رئيس حزب مصر القومي: الشعب يد واحدة خلف القيادة السياسية لمواجهة التحديات
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
قال المستشار روفائيل بولس، رئيس حزب مصر القومي، إن حزب مصر القومي يستعد لافتتاح 15 مقرا جديدا لحزب مصر القومي، مشيرًا إلى أن عدد المقرات وصلت حتى الآن 382 مقرا.
جاء ذلك خلال كلمته بافتتاح مقر أمانة حزب مصر القومي عن دائرة أكتوبر قسم أول، بحضور المستشار روفائيل بولس، رئيس الحزب، ونائب رئيس الحزب، مايكل روفائيل بولس.
وأضاف رئيس حزب مصر القومي، أن مصر بخير، وهي تحت قيادة سياسية واعية، لافتا إلى أن الرئيس السيسي قدوة تتمثل ونحتذى بها، لما يتحلى به من جدية والتزام في كل أعماله.
وأشار المستشار روفائيل بولس، إلى أن المنطقة مشتعلة والأعداء يتمنون سقوط مصر؛ لكن هذا لن يحدث أبدا، بفضل وعي الشعب المصري.
مواجهة التحدياتوأكد رئيس حزب مصر القومي، أن الشعب المصري يد واحدة في مواجهة التحديات وحماية الأمن القومي المصري، لافتا إلى أن الحزب داعم للدولة ومؤسساتها والقيادة السياسية، لكن الحزب على درجة كبيرة من الوعي لمتابعة القرارات التي تصدر من الحكومة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حماية الأمن القومي الأمن القومي المصري الأمن القومي حزب مصر القومي السيسي رئیس حزب مصر القومی إلى أن
إقرأ أيضاً:
عمال مصر يدعمون موقف القيادة السياسية .. ويشيدون بوقفات رفض التهجير
أعرب عيد مرسال، الأمين العام لـ الاتحاد العام لنقابات عمال مصر، رئيس النقابة العامة للعاملين بالزراعة والري والصيد واستصلاح الأراضي، عن رفض الاتحاد القاطع لأي محاولات تهدف إلى تهجير الفلسطينيين من أراضيهم، مؤكدا أن هذا "الأمر يمثل تهديدًا لأمن واستقرار المنطقة بالكامل".
وشدد مرسال - خلال تصريحات صحفية، اليوم الإثنين، على أن مصر لن تخضع لأي محاولات ابتزاز أو ضغط، وتتمسك بكرامتها ووطنيتها، مؤكدا دعم الاتحاد الكامل لموقف القيادة السياسية المصرية في رفض تهجير الفلسطينيين.
كما أشاد بالحشود التي خرجت عقب صلاة عيد الفطر، في محافظات مصر المختلفة، للتعبير عن دعمها للموقف المصري الرافض لتهجير الفلسطينيين، مؤكدا أن هذه الوقفات تعكس وحدة وتضامن الشعب المصري مع القيادة السياسية في الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني ورفض أي محاولات لتصفية قضيته.
كما شدد أمين اتحاد العمال، على أن إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وإقامة دولة فلسطينية مستقلة، هو الحل الوحيد دون غيره، لإنهاء التصعيد والاضطرابات التي تشهدها المنطقة، مستنكرا استمرار الاحتلال الإسرائيلي في الترويج لمخطط التهجير، رغم الموقف العربي الموحد الرافض له، مطالبا مجلس الأمن والمجتمع الدولى بتبني موقف حاسم تجاه هذه الانتهاكات، والعمل الجاد على تطبيق مقررات الشرعية الدولية، بما يضمن للفلسطينيين حقهم في تقرير المصير وإقامة دولتهم المستقلة على حدود 4 يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.