اقرأ غدًا في «البوابة».. يوم الشهيد.. السيسي: لسنا دعاة حرب.. بل عامل استقرار وسلام
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
تقرأ غدًا في العدد الجديد من جريدة "البوابة"، الصادر بتاريخ الأحد 10 مارس 2024، مجموعة من الموضوعات والانفرادات المهمة، ومنها:
يوم الشهيد.. السيسى: لسنا دعاة حرب.. بل عامل استقرار وسلام
القتال 10 سنين له تكلفة.. ولم أغامر بالمصريين.. ولم أتخذ قرارًا يضيع مصر.. والعمل والصبر هما الحل
أردوغان: الانتخابات البلدية فى 31 مارس «الأخيرة» لى
اليوم.
المستوطنات «جريمة حرب»
الأمم المتحدة: عنف المستوطنين وصل لمستويات جديدة صادمة
انتهاكات إسرائيلية بحق الفلسطينيين المعتقلين
تقرير أممى: الاعتداءات شملت الضرب والتجريد من الملابس والاعتداء بالكلاب
العددالمصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: يوم الشهيد السيسي البوابة المستوطنات الامم المتحده الفلسطينيين
إقرأ أيضاً:
إيران: لسنا دولة حرب وتأخر الرد لا يعني تجاهل أعمال المعتدين
30 سبتمبر، 2024
بغداد/المسلة: اعتبر المتحدث باسم الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني، الاثنين، عدم قيام بلاده بالرد على عمليات الاغتيال والهجمات التي تشنها إسرائيل على إيران وحلفائها بالمنطقة وآخرها اغتيال الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، بأنها “صبر لحكمة تحتمها أوضاع المنطقة”.
وقال كنعاني في مؤتمر صحفي بمبنى وزارة الخارجية الإيرانية، إن “صبرنا يأتي من باب الحكمة وفي إطار الحفاظ على الأمن الإقليمي، والكيان الصهيوني يعلم أننا قادرون على الرد على مغامراته الحمقاء ولن نتهاون بالدفاع عن مصالحنا”.
وأضاف “سنرد على كل من يقف ضد الأمن القومي الإيراني ويهدد مصالحنا الوطنية، و لا نهتف بل نعمل. والكيان الصهيوني يعرف ذلك”، منوهاً “لم يحقق النظام الصهيوني المجرم أياً من أهدافه بعد عام من الوحشية في غزة”.
ومضى يقول “لقد حاولت إيران مراراً وتكراراً وحذرت المجتمع الدولي من أن استمرار الحرب الصهيونية على غزة في ظل هذا النظام المثير للحرب والتحريض يمكن أن يوسع نطاق عدم الاستقرار وانعدام الأمن وخطر الحرب في المنطقة”.
وتابع “هذا لا يعني أن إيران تخشى الحرب؛ نحن لسنا دعاة حرب، ولكننا نحاول ترسيخ الاستقرار والأمن في المنطقة، ولن نقف أبدا مكتوفي الأيدي أمام أي عمل مغامرة وتعدي على الأمن القومي للجمهورية الإسلامية الإيرانية واستهداف المصالح الوطنية والأمن القومي لإيران”.
وأضاف ناصر كنعاني “سنصمد وسنقطع أيدي وأرجل المعتدي، وإذا تطلبت الظروف وإذا جاء الوقت سنصل إلى القدس نفسها”، مشيراً إلى أن “مدرسة الشهيد حسن نصر الله حية وستبقى كذلك”.
وأشار إلى أنه “لن تتم إزالة أي إجراء مسيء من قائمة الإجراءات الانتقامية لدينا؛ وإطالة بعض الإجابات لا تعني تجاهل تصرفات المعتدين”، منوهاً “ليس لدينا قوات وكيلة في المنطقة”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts