وزير الخارجية الأمريكي ومديرة "منظمة الهجرة" يؤكدان الحاجة الملحة لزيادة المساعدات لغزة
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
بحث وزير الخارجية أنتوني بلينكن مع المديرة العامة للمنظمة الدولية للهجرة إيمي بوب في واشنطن، الحرب على قطاع غزة، وعمليات المنظمة الدولية للهجرة في القطاع، حيث أكدا الحاجة الملحة إلى زيادة المساعدات المقدمة للمدنيين الفلسطينيين، وزيادة تدفق المساعدات الإنسانية إلى غزة.
كما ناقشا بحسب بيان لوزارة الخارجية الأمريكية اليوم السبت أهمية دور المنظمة الدولية للهجرة في دعم الهجرة الآمنة والمنظمة والنظامية والإنسانية؛ بما في ذلك من خلال مبادرة مكتب التنقل الآمن في نصف الكرة الغربي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الفلسطينيين غزة المساعدات الحرب بلينكن
إقرأ أيضاً:
وزير البترول رئيسا لوفد مصر في اجتماع مجلس وزراء منظمة أوابك
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شارك المهندس كريم بدوى وزير البترول والثروة المعدنية رئيساً لوفد مصر في اجتماع مجلس وزراء منظمة الأقطار العربية المصدرة للبترول ( أوابك ) الذى عقد امس بالكويت برئاسة المهندس سعد بن شريدة الكعبى وزير الدولة لشؤون الطاقة في قطر التي ترأس الدورة الحالية للمنظمة وبمشاركة الأمين العام للمنظمة المهندس جمال عيسى اللوغانى ، ووزراء البترول والطاقة في الدول العربية الأعضاء بالمنظمة .
ضم وفد مصر المشارك في الاجتماع المهندس صلاح عبدالكريم الرئيس التنفيذي لهيئة البترول والدكتور سمير رسلان وكيل الوزارة للإتفاقيات والإستكشاف و ممثل مصر في المكتب التنفيذي للمنظمة والمهندس معتز عاطف وكيل الوزارة لمكتب الوزير والمكتب الفني والمتحدث الرسمي.
و أوضح البيان الختامي الصادر عن الإجتماع أن الدول الأعضاء في المنظمة وقعت على قرار إعادة هيكلتها، وإعادة صياغة اتفاقية إنشائها، وتطوير أعمالها، وتغيير اسمها إلى "المنظمة العربية للطاقة (AEO)"..
ويُعطي هذا القرار الضوء الأخضر للأمانة العامة للمنظمة لمواصلة جهود تطوير نشاطات المنظمة وأعمالها، بعد إقرار المرحلة الأولى من المشروع، التي تضمنت التعديلات المقترحة على اتفاقية إنشاء المنظمة، علماً بأن التعديلات الجوهرية المقترحة على الاتفاقية ستدخل حيز التنفيذ فور الانتهاء من اعتمادها حسب الإجراءات النظامية لكل دولة من الدول الأعضاء.
وأوضحت الأمانة العامة لمنظمة الأقطار العربية المصدرة للبترول "أوابك"، أن قرار إعادة هيكلة المنظمة، وإعادة صياغة اتفاقية إنشائها، وتطوير أعمالها، وتغيير اسمها، تم بناءً على اقتراح تقدمت به المملكة العربية السعودية.