مسيرة للجاليات العربية وأحزاب يسارية في النمسا تضامنًا مع الفلسطينيين في غزة
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
نظم أبناء الجاليات العربية والإسلامية في النمسا وبعض الأحزاب اليسارية مسيرة جديدة مساء اليوم في وسط العاصمة فيينا للتضامن مع الفلسطينيين في قطاع غزة المحاصر.
وحمل المتظاهرون، أعلام فلسطين، وجابوا أشهر الشوارع التجارية في فيينا "ماريا هيلفر"، حاملين الشموع ومجسمات لجثامين شهداء غزة الاطفال.
وطالب المتظاهرون، المجتمع الدولي بوقف الهجمات الإسرائيلية ضد غزة وإنهاء الحصار الغاشم وتسهيل وصول المساعدات الإنسانية ووقف خطط التجويع وتوفير الحماية للمستشفيات والمدارس.
وأعرب المتظاهرون عن تمسكهم بالدفاع عن الأراضي الفلسطينية وإجهاض كل مخططات التهجير، واصفين الحرب المستمرة منذ 6 أشهر بأنها "
حرب إبادة جماعية وتطهير عرقي، بتواطؤ غربي ودولي".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: غزة النمسا مسيرة الجاليات العربية والاسلامية الأطفال
إقرأ أيضاً:
أول تحرك من «تضامن الغربية» على واقعة ضرب طفلة في حضانة بالسنطة
كشف الدكتور خالد أبو المجد، مدير إدارة التدخل السريع والعلاقات العامة بمديرية التضامن الاجتماعي بالغربية، حقيقة واقعة التعدي على طفلة في إحدى الحضانات بقرية في مدينة السنطة، التي تم تداول فيديو خاص بها من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
وأشار أبو المجد لـ«الوطن» إلى أن واقعة ضرب طفلة كانت من قبل إحدى المعلمات التي تعمل في الحضانة بنظام الحصة، وأن تاريخ الواقعة يعود إلى شهر أكتوبر الماضي.
انتقال وكيل وزارة التضامنوأوضح « أبو المجد» أنه فور ورود شكوى بالواقعة تم التحرك على الفور من قبل حسناء إبراهيم، وكيل وزارة التضامن الاجتماعي بالغربية، بناء على توجيهات من الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي، واللواء أشرف الجندي محافظ الغربية، لبحث الشكوى والعمل على فحصها.
المعلمة صاحبة الواقعة تم فصلهاوتبين أن واقعة ضرب الطفلة، يعود تاريخها إلى شهر أكتوبر الماضي، وأن المعلمة صاحبة الواقعة تم فصلها عقب الواقعة مباشرة وأن آخر توقيع لها في دفتر حضور وانصراف الحضانة كان بتاريخ 3 أكتوبر الماضي، ولم يتخذ أهل الطفلة أي إجراءات قانونية وقتها، وأنه بالتواصل معهم رفضوا اتخاذ أي إجراءات جديدة بشأن الواقعة.
رصد ملاحظات أن السعة الاستيعابية للحضانةوأوضح « أبو المجد» أنه تم توجيه اللوم إلى مدير الحضانة بشأن عدم الإبلاغ بالواقعة في وقتها، كما تبين أن الحضانة مرخصة وأن الترخيص ينتهي في 2026، وتم رصد ملاحظات أن السعة الاستيعابية للحضاتة 50 طفلاً بينما وجد في فصول الحضانة نحو 70 طفلاً وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة في تلك الواقعة.