تكنولوجيا، طرق إصلاح مشاكل اتصال البلوتوث على أندرويد،مع إزالة مقابس سماعة الرأس من هواتف أندرويد، أصبحنا نعتمد بشكل كبير على استخدام .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر طرق إصلاح مشاكل اتصال البلوتوث على أندرويد، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

طرق إصلاح مشاكل اتصال البلوتوث على أندرويد

مع إزالة مقابس سماعة الرأس من هواتف أندرويد، أصبحنا نعتمد بشكل كبير على استخدام سماعات الأذن وسماعات الرأس التي تعمل بتقنية البلوتوث Bluetooth للاستمتاع بالموسيقى ومقاطع الفيديو. 

وتتيح لك أبرز مزايا هواتف أندرويد الاتصال بأجهزة مختلفة عبر تقنية البلوتوث، ومع ذلك، يكون الأمر محبط للغاية إذا استمر اتصال البلوتوث في الانقطاع على نظام أندرويد، فإذا كنت تواجه نفس المشكلة بشكل متكرر، فتحقق من أفضل الطرق لإصلاح أعطال البلوتوث على أندرويد.

كيفية إصلاح مشاكل اتصال البلوتوث على أندرويد 1. أعد توصيل الجهاز: 

سواء كنت قد قمت بإقران جهاز بلوتوث مرة واحدة أو منذ فترة طويلة، فمن الجيد إعادة إقرانه بهاتفك مرة أخرى، باستخدام الخطوات التالية:الخطوة الأولى: اسحب لأسفل من الشاشة الرئيسية للوصول إلى قائمة الخيارات السريعة.الخطوة الثانية: اضغط لفترة طويلة على زر البلوتوث لفتح قائمة الأجهزة المتصلة، تأكد من تشغيل البلوتوث على الجهاز الآخر للاقتران به.الخطوة الثالثة: إذا لم تتمكن من الاتصال بالجهاز بسهولة، قم بالغاء الاقتران ومحاولة الاتصال به مرة أخرى.

2. افحص بطارية جهاز البلوتوث:

إذا كانت بطارية جهاز البلوتوث لديك منخفضة، فقد ينقطع اتصال هاتفك الذي يعمل بنظام التشغيل أندرويد بشكل متكرر، يمكنك توصيل جهاز البلوتوث بهاتفك والتحقق من نسبة البطارية من قائمة التبديل السريع.

3. تحقق من المسافة:

تحتاج إلى الحفاظ على مسافة قريبة بين هاتف أندرويد وجهاز البلوتوث المتصل به، إذا كانت هناك عوائق مادية مثل الجدران بينهما، فستواصل تقنية البلوتوث قطع الاتصال بهاتفك، أيضا، فإن إبقاء هاتف أندرويد بعيدا عن جهاز البلوتوث يعني أن هاتفك قد لا يعثر على الأجهزة القريبة في المقام الأول.

4. إزالة الجهاز وإضافته مرة أخرى:

يمكنك إزالة أجهزة البلث المحفوظة من هاتف أندرويد وتوصيلها مرة أخرى، إنها إحدى الطرق الفعالة لإصلاح البلوتوث الذي يستمر في الانقطاع على أندرويد، إليك كيفية القيام بذلك:الخطوة الأولى: افتح تطبيق الإعدادات ومن قسم البلوتوث حدد الأجهزة المتصلة.الخطوة الثانية: اضغط على أيقونة الترس بجانب اسم جهاز البلوتوث واضغط على خيار إلغاء الاقتران أو إزالة.الخطوة الثالثة: ارجع وقم بإقران نفس الجهاز بهاتفك.

إزالة الجهاز وإضافته مرة أخرى 5. تحقق من جهازك المجهز بخاصية البلوتوث:

إذا تعطل جهاز البلوتوث الخاص بك، فسيتم قطع اتصاله بهاتف أندرويد، يمكنك محاولة توصيله بهاتف أو كمبيوتر آخر، إذا استمرت المشكلة، فقد يكون السبب الرئيسي في جهاز البلوتوث الخاص بك، لذا حان الوقت للحصول على زوج جديد من سماعات الأذن أو سماعات الرأس.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مرة أخرى

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة غير قادرة على حلّ مشاكل العالم.

