لقاء محلي - انتقالي يناقش أوضاع شبوة الأمنية والاقتصادية والخدماتية
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
ناقش لقاء جمع السبت، في مدينة عتق، محافظ شبوة، رئيس المجلس المحلي، عوض محمد بن الوزير، وعددا من أعضاء هيئة رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي برئاسة الدكتور محمد الغيثي، رئيس هيئة التشاور والمصالحة المساندة لمجلس القيادة الرئاسي، أوضاع المحافظة الأمنية والاقتصادية والخدماتية.
وفي اللقاء الذي ضم العميد علي أحمد الجبواني والشيخ عبدالعزيز الجفري عضوي هيئة رئاسة الانتقالي، أكد المحافظ بن الوزير على أهمية التعاون والتنسيق المشترك بين السلطة المحلية والمجلس الانتقالي لتحقيق الأمن والاستقرار في المحافظة، مشددا على ضرورة تضافر الجهود من أجل تحسين الأوضاع الخدمية والمعيشية للمواطنين.
من جانبه أكد وفد الانتقالي دعم جهود المحافظ بن الوزير لتحقيق الأمن والاستقرار في محافظة شبوة، مشيدين بالدور الذي يقوم به في سبيل تحسين الأوضاع في شبوة.
وأكد أعضاء هيئة الرئاسة للانتقالي الجنوبي حرص المجلس على العمل مع السلطة المحلية في محافظة شبوة لتحقيق الأمن والاستقرار وتحسين الخدمات للمواطنين.
المصدر: نيوزيمن
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية السوري يكشف إحباط "مشروع انقلاب"
أعلن وزير الداخلية السوري أن الحكومة السورية أنهت "مشروع انقلاب" تم التحضير له على يد مجموعة من ضباط النظام السابق.
وقال وزير الداخلية أنس خطاب أن عملية إيقاف الانقلاب جاءت بتنسيق من وزارة الداخلية ووزارة الدفاع السورية.
وأكد خطاب أنه تم الاتفاق على تطوير الإدارة المعنية بملاحقة الخارجين عن القانون، من خلال تعزيز التنسيق مع الجهات الأمنية الأخرى في الوزارة، بما يسهم في ترسيخ الأمن والاستقرار.
وأضاف في بيان رسمي الأربعاء: "نعد أهلنا أننا في وزارة الداخلية نعمل بصمت، لتعيشوا آمنين مطمئنين بإذن الله، وسنبقى العين الساهرة لحفظ أمنكم وأمانكم، وترسيخ واقع مستقر ينعم فيه جميع السوريين بالكرامة والحرية، بعد أن سُلبت منهم لأكثر من خمسين عاما".
ويأتي ذلك بعد أيام من اضطرابات سجلت في بلدة بصرى الشام في ريف درعا (جنوب) انتهت باتفاق مع وجهاء المنطقة أفضى إلى دخول عناصر الأمن العام التابعين لوزارة الداخلية لـ "بسط الأمن والاستقرار" على ما ذكرت وكالة الأنباء الرسمية (سانا).
في الثامن من ديسمبر، دخلت فصائل مسلحة بقيادة هيئة تحرير الشام إلى دمشق بعد هجوم مباغت بدأته من شمال سوريا في 27 نوفمبر. وأدى ذلك إلى الإطاحة ببشار الأسد ونهاية حكم عائلته الذي استمرّ أكثر من نصف قرن.
وشكل مقاتلون محليون من فصائل معارضة سابقة وآخرون ممن أجروا اتفاق تسوية مع النظام غرفة عمليات الجنوب في السادس من ديسمبر، وفق وكالة الصحافة الفرنسية.