سلب شخص سوري وطعنه في منطقة الهاشمي
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن سلب شخص سوري وطعنه في منطقة الهاشمي، السوسنةـ تعرض شخص يحمل الجنسية السورية لاعتداء من قبل مجهول وسرقة مبلغ مالي كان بحوزته أثناء وجوده في منطقة الهاشمي.وقال مصدر أمني إن .،بحسب ما نشر صحيفة السوسنة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سلب شخص سوري وطعنه في منطقة الهاشمي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
السوسنةـ تعرض شخص يحمل الجنسية السورية لاعتداء من قبل مجهول وسرقة مبلغ مالي كان بحوزته أثناء وجوده في منطقة الهاشمي.
وقال مصدر أمني:إن الأجهزة الأمنية باشرت بالتحقيق في الحادثة.
وكان شهود عيان أفادوا أن شخصا من جنسية عربية يعمل في احدى محطات الوقود، تعرض للسلب والاعتداء طعنًا في منطقة الهاشمي بالعاصمة عمّان.
وقالوا إن مرتبات الدفاع المدني قامت بنقل المعتدى عليه إلى مستشفى الأمير حمزة، مؤكدًا أنه تم فتح تحقيق بالحادثة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إيمان الهاشمي: الفن والفكر مرتبطان ارتباطاً وثيقاً
الشارقة (الاتحاد) أكدت الفنانة الإماراتية الدكتورة إيمان الهاشمي، أول مُلحّنة في الإمارات، أهمية الفن كوسيلة للتعبير عن المشاعر، حتى وإن كانت سلبية، وقالت: «جميعنا ملحنون.. فقط علينا أن ننصت لأنفسنا ونعتبر نبضات قلبنا إيقاعاً، ونختار الآلة التي نحبها». جاء ذلك خلال الجلسة النقاشية التي عُقدت تحت عنوان «الفن والإبداع.. لغة عالمية للتواصل والابتكار» ضمن فعاليات الدورة الـ 43 من معرض الشارقة الدولي للكتاب. وأوضحت الهاشمي أن الفن والفكر مرتبطان ارتباطاً وثيقاً، حيث تسهم الفنون في إيصال المشاعر وتجسيدها، معتبرةً أن الفن يعد لسان الروح ويهدف إلى إمتاعها. وأشارت إلى قدرة الفن على تحويل المشاعر السلبية إلى إيجابية، مستشهدةً بلوحة «الصرخة» للفنان إدوارد مونش، التي عكست مشاعر الحزن العميق التي عاشها بعد فقدان والدته وأخته. وأكدت الهاشمي أن الفن هو وطن شامل، حيث ينتمي كل فنان إلى هذا الوطن، ويجب على كل شخص يمتلك موهبة فنية أن يؤدي رسالته. وأشارت إلى أن الحدود لا تقيّد الفنان، فالإبداع يمكن أن يتجلى في أي مكان، وأن لكل فرد أسلوبه الفريد في التعبير عن نفسه. وفيما يتعلق بالأدوات الحديثة، لفتت الهاشمي إلى أهمية استخدام الذكاء الاصطناعي لمساعدة الأفراد في التعبير عن فنهم، مقدمةً مفهوم «الفنون التكنولوجية» كتجربة جديدة للجمهور، كما تناولت المشاريع الفنية الجماعية، مشيدةً بأعمال فنانين مثل يايوي كوساما ومارينا أبراموفيتش، اللتين استطاعتا التعبير عن التنوع والتفاعل مع الجمهور بطرق مبتكرة. وعن تجربتها الشخصية، أكدت الهاشمي أنها تنتج موسيقى تعكس بيئتها، حيث تدمج التأثيرات الغربية والعربية، مستشهدةً بتجربتها الأخيرة في كازاخستان وعرضها المسرحي الموسيقي «ابنة غواص اللؤلؤ».
أخبار ذات صلة تنويه لمواطني الدولة في الفلبين برنامج "الاستثمار مع صناع المحتوى" يستقطب 500 مشاركة من 40 دولة