أنصار الله تهدد: عملياتنا ستتصاعد في شهر رمضان والحل هو وقف العدوان على غزة
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
قال عضو المكتب السياسي لحركة أنصار الله محمد البخيتي، إن القرار الفلسطيني في قطاع غزة مستقل وهذا الأمر يزعج أمريكا.
وأكد البخيتي في تصريحات له، أن عمليات حركة أنصار الله مستمر وستتصاعد في شهر رمضان والحل الوحيد للاستقرار هو وقف العدوان على غزة ، موضحا أن هناك تنسيق بين جبهات المقاومة لا سيما بين غزة وصنعاء .
على جانب آخر، نشرت كتائب القسام مقطع فيديو جديدًا عن الأسرى الثلاثة المسنين وأربعة آخرين، وأعلنت مقتلهم، وقالت: "رغم حرصنا الحفاظ على حياتهم، فإن سبعتهم قتلوا بسلاح جيشهم".
وأضافت القسام، في بيان لها: سبق وأعلنا مقتل 7 من الأسرى الصهاينة جراء الغارات الصهيونية الهمجية على قطاع غزة، وكشفنا عن أسماء ثلاثة منهم، وبعد الفحص والتدقيق في هوية بقية القتلى الأربعة فقد تأكد لنا مقتل كل من:
1- ايتسيك الجراط
2- ألكس دنسيج
3- رونين طومي أنجل
4- إلياهو مرجليت
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أنصار الله شهر رمضان العدوان غزة العدوان علي غزة محمد البخيتي قطاع غزة حركة أنصار الله القسام
إقرأ أيضاً:
كتائب القسام تسلط الضوء على معاناة الأسرى وتوجه رسالة لنتنياهو والمستوطنين
يمانيون../
في تطور جديد، وجهت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، رسالة مباشرة إلى المستوطنين الصهاينة وعائلات الأسرى المحتجزين لدى المقاومة في غزة، السبت.
وأرفقت كتائب القسام رسالتها بصورة لنجل رئيس وزراء الكيان الصهيوني بنيامين نتنياهو، يائير، الذي يقضي وقته في ميامي بعيداً عن المخاطر. وكتبت القسام في رسالتها: “يائير في ميامي بعيداً عن الخطر، فما الذي يجبر نتنياهو على عقد صفقة شاملة؟”، في إشارة إلى الضغط المطلوب على القيادة الصهيونية لإنهاء ملف الأسرى.
من جانبها، طالبت عائلات الأسرى خلال مظاهرة حاشدة في تل أبيب القيادة الصهيونية بالتوصل إلى اتفاق فوري مع المقاومة. وصرحت العائلات: “الأسرى لا يزالون في غزة بسبب عناد نتنياهو. يجب إبرام صفقة شاملة لإنهاء الحرب وضمان عودة أبنائنا المختطفين”.
وأكدت العائلات أن إنهاء الحرب ليس إخفاقاً، بل ضرورة إنسانية لضمان عودة المختطفين. كما دعت الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب للتدخل والضغط من أجل إتمام صفقة شاملة قبل فوات الأوان، محذرة من أن الأسرى لن يتحملوا الوضع الحالي حتى الشهر المقبل.
هذه التصريحات تأتي في ظل تصاعد الضغوط الشعبية على الحكومة الصهيونية، وسط استمرار الجمود في ملف الأسرى وتفاقم التداعيات السياسية والعسكرية للحرب.