كريس مارتن يتقدم لخطوبة حبيبته داكوتا جونسون.. وهذا موقف طليقته
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
قرر النجم الهوليوودي "كريس مارتن" تتويج علاقته الرومانسية والإقدام على الخطوة الرسمية من خلال التقدّم لطلب الزواج من حبيبته النجمة العالمية "داكوتا جانسون" وذلك بعد علاقة حب مميزة استمرت أكثر من ما يقارب الـ 6 سنوات.
اقرأ ايضاًداكوتا جونسون تشعّ بخاتم من الزمرد الكبير في لوس انجلوس.. فهل تؤكد خطوبتها من كريس مارتن!كريس مارتن وداكوتا جونسون يتوجان علاقة حبهما بالارتباط رسميًاوكشفت مصادر إعلامية متعددة بأن مارتن ارتبط بحبيته منذ فترة طويلة، وأنه وقع في حب جونسون منذ اليوم الأول الذي التقاها به، وأن الارتباط رسميًا كانت مسألة وقت وقادمة لا محالة، مما دفع مارتن للتقدم رسميًا لخطوبة داكوتا.
وأضافت المصادر عن موعد حفل الزفاف بعد الإعلان رسميًا عن الخطوبة، بان الثنائي لم يحددا بعد الموعد حيث انهما غير مستعجلان عليه ويرغبان بالاستمتاع قدر المستطاع بفترة الخطوبة.
من جانبها باركت الفنانة غوينيث بالترو طليقة كريس علاقته الجديدة وخطوبته على داكوتا، كما انها تغزلت بالأخيرة وقالت إنها إنسانة رائعة جداً .
اقرأ ايضاًسيلينا غوميز تطرح أغنية Let Somebody Go.. وتتصدّر الترند مع كريس مارتنوكشفت داكوتا في وقت سابق عن إعحابها وحبها لـ طليقة حبيبها غوينيث وابنائهما، وقالت في مقابلة أجرتها في وقت سابق: "أحب هؤلاء الأطفال أشعر ان حياتي تعتمد عليهم".
وعلى الصعيد الفني صدمت جونسون الجمهور بعد حديثها حول فشل فيلم "Madame Web" تجاريًا الذي كانت واحده من أبطاله بحسب تقييمات موقع "IMDB" كما وصف الفيلم بأنه أسوأ أفلام الأبطال الخارقين، وقالت إنها غير متفاجئة في تصريح أثار الكثير من الجدل حولها.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: أخبار المشاهير رسمی ا
إقرأ أيضاً:
لمقاومة ترامب..انتخابرئيس جديد للحزب الديمقراطي
انتخب أعضاء الحزب الديمقراطي الأمريكي كين مارتن، زعيم الحزب في ولاية مينيسوتا، رئيساً قومياً للحزب، حيث توجهوا إلى عضو سياسي نشط بالحزب من الغرب الأوسط يتجنب لفت الأنظار، لتنسيق مقاومتهم لرئاسة الرئيس دونالد ترامب.
ويخلف مارتن، جايمي هاريسون الذي ينحدر من ساوث كارولينا رئيسا للجنة القومية الديمقراطية. ولم يسع هاريسون لإعادة انتخابه لولاية جديدة بعد انتخابات 2024.
وقال مارتن أمس السبت: "لقد تلقينا لكمة في الفم في نوفمبر (تشرين الثاني)، وقد حان وقت النهوض من على البساط، ونفض الغبار عنا والعودة لخوض النزال".
Democrats need to ask ourselves each day: which side are we on?
I'm on the side of the American working family. Not the robber baron. Not the oil and gas executives. Not the union busters. pic.twitter.com/Wzxhxo19xo
في اجتماع عقد في فندق كبير قرب العاصمة الأمريكية واشنطن، عملت قيادة الحزب على تفنيد هزيمتها في نوفمبر (تشرين الثاني) 2024، واختيار من سيضع الاستراتيجية الجديدة للحزب.