ترجمة: بدر بن خميس الظفري

لقد انتهت قمة الأمم المتحدة للمستقبل، ولكن العالم الحقيقي والحاضر لا يزال مشتعلا. ومع انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة الآن، وهي عادة سنوية يسافر فيه العشرات من رؤساء الدول إلى نيويورك، تظل الأسئلة الرئيسية حول دور الأمم المتحدة ومستقبلها بلا إجابة. فقد امتدت حرب إسرائيل المدمرة في غزة إلى لبنان، ويواجه 25 مليون شخص احتمال المجاعة في السودان الممزق بالصراع، وتستمر الحرب المميتة في أوكرانيا. ورغم إنشائها قبل ما يقرب من ثمانين عاما للحفاظ على السلام والأمن الدوليين، فإن الأمم المتحدة فشلت في منع هذه الصراعات أو التوسط في أي منها.

تم الاتفاق على الوثيقة الختامية للقمة، ميثاق المستقبل، بعد مفاوضات مطولة وحادة في كثير من الأحيان. وهي تغطي كل شيء من الثقافة والرياضة، وأزمة المناخ وأهداف التنمية المستدامة إلى حقوق الإنسان، والمساواة بين الجنسين، وإنهاء الفقر، والتماسك الاجتماعي والسلام والأمن. وتمتد إلى العلوم والتكنولوجيا، والشباب، وإصلاح المؤسسات المالية، وحوكمة البيانات، والذكاء الاصطناعي، وحتى الفضاء الخارجي.

ولكن معظم نصوص البيان تتألف من عبارات أعيد صياغتها وتدويرها من وثائق الأمم المتحدة المتفق عليها سابقاً. واللغة المستخدمة في البيان غامضة، ولا يتضمن أي نتائج ملموسة قابلة للتنفيذ من شأنها أن تدفع نحو تحقيق الأهداف النبيلة للقمة.

على سبيل المثال، في القسم الخاص بالسلام والأمن، لم تستطع الوثيقة الختامية معالجة أسباب التراجع المتسارع لوساطة الأمم المتحدة والأزمة التي تعيشها عمليات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في السنوات الأخيرة. ففي بلد تلو الآخر، تتجاهل أطراف الصراع أو ترفض المساعي الحميدة للأمين العام وتدعو إلى رحيل عمليات حفظ السلام. وبدلاً من معالجة هذه القضايا، تدعو الوثيقة إلى «مراجعة» عمليات السلام وإلى عقد المزيد من الاجتماعات العالمية «لمناقشة الأمور المتعلقة بعمليات السلام وبناء السلام والصراعات». وفي تقاليد الأمم المتحدة المتعارف عليها، عندما تغيب الإجابات أو يكون هناك تراجع إلى الخلف، تدعو الأمم المتحدة إلى المزيد من التقارير والاجتماعات.

وفي وقت أصبحت فيه الفظائع الجماعية وانهيار سيادة القانون هي القاعدة الشائعة، كما رأينا في غزة، فإن العبارة «الجديدة» الوحيدة التي يمكن ملاحظتها في الوثيقة هي طلب إلى الأمين العام «بتقييم الحاجة» إلى المزيد من الموارد لمكتب حقوق الإنسان.

إن المبادرات الفخمة مثل قمة المستقبل ليست جديدة. فقد دعا الأمناء العامون السابقون إلى عقد قمم عالمية لم تحقق الكثير. ولابد أن نذكر هنا أن الراحل بطرس غالي كان سبباً في دفع عملية إصلاح الأمم المتحدة إلى الأمام بدون إثارة الكثير من الجعجعة. فقد مهدت أجندته للسلام في عام 1992 الطريق أمام توسيع عمليات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة، وزيادة الوساطة التي تقودها الأمم المتحدة، وجهود منع الصراعات السرية في مختلف أنحاء العالم، في حين نجحت في تقليص البيروقراطية المتضخمة في الأمانة العامة للأمم المتحدة من خلال إلغاء أكثر من ألف وظيفة.

تحت قيادة كوفي أنان الراحل، يعزى إلى مبادرة «في حرية أوسع» التي أطلقت في عام 2005 الفضل في تطوير مفهوم أهداف التنمية المستدامة، وإنشاء بنية جديدة لبناء السلام، ومجلس جديد لحقوق الإنسان كبديل للجنة حقوق الإنسان التي فقدت مصداقيتها. ورغم أن هذه المبادرات طرحت أفكارا جديدة وملموسة، فإن تأثيرها كان محدوداً. وكذلك الأمين العام السابق بان كي مون، بأسلوبه المتواضع، لم يدع إلى عقد قمم خاصة. بل إنه استخدم بدلا من ذلك المنتديات العالمية القائمة بفعالية لدعم الدعوة إلى العمل بشأن تغير المناخ.

وعلى النقيض من ذلك، فإن مساهمة الأمين العام الحالي، أنطونيو جوتيريش في قمة المستقبل افتقرت إلى التركيز والمقترحات الملموسة والقابلة للتطبيق والشجاعة. وقد دفع هذا العديد من المراقبين إلى النظر إليها باعتبارها مجرد ممارسة للعلاقات العامة مصممة للحفاظ على صورة الأمم المتحدة المتعثرة وصرف الانتباه عن إخفاقاتها الحقيقية.

لقد كانت القمة فرصة ضائعة لمناقشة بعض القضايا الأساسية التي ابتليت بها المنظمة. ومن بين هذه القضايا الجمود الذي أصاب مجلس الأمن، والتصريحات الشفهية التي أدلت بها الدول الخمس الدائمة العضوية (الصين، وفرنسا، والاتحاد الروسي، والمملكة المتحدة، والولايات المتحدة) بشأن الإصلاح؛ والامتثال للقانون الدولي، والإفلات من العقاب، ومنع الفظائع الجماعية؛ والأداء المخيب للآمال والعيوب في هيكل مجلس حقوق الإنسان، والأداء المشكوك فيه للجنة بناء السلام. كما أهملت الحاجة إلى إعادة اختراع دور الأمم المتحدة في السلام والأمن وإصلاح البيروقراطية المتضخمة في الأمم المتحدة التي بنيت على المحسوبية، حيث تسيطر 3 دول دائمة العضوية على أقسام الأمانة العامة الرئيسية. وهناك حاجة إلى مراجعة دور الأمين العام وتعيينه واستقلاله؛ وكيفية «إعادة تنشيط» الجمعية العامة وفتحها أمام الجهات الفاعلة غير الحكومية.

ورغم هذه العيوب، فإن ضرورة حضور الأمم المتحدة أصبحت أعظم من أي وقت مضى في مواجهة التهديدات العالمية الجديدة للسلام والتحديات المتصاعدة التي تفرضها أزمة المناخ. والواقع أن آلاف الموظفين التابعين للأمم المتحدة المنتشرين في مناطق ملتهبة في مختلف أنحاء العالم يستحقون منا كلّ الاحترام والتقدير. وهم يستحقون أيضاً قيادة أفضل ورؤية أوضح.

مقالات مشابهة

  • مصرع عامل بشركة الكهرباء أثناء إصلاح عامود إنارة بأوسيم
  • "التجارة" توضح حقوق المستهلك في إصلاح العيوب خارج الضمان
  • الأمم المتحدة غير قادرة على حلّ مشاكل العالم.
  • مُفاجأة.. غوغل تُتيح "Gemini Live" لمُستحدمي أندرويد مجاناً
  • 600 مليون دولار لدعم أداء القطاع العام وتحسين خدماته في المغرب في أفق 2028
  • تقرير يكشف انتشار برنامج Necro الخبيث عبر تطبيقات أندرويد
  • تحديثات جديدة من AMD لحل مشاكل معالجات Ryzen 9000
  • ‏Epic Games ترفع دعوى قضائية ضد سامسونج وجوجل بسبب تعقيد تحميل تطبيقات أندرويد
  • جاسوس أم تكنولوجيا .. كيف اغتال الاحتلال نصرالله؟
  • جاسوس أم تكنولوجيا... كيف اغتالت إسرائيل نصرالله؟