سام برس:
2025-01-18@00:56:29 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط¯ط´ظ†طھ ط§ظ„ظ‡ظٹط¦ط© ط§ظ„ط¹ط§ظ…ط© ظ„ظ„ط²ظƒط§ط© ظٹظˆظ… ط§ظ„ط³ط¨طھ طŒ ط§ظ„ط§ظ…طھظٹط§ط²ط§طھ ط§ظ„ظ…ظ…ظ†ظˆط­ط© ظ…ظ† ط§ظ„ظ‚ظٹط§ط¯ط© ط§ظ„ط«ظˆط±ظٹط© ظˆط§ظ„ط³ظٹط§ط³ظٹط© ظ„ظ„ظ…ط²ظƒظٹظ† ط§ظ„ظ…ط¨ط§ط¯ط±ظٹظ† ط¨ط¥ظٹطھط§ط، ط²ظƒط§طھظ‡ظ… طھط­طھ ط´ط¹ط§ط± "ط²ظƒط§طھظƒظ… ط£ط«ظ…ط±طھ".
ظˆظپظٹ ط§ظ„طھط¯ط´ظٹظ† ط¨ط­ط¶ظˆط± ط¹ط¶ظˆ ط§ظ„ظ…ط¬ظ„ط³ ط§ظ„ط³ظٹط§ط³ظٹ ط§ظ„ط£ط¹ظ„ظ‰ ط³ظ„ط·ط§ظ† ط§ظ„ط³ط§ظ…ط¹ظٹ ظˆط³ظپط± ط§ظ„طµظˆظپظٹ ظ…ط¯ظٹط± ظ…ظƒطھط¨ ظ‚ط§ط¦ط¯ ط§ظ„ط«ظˆط±ط©طŒ ط£ظƒط¯ ظ†ط§ط¦ط¨ ط±ط¦ظٹط³ ط­ظƒظˆظ…ط© طھطµط±ظٹظپ ط§ظ„ط£ط¹ظ…ط§ظ„ ظ„ظ„ط´ط¦ظˆظ† ط§ظ„ط§ظ‚طھطµط§ط¯ظٹط© ظˆط²ظٹط± ط§ظ„ظ…ط§ظ„ظٹط© ط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط± ط±ط´ظٹط¯ ط£ط¨ظˆ ظ„ط­ظˆظ…طŒ ط£ظ† طھط¯ط´ظٹظ† ظ…طµظپظˆظپط© ط§ظ„ط§ظ…طھظٹط§ط²ط§طھ ظ„ظ„ظ…ط¨ط§ط¯ط±ظٹظ† ط¨ط¯ظپط¹ ط§ظ„ط²ظƒط§ط© ط¬ط§ط، ظ†طھظٹط¬ط© طھط¹ط§ظˆظ† ظ‚ظٹط§ط¯ط© ظ‡ظٹط¦ط© ط§ظ„ط²ظƒط§ط© ظ…ط¹ ظˆط²ط§ط±ط© ط§ظ„ظ…ط§ظ„ظٹط©طŒ ظˆط¯ظˆط± ظ‚ظٹط§ط¯ط§طھ ظ…طµظ„ط­طھظٹ ط§ظ„ط¶ط±ط§ط¦ط¨ ظˆط§ظ„ط¬ظ…ط§ط±ظƒ ظˆظ‡ظٹط¦ط© ط§ظ„ظ…ظˆط§طµظپط§طھ ظˆط§ظ„ظ…ظ‚ط§ظٹظٹط³ ظˆظˆط²ط§ط±ط© ط§ظ„طµظ†ط§ط¹ط© ظپظٹ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط¬ط§ظ†ط¨ طھظ†ظپظٹط°ط§ ظ„طھظˆط¬ظٹظ‡ط§طھ ط§ظ„ظ‚ظٹط§ط¯ط© ط§ظ„ط«ظˆط±ظٹط© ظˆط§ظ„ط³ظٹط§ط³ظٹط©.



ظˆظ‚ط§ظ„ "ظ†ط­ظ† ظپظٹ ظˆط²ط§ط±ط© ط§ظ„ظ…ط§ظ„ظٹط© ظˆظ‚ط¹ظ†ط§ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط§طھظپط§ظ‚ظٹط© ظ…ط¹ ظ‡ظٹط¦ط© ط§ظ„ط²ظƒط§ط© ظˆط³ظˆظپ طھظ…ظ†ط­ ط¨ظ†ط§ط، ط¹ظ„ظ‰ ظ…ط°ظƒط±ط§طھ ط±ط³ظ…ظٹط© طھط£طھظٹ ظ…ظ† ط§ظ„ظ‡ظٹط¦ط© ظ„ظ„طھط¬ط§ط± ط§ظ„ط°ظٹظ† ط§ظ†ط·ط¨ظ‚طھ ط¹ظ„ظٹظ‡ظ… ط§ظ„ط´ط±ظˆط· ط§ظ„ظ…ظ…ظ†ظˆط­ط© ظ„ظ„ظ…ط¨ط§ط¯ط±ظٹظ† ظƒظˆظ† ط°ظ„ظƒ ط§ظ…طھظٹط§ط² ظ„ظ…ظ† ظٹظ‚ظˆظ… ط¨ط§ط³طھظƒظ…ط§ظ„ ظƒط§ظپط© ط§ظ„ط¥ط¬ط±ط§ط،ط§طھ ظ„ط¯ظ‰ ظ‡ظٹط¦ط© ط§ظ„ط²ظƒط§ط©".

ظƒظ…ط§ ط£ظƒط¯ ط­ط±طµ ظˆط²ط§ط±ط© ط§ظ„ظ…ط§ظ„ظٹط© ظˆط§ظ„ط¬ظ‡ط§طھ ط§ظ„ظ…ط¹ظ†ظٹط© ط¹ظ„ظ‰ طھط·ط¨ظٹظ‚ ط§ظ„ط§ظ…طھظٹط§ط²ط§طھ ط¥ظ„ظ‰ ط¬ط§ظ†ط¨ ظ…ط³ط§ظ†ط¯ط© ظ‡ظٹط¦ط© ط§ظ„ط²ظƒط§ط© ظˆط§ظ„طھط¬ط§ط± ط§ظ„ظ…ط¨ط§ط¯ط±ظٹظ†.. ظ„ط§ظپطھط§ ط¥ظ„ظ‰ ط£ظ†ظ‡ طھظ… طھط¬ط§ظˆط² ط§ظ„ظƒط«ظٹط± ظ…ظ† ط§ظ„ط¥ط´ظƒط§ظ„ظٹط§طھ ظ…ظ† ط£ط¬ظ„ ط¥ظ‚ط§ظ…ط© ظپط±ط¶ ظ…ظ† ظپط±ظˆط¶ ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ… ظˆظ‡ظˆ ط§ظ„ط²ظƒط§ط© ظ„ظٹظ„ظ…ط³ظ‡ ظƒظ„ ظ…ظ† ظ‡ظ… ط¶ظ…ظ† ظ…طµط§ط±ظپ ط§ظ„ط²ظƒط§ط©.

ظ…ظ† ط¬ط§ظ†ط¨ظ‡ ط§ط¹طھط¨ط± ظ…ط³طھط´ط§ط± ط±ط¦ظٹط³ ط§ظ„ظ…ط¬ظ„ط³ ط§ظ„ط³ظٹط§ط³ظٹ ط§ظ„ط£ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¹ظ„ط§ظ…ط© ظ…ط­ظ…ط¯ ظ…ظپطھط§ط­طŒ ط¥ظ†ط´ط§ط، ط§ظ„ظ‡ظٹط¦ط© ط§ظ„ط¹ط§ظ…ط© ظ„ظ„ط²ظƒط§ط© ظ…ظ†ط¬ط²ط§ ظ„ظ„ط´ط¹ط¨ ط§ظ„ظٹظ…ظ†ظٹ ظˆطھط¬ط±ط¨ط© ط±ط§ط¦ط¯ط©.

ظˆط£ط´ط§ط± ط¥ظ„ظ‰ ط£ظ† ط§ظ„ظٹظ…ظ† ط£ط¹ط§ط¯ ط§ظ„ط§ط¹طھط¨ط§ط± ظ„ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ظپط±ظٹط¶ط© ط§ظ„طھظٹ ط؛ظٹط¨طھ ط¹ظ† ط§ظ„ظˆط§ظ‚ط¹ ظˆط؛ظٹط¨طھ ط§ظ„ط­ظƒظ…ط© ط§ظ„ط£ط³ط§ط³ظٹط© ظ…ظ† ط§ظ„ط²ظƒط§ط© ط§ظ„طھظٹ طھط¹ظˆط¯ ظ„طµط§ظ„ط­ ط§ظ„ظ…ط²ظƒظٹ ظ†ظپط³ظ‡ ظ‚ط¨ظ„ ط£ظ† طھظƒظˆظ† ظ„طµط§ظ„ط­ ط§ظ„ظ…طµط§ط±ظپ ط§ظ„ط´ط±ط¹ظٹط©.

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ظ ظ ط ط ط ط ظٹظ ط ظ ظ ط ظ ظٹط ط ظ طھظٹط ط ط ظ ظ ظٹط ط ط ظ ط ظٹط ظ ط ظٹط ط ط طھ ط ظ ظ ظ ظٹط ط ط ط ظ طھظٹ ط ط ظٹط ظ ظٹظ ظ طھط ط ط

إقرأ أيضاً:

باحثان إسرائيليان: ما يحدث في غزة إبادة جماعية ستلطخ تاريخ اليهود للأبد

#سواليف

في مقال نشرته صحيفة “هآرتس” العبرية، شدد الباحثان الإسرائيليان دانييل بيلتمان وعاموس غولدبرغ على أن ما يحدث في قطاع #غزة هو ” #إبادة_جماعية”، مشيرين إلى أن المجتمع الإسرائيلي سيضطر إلى مواجهة انعكاسات هذه الجرائم بعد انتهاء #الحرب.

واعتبر الباحثان الإسرائيليان أن هذه الجريمة ستكون وصمة عار أبدية على تاريخ اليهود، معبرين عن أسفهم حيال ما اعتبراه تحولا مروعا في مواقف المجتمع الإسرائيلي في تعاملهم مع الفلسطينيين في قطاع غزة.

وأشار الباحثان إلى أنه بعد انتهاء الحرب في غزة، سيضطر “المجتمع الإسرائيلي إلى النظر إلى نفسه في المرآة” ليكتشف أنه ارتكب فعلا فظيعا سيظل يشوه تاريخه، مشددين على أن جريمة الإبادة الجماعية ستكون جزءا لا يتجزأ من هذا التاريخ.

مقالات ذات صلة السبت .. أجواء باردة نسبياً أثناء النهار 2025/01/18

وأكد بيلتمان وغولدبرغ أنه لا يمكن تجاهل حقيقة أن ما يحدث في قطاع غزة يعتبر إبادة جماعية، بغض النظر عن النقاشات القانونية والفكرية التي قد تدور حول هذه المسألة.
وأوضح الباحثان أنه منذ فترة طويلة، كان هناك نقاش أكاديمي حول ما يحدث في غزة، حيث حاول بعض الباحثين والمفكرين أن يميزوا بين ما يعتبرونه “صراعاً عسكريا” وبين الجرائم التي ترتكب ضد الفلسطينيين. لكن بيلتمان وغولدبرغ يؤكدان أن هذا النقاش لن يغير من واقع معاناة الأطفال القتلى والجرحى والمشردين في غزة.

ولفت الباحثان الإسرائيليان إلى أن إجراء مقارنة لما حدث في غزة خلال السنة الأخيرة يقود إلى استنتاج مؤلم، وهو أن إسرائيل ترتكب إبادة جماعية ضد الفلسطينيين هناك.

مقارنات تاريخية
وأشار الباحثان إلى أن تصريحات المؤرخ الإسرائيلي شلومو زند كانت محاولة لتفسير ما يحدث في غزة في سياق أوسع، حيث حاول القول إن الجرائم التي ترتكبها إسرائيل لا ترتقي إلى مستوى الإبادة الجماعية، ولكنه، في نفس الوقت، أشار إلى أن هذه الجرائم مشابهة للفظائع التي ارتكبتها جيوش ديمقراطية مثل فرنسا في الجزائر أو الولايات المتحدة في فيتنام.

أشار الباحثان إلى أن هذا الرأي لا يغير من الواقع المرير، بل إنه يبرز تناقضا كبيرا في كيفية تعامل العالم مع جرائم الاحتلال الإسرائيلي، موضحين أنه رغم أن القتل الجماعي الذي وقع في الجزائر أو فيتنام لم يُصنف بشكل رسمي كإبادة جماعية، إلا أن الطبيعة الاستيطانية للأعمال العسكرية في تلك المناطق تشير إلى أن تلك الأفعال تمثل نوعا من الإبادة الجماعية.

واستعرض الباحثان رأي المؤرخ بن كرنان، الذي وصف الاحتلال الفرنسي للجزائر بأنه إبادة جماعية بسبب طبيعته الاستيطانية، وهو ما يبدو مشابها للوضع الحالي في قطاع غزة. وأشار المقال أيضا إلى آراء بن كرنان في تحليل مجزرة الجزائر، حيث اعتبر أن فرنسا ارتكبت جرائم إبادة جماعية ضد الجزائريين.
كما استشهد الباحثان بكلام ليو كوفر، مؤلف كتاب “الإبادة الجماعية: استخدامها السياسي في القرن العشرين”، الذي يربط بين الجرائم التي ارتكبتها فرنسا في الجزائر والإبادة الجماعية. وهو ما ينسجم مع التوصيف الذي يقدمه الباحثان حول الوضع في غزة.

فيما يتعلق بحرب فيتنام، أشار الباحثان إلى محكمة راسل، التي ترأسها الفيلسوف الفرنسي جان بول سارتر، والتي اعتبرت أن الجرائم التي ارتكبتها الولايات المتحدة ضد فيتنام تمثل إبادة جماعية. وقد قُدمت تقارير توثق القتل الجماعي للمدنيين واستخدام الأسلحة المحظورة مثل “الآر بي جي” والمواد الكيميائية التي تسببت في تشويه البشر والبيئة.

التكنولوجيا العسكرية والإبادة
في الجزء الثاني من المقال، ناقش الباحثان كيفية استخدام التكنولوجيا الحديثة في العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، حيث أشارا إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي اعتمد بشكل متزايد على الذكاء الاصطناعي في تحديد أهداف الهجوم.

وأوضحا أن التحقيقات التي أجراها الصحفي الإسرائيلي يوفال أبراهام في صحيفة “واشنطن بوست”، أكدت أن استخدام الذكاء الاصطناعي ساعد في اتخاذ قرارات بقصف أحياء سكنية بأكملها وقتل مئات المدنيين لاستهداف فرد واحد فقط.

وأكد الباحثان أن هذه السياسة العسكرية تستهدف تدمير أكبر قدر ممكن من المناطق المأهولة بالسكان، ما يعكس تجاهلا تاما لحياة المدنيين، لافتين إلى أن هذه الأفعال تشير إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي حول سكان غزة إلى أهداف مشروعة تماما.

وأشار الباحثان إلى أن نسبة كبيرة من ضحايا الحرب هم من المدنيين الذين لم يكونوا ضالعين في أي نوع من الأنشطة العسكرية. فوفقا لتقديرