عاجل.. رامز جلال يطرح البرومو الرسمي لبرنامجه "رامز جاب من الآخر" ومفاجأة حول ضحاياه
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
طرح رامز جلال البرومو الرسمي لبرنامجه “رامز جاب من الآخر” وذلك عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك.
وكتب رامز جلال تعليقا على البرومو قائلا: "بسم الله توكلنا على الله واللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصاحبه وسلم، وربنا يتمها علي خير ويكملها بالستر بعون الله البرومو الرسمي لبرنامج #رامز_جاب_من_الاخر ???????????? على MBC مصر والله المستعان".
وظهر في البرومو الفكرة العامة للبرنامج والذي يدور حول سقوط ضحايا رامز جلال ليتفاجئو بعدد من الصدمات، منها السقوط في ماء وتحرك الأرض من تحتهم.
كما أوضح البرومو عدد من ضحايا برنامج رامز جلال هذا العام في برنامجه “رامز جاب من الآخر” ومن بينهم حسن شاكوش وآيتن عامر،وسمية الخشاب وباسم سمرة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رامز جاب من رامز جلال
إقرأ أيضاً:
الأمل بالله وتأثيره على حياتنا
الأمل هو الرجاء، الاعتقاد والظنّ بحصول ما فيه خير وسعادة، ونصر على الأعداء، وجبر لكسر النّفس، على الرّغم من كلّ المظاهر التي تدعو لليأس وتُثقل كاهلنا بالأحمال، وقد خُلقت النّفس البشريّة بطبيعتها على الأمل، وجعله الله سبحانه وتعالى مُلازمًا لنا في كلّ مراحل حياتنا، فيشتعل الرأس شيبًا، ويبقى القلب بالأمل شابًا، وقد أكّد على هذا الرسول الكريم -صلّى الله عليه وسلم- ع في حديث عن أبي هريرة قال: "سمعت رسول الله -صلّى الله عليه وسلم- يقول: لا يزال قلب الكبير شابًّا في اثنتين: في حبّ الدنيا وطول الأمل".[٢]
ذكر نبوي لقضاء الديون: دعاء يعينك على التوفيقوجهان لعملة
الأمل هو الحياة، وجهان لعملة واحدة لا ينفصلا عن بعضهما، مَن منّا يستطيع العيش بدون أمل؟، لو تأمّلنا قليلًا في حالنا لوجدنا أنّنا نحيا على الأمل في أن الساعة القادمة ستحمل بُشرى تُسعد قلوبنا، وأنّ الغد سيحمل معه أطنانًا من الفرح، نحيا على أمل أنّنا سنكون أفضل وأحسن، وأنّ القادم سيكون أجمل من الفائت، وهذا ما يجعلنا نعيش، الأمل يزرع الورد بداخلنا، يجعل قلوبنا تزهر، فنُصبح أشخاصًا إيجابيّين مُقبِلين على الحياة.
دعاء نزول المطر المستحب والمنقول من السنةلو طالَتنا خيبة الأمل وتمكّنتْ منّا فسنحتاج حينها وقتًا كبيرًا للاستشفاء؛ لأنّ الآثار الجانبيّة التي ستتركها لن نتخلّص منها بسهولة، ففقدانه سيؤثّر علينا من الناحية النفسيّة ويُصيبنا بنظرة سلبيّة تجاه كلّ ما هو جميل، وهذا سيجعل داوخلنا هشّة لا تَقْوى على الوقوف والاستمرار في الحياة، لذا فخيبة الأمل هي السلاح الوحيد الذي يمُكنه قتلنا حقًّا ونحن على قيد الحياة