السلطات التونسية تؤكد تقلص عدد المسلحين المتحصنين بالجبال الغربية من البلاد
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
تونس- أكدت السلطات التونسية أن عناصر قليلة من فلول "كتيبة عقبة بن نافع" المحظورة لا تزال تتحصن بجبال المناطق الغربية من البلاد المتاخمة للحدود الجزائرية، بعد أن تم القضاء على غالبية مسلحي التنظيم في عمليات سابقة.
وقال فاكر بوزغاية المتحدث باسم وزارة الداخلية التونسية، إن 11 عنصرا ينتمون إلى "كتيبة عقبة بن نافع" ما يزالون يتحصنون بالجبال الغربية للبلاد حتى اليوم، لافتا إلى أن عدد المسلحين كان، بين عامي 2014 و2016، في حدود 117 عنصرا، وفق وكالة تونس إفريقيا للأنباء الرسمية.
وأوضح أنه تم القضاء على غالبيتهم في عمليات مشتركة بين قوات الحرس الوطني والجيش، مضيفا أن عملية تعقب الـ11 عنصرا المتبقين لاتزال مستمرة.
وكانت تونس قد شهدت بعد عام 2014 اغتيالات سياسية، وسلسلة من الهجمات المسلحة ضد دوريات عسكرية وأمنية ومدنيين، حيث نشطت فصائل مسلحة بسبب الانفلات الأمني آنذاك.
المصدر: شبكة الأمة برس
إقرأ أيضاً:
أستاذ مناعة: نهضة كبيرة في قطاع الصحة بتوجيهات الرئيس السيسي
قال الدكتور أشرف عقبة، أستاذ الباطنة والمناعة، إن هناك نهضة كبيرة في مجال الصحة خلال الـ10 سنوات الماضية وهذه النهضة كان سببها اهتمام القيادة السياسية للدولة بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي بصحة المواطن المصري لتوفير كل الخدمات الصحية بما يليق بالمواطن ولتحقيق الحياة الكريمة.
وأضاف «عقبة»، خلال مداخلة هاتفية عبر شاشة قناة «إكسترا نيوز»، أن الدولة المصرية أهتمت بالمشكلات الصحية التي يعاني منها المواطنين المصريين إلى حد كبير، خاصًة أن الدولة كان بها بعض المشاكل المتفاقمة التي كانت تتسبب في مصروفات كثيرة للمواطن، مشيرًا إلى أن الاهتمام لا يشمل المرضى فقط لكن يشمل أيضًا صحة الطفل والمرأة والمقبلين على الزواج.
وتابع أستاذ الباطنة والمناعة: «المبادرات الصحية موجهة لكل من يحتاج علاج طبي في مجالات مختلفة ولم يبق أي مشكلة صحية إلا وحدث تدخل من الدولة لكي تحقق للمواطن ما يريده في مجال الصحة».
اقرأ أيضاًوزير الصحة يتوجه لمحافظة بني سويف لمتابعة سير العمل بالمنظومة الصحية
وزير الصحة: الأشعة لها دور محوري في التشخيص الدقيق والتخطيط الفعال للعلاج
الصحة: تقديم أكثر من 2 مليون خدمة طبية خلال 10 أشهر بمستشفيات القليوبية