجزأ من الإيمان بالله.