أعلنت كتاب القسام في بيان لها، الاستيلاء على طائرتي "كواد كابتر" كانتا تقومان بمهام استخباراتية جنوب حي الزيتون بمدينة غزة.

 

على جانب آخر، استهدفت المقاومة الإسلامية في لبنان "حزب الله" عدة مواقع محتلة بالأسلحة الصاروخية ‏وأصابوه إصابةً مباشرة.‏

وقال حزب الله في بيان له عبر حسابه: دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة ‌‌‌‏والشريفة، ‌‎استهدف ‌‏‌‌‏مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 4:00 من بعد ظهر ‌‎ ‎يوم السبت 09-03-2024 موقع ‏رويسة القرن في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة بالأسلحة الصاروخية وأصابوه إصابة مباشرة.

 

كما استهدف ‌‏‌‌‏مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 4:05 من بعد ظهر ‌‎ ‎يوم السبت 09-03-2024 موقع ‏زبدين في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة بالأسلحة الصاروخية وأصابوه إصابة مباشرة. ‏

وتصدّى ‌‏‌‌‏مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 4:00 من بعد ظهر ‌‎ ‎يوم السبت 09-03-2024 لمسيّرة ‏إسرائيليّة في المناطق الحدوديّة مع فلسطين المحتلّة بالأسلحة المناسبة مما أجبرها على التراجع ‏والعودة إلى داخل الأراضي المحتلّة. ‏

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: القسام حي الزيتون كتاب القسام مدينة غزة المقاومة الإسلامیة ة بالأسلحة

إقرأ أيضاً:

خبير عسكري: رسائل قوية تحملها عملية القسام المركبة برفح

قال الخبير العسكري العقيد المتقاعد حاتم كريم الفلاحي إن العملية المركبة التي أعلنت كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)- تنفيذها في رفح جنوب قطاع غزة تحمل رسائل ودلالات عسكرية.

وأوضح الفلاحي -في تحليله العسكري للجزيرة- أن عملية القسام في رفح جاءت بعد سلسلة عمليات ضد جيش الاحتلال نفذت في جباليا وبيت لاهيا شمالا، وحي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة، ومخيم البريج في المحافظة الوسطى.

ووفق الفلاحي، فإن عودة القتال إلى رفح تدحض مزاعم إسرائيل بالقضاء على لواء رفح التابع لكتائب القسام بعد معركة برية استمرت 4 أشهر.

وأواخر أغسطس/آب الماضي، زعم وزير الدفاع الإسرائيلي آنذاك يوآف غالانت (أقيل لاحقا) أن الجيش الإسرائيلي "قضى على لواء رفح" التابع للقسام، وذلك بعد عملية برية بدأت في المدينة الحدودية مع مصر في السادس من مايو/أيار 2024.

كذلك تعود رفح إلى الواجهة مجددا بعد المعركة التي انتهت باستشهاد رئيس المكتب السياسي لحماس يحيى السنوار في حي السلطان غرب رفح في 16 أكتوبر/تشرين الأول الماضي.

وتؤكد هذه التطورات الميدانية -حسب الخبير العسكري- أن عمليات المقاومة لا تتركز في منطقة واحدة وإنما في أغلب مناطق القطاع، في ترجمة وتجسيد لـ"حرب العصابات التي تنتهجها المقاومة حاليا في غزة".

وبناء على ذلك، فإن هذه العمليات تؤكد قدرة المقاومة على تكبيد جيش الاحتلال خسائر بشرية ومادية في مختلف مناطق المواجهة.

وبشأن العملية المركبة في رفح، يعتقد الخبير العسكري أنه جرى التخطيط لها بعناية من قبل القسام، واستندت فيها على قدرات ووسائل لا تزال تستخدمها فصائل المقاومة.

وأعلنت القسام في وقت سابق اليوم الجمعة عن عملية مركبة بدأت بعد عملية رصد بقنص 4 جنود إسرائيليين ببندقية "الغول"، مشيرة إلى مقتل جنديين بشكل مؤكد.

وأوضحت القسام في بيانها أنه جرى استهداف دبابة "ميركافا" جاءت لنجدة الجنود وذلك بقذيفة "الياسين 105" المضادة للدروع، مؤكدة اشتعال النيران فيها.

وكذلك استهدفت القسام جرافة عسكرية تقدمت لسحب الدبابة المحترقة بقذيفة مضادة للدروع، مع هبوط طيران مروحي لإخلاء القتلى والمصابين، وفق بيان الكتائب.

مقالات مشابهة

  • حزب الله يستهدف قاعدتين عسكريتين وتجمعات لجنود العدو الصهيوني في عددٍ من المواقع والمستوطنات
  • مُحققاً أهدافه بدقة.. حزب الله يستهدف قوات العدو الإسرائيلي في عددٍ من المواقع والمستوطنات
  • حزب الله يستهدف قوات العدو في عددٍ من المواقع والمستوطنات الصهيونية
  • خبير عسكري: رسائل قوية تحملها عملية القسام المركبة برفح
  • القسام: نفذنا عملية مركبة في رفح
  • القسام: أجهزنا على 15 جندياً صهيونيا من المسافة صفر في بيت لاهيا
  • «حزب الله» ينفّذ 19 عملية ضد إسرائيل  
  • حزب الله يواصل ضرب العمق الصهيوني بالصواريخ والمُسيرات
  • حزب الله يقصف عدداً من المواقع والقواعد والمستوطنات الصهيونية بصليات صاروخية
  • المقاومة اللبنانية تستهدف عدد من المواقع والقواعد العسكرية والمستوطنات الصهيونية بصليات صاروخية (تفاصيل)