خادم الحرمين الشريفين يصل إلى جدة قادمًا من الرياض
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
وصل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، إلى جدة اليوم السبت قادمًا من الرياض.
وكان في استقبال خادم الحرمين الشريفين، بمطار الملك عبدالعزيز الدولي، نائب أمير منطقة مكة المكرمة الأمير سعود بن مشعل بن عبدالعزيز.
وقد وصل في معية خادم الحرمين الشريفين كل من الأمير خالد بن فهد بن خالد، والأمير منصور بن سعود بن عبدالعزيز، والأمير خالد بن سعد بن فهد، والأمير سطام بن سعود بن عبدالعزيز، والأمير فيصل بن سعود بن محمد، وأمير منطقة الباحة الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز، ومستشار خادم الحرمين الشريفين الأمير الدكتور عبدالعزيز بن سطام بن عبدالعزيز، والأمير عبدالمجيد بن عبدالإله بن عبدالعزيز، والأمير راكان بن سلمان بن عبدالعزيز.
كما وصل في معيته، رئيس الديوان الملكي فهد بن محمد العيسى، ورئيس المراسم الملكية خالد بن صالح العباد، ونائب السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين مساعد رئيس الديوان الملكي للشؤون التنفيذية فهد بن عبدالله العسكر، ومساعد السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين تميم بن عبدالعزيز السالم، ورئيس الشؤون الخاصة لخادم الحرمين الشريفين عبدالعزيز بن إبراهيم الفيصل، ورئيس مجلس الإدارة والمدير التنفيذي للعيادات الملكية الدكتور صالح بن علي القحطاني، ورئيس الحرس الملكي الفريق أول ركن سهيل بن صقر المطيري.
وكان خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود قد غادر الرياض في وقت سابق اليوم.
وكان في وداع خادم الحرمين الشريفين، بمطار الملك خالد الدولي، أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، ونائب أمير منطقة الرياض الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: خادم الحرمين الشريفين سلمان بن عبدالعزيز مكة المكرمة مطار الملك عبدالعزيز الدولي خادم الحرمین الشریفین بن عبدالعزیز بن سعود بن
إقرأ أيضاً:
خادم الحرمين الشريفين يُعزي رئيس جمهورية ألمانيا في وفاة الرئيس الأسبق هورست كولر
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية عزاء ومواساة، للرئيس فرانك فالتر شتاينماير رئيس جمهورية ألمانيا الاتحادية، في وفاة الرئيس الأسبق السيد هورست كولر.
وقال الملك المفدى: "تلقينا نبأ وفاة رئيس جمهورية ألمانيا الاتحادية الأسبق السيد هورست كولر، ونعرب لفخامتكم ولأسرة الفقيد ولشعبكم الصديق عن أحر التعازي، وأصدق المواساة، متمنين ألا تروا أي سوء أو مكروه".