عمره أكثر من 15 قرناً ودمّره داعش.. افتتاح جامع النبي جرجيس في الموصل
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
عمره أكثر من 15 قرناً ودمّره داعش.. افتتاح جامع النبي جرجيس في الموصل.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي الموصل
إقرأ أيضاً:
رسايل حب.. جواب عمره 77 عاما من رجل لزوجته المسافرة: غزل واعتذار واشتياق
رسالة حب عمرها 77 عامًا، مكتوبة داخل ورقة بيضاء تخص مصنع للغزل والنسيج، عبر فيها رجل عن اشتياقه لزوجته، ملقاة أرضًا بأحد شوارع سوق الجمعة في حي السيدة عائشة بالقاهرة، وسط مجموعة من الأوراق القديمة الأخرى، عثر عليها حسام علواني، هاوي جمع التحف والأنتيكات، ونشرها عبر صفحته الشخصية على «فيسبوك».
أثناء سير «علواني» في سوق الجمعة، عثر على مجموعة من الأوراق، بداخلها جواب منذ عام 1947، كتبه مصري عضو بجمعية الغزل والنسيج، ومدير مصنع الصوف بمسطرد في القاهرة، موجها كلماته إلى زوجته التي سافرت لتزور أهلها بمدينة كفر الزيات بمحافظة الغربية.
تفاصيل الجواب الغراميجاء في نص الجواب المحرير في 24 سبتمبر عام 1947: «آسف جداً يا عزيزة لتأخير كتابي، وثقي أن التأخير لم يكن سببه الاستهتار كما تقولين، ولكني غير مرتاح في المنزل لكثرة من فيه، وبعدك عني أزاد الطين بله، إذ كان على الأقل الواحد لما يشوفك كان تهدى أعصابه، فالطلة البهية والوجه السمح والحنان الظريف لكفيل بإراحة أي أعصاب».
وتحدث الزوج عن اشتياقه لزوجته مدونًا: «والله يا عزيزة أنتي وحشاني خالص، وكل ساعة ودقيقة في ذكراي، ولا تخلو محادثة بدون ذكراك فيها، وعليه أعتذر وأنا مقدر شعورك، ثقتي أن خناقك نعمة وربنا يخليكي وتزعلي وتتخانقي، منتظر التليفون صباح يوم الجمعة إن شاء الله.. أبلغك سلام الوالد وحب روحية وأولادها».
انتشار الجواب عبر السوشيال ميديافور نشر «علوان» تفاصيل الجواب، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، شاركه الآلاف كالنار في الهشيم، متعجبين من التفاصيل التي كتب بها الجواب، متمنيين أن يعود زمن الجوابات مرة أخرى، بعد أن ساد وسيطر عصر التكنولوجيا.