هذا جديد الحليب المدعم خلال شهر رمضان
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
رفع المجمع العمومي للحليب جيبلي إنتاجه اليومي من مادة الحليب المدعم تحسبا لتزايد الطلب على هذا المنتوج الواسع الاستهلاك خلال شهر رمضان.
وفي حوار خصت به وأج قالت الرئيسة المديرة العامة للمجمع، سماح لحلوح: “انتقل إنتاجنا من حليب الأكياس من 3.6 مليون لتر يوميا إلى ما يقارب 4 مليون لتر يوميا”.
وأكدت لحلوح “الالتزام الكامل للمجمع بضمان وفرة هذه المادة الأساسية، لاسيما أثناء ذروة الطلب المسجلة خاصة في رمضان”.
وفيذات السياق طمأنت لحلوح المستهلكين بخصوص وفرة مادة الحليب في الشهر الفضيل وقالت: “وفرة هذا المنتوج بفضل رفع إنتاج جيبلي الكبير والكميات التي تسوقها مصانع الحليب الخاصة”.
كما كشفت لحلوح أنه إلى جانب الحليب المدعم، ستمس زيادة الإنتاج كل مجموعة منتجات المجمع تقريبا.
وقالت في هذا الخصوص: “منتجاتنا مصنوعة من الحليب الطازج بنسبة 90 بالمائة بدون مواد مضافة أو حافظة”، مشيرة إلى حليب البقرة المعبأ والحليب المخثر والياغورت والكريمة الطازجة والزبدة والسمن والعديد من أنواع الجبن بما في ذلك الكاممبير والجبن الأحمر وجبن غرويير.
وأوضحت لحلوح أن المجمع يحصي حاليا أزيد من 180 منتوجا، فضلا عن “منتجات جديدة ستكون متوفرة قريبا في المتاجر”.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
"الأعمال الخيرية" توزع 7500 وجبة إفطار يومياً داخل الإمارات
كشفت هيئة الأعمال الخيرية العالمية، عن توزيع 7500 وجبة إفطار يومياً خلال شهر رمضان المبارك داخل الإمارات، في خطوة تهدف إلى دعم الأسر المتعففة، وتخفيف معاناة الفئات المحتاجة، كالعمال وذوي الدخل المحدود.
وأوضحت الهيئة أن الوجبات تُوزع في مناطق متعددة تشمل الخيم الرمضانية ومساكن العمال والمنازل، بدعم سخي من أهل الخير في دولة الإمارات، بينما تشارك في عمليات التوزيع فرق عمل الهيئة، إلى جانب متطوعين من كافة إمارات الدولة.وأكد الدكتور خالد الخاجة، الأمين العام للهيئة، أن هذه المبادرة تأتي ضمن حملة "مما تحبون 2025"، وتعكس روح التكافل الاجتماعي خلال الشهر الفضيل، وما يميزها هو تكاتف جهود أبناء الإمارات من محسنين ومحسنات وجهات حكومية وشركات خاصة، حيث يتنافس الجميع في ميادين الخير ليعكسوا صورة راقية عن وطن كبير بحجم الإمارات.
وقال إن فرق الهيئة تعمل أيضاً في 23 دولة، وتصل الليل بالنهار لتكون عوناً للأسر الأشد احتياجاً، حيث تسعى لتنفيذ مئات المشاريع والمبادرات بشكل يومي، خصوصاً في أفريقيا، ومنها إفطار القرى المسلمة وبناء المساجد وحفر الآبار، وبناء مراكز تحفيظ القرآن، إلى جانب توزيع زكاة المال ومشاريع خيرية أخرى، كرعاية الأيتام وكسوة الفقراء وغيرها.