شهداء باستهداف تجمع لجائعين كانوا بانتظار للمساعدات
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
#سواليف
استشهد عدد من #الفلسطينيين وأصيب آخرون، السبت، في استهداف #الاحتلال الإسرائيلي مجددا مئات الأشخاص أثناء انتظارهم #شاحنات #مساعدات شرق مدينة #غزة وغربها.
وأفادت مصادر طبية بأن عددا من #الشهداء و #الجرحى وصلوا إلى مجمع الشفاء الطبي بمدينة غزة بعد استهدافهم من #طائرات_مسيرة إسرائيلية أثناء انتظارهم وصول شاحنات المساعدات في منطقتي دوار الكويت ودوار النابلسي جنوب وجنوب غرب مدينة غزة.
وأضافت المصادر أن جراح العديد من المصابين خطيرة للغاية ولا تتوفر إمكانيات لتقديم العلاج اللازم لهم.
مقالات ذات صلة الإعلام الحكومي بغزة: 110 آلاف حصيلة ضحايا الحرب الإسرائيلية.. والخسائر 30 مليار دولار 2024/03/09وهذه ليست المرة الأولى التي يستهدف فيها جيش الاحتلال الفلسطينيين خلال انتظارهم المساعدات في مدينة غزة.
وأعنف حوادث الاستهداف كان في 29 شباط/ فبراير الماضي، عندما أطلقت قوات الاحتلال النار على مئات الفلسطينيين خلال تجمعهم جنوب مدينة غزة في انتظار الحصول على مساعدات إنسانية في شارع الرشيد، ما خلَّف 118 شهيدا و760 جريحا، بحسب وزارة الصحة في القطاع.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الفلسطينيين الاحتلال شاحنات مساعدات غزة الشهداء الجرحى طائرات مسيرة مدینة غزة
إقرأ أيضاً:
انتشال جثامين 4 شهداء من حي الجنينة والتنور شرقي مدينة رفح الفلسطينية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" نقلًا عن إعلام فلسطيني، اليوم الخميس، انتشال جثامين 4 شهداء من حيي الجنينة والتنور شرقي مدينة رفح الفلسطينية.
وفي سياق متصل، اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، عدة قرى في محافظة رام الله والبيرة.
وأفادت مصادر أمنية لـ"وفا"، بأن قوة من جيش الاحتلال اقتحمت كلا من قرى: الجانية، وجمالا، وكفر نعمة، وبيتللو، ورأس كركر غرب رام الله، دون أن يبلغ عن اعتقالات أو مواجهات.
كما داهمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم، عدة بلدات في محافظة الخليل وفتشت منازل المواطنين وأجرت تحقيقات ميدانية.
واقتحمت قوات الاحتلال بلدة بني نعيم شرق الخليل وفتشت عدة منازل واحتجزت تسعة شبان لعدة ساعات وأجرت معهم تحقيقات ميدانية قبل الإفراج عنهم.
كما داهمت بلدتي يطا والسموع جنوب الخليل وفتشت منازل المواطنين وعبثت بمحتوياتها دون اعتقالات.
في ذات السياق، واصلت قوات الاحتلال إغلاق مداخل بلدات ومخيمات مدينة الخليل بالبوابات الحديدية، وشددت من إجراءاتها العسكرية في حارات البلدة القديمة والحواجز القريبة من الحرم الإبراهيمي ونكلت بالمواطنين المارين عبرها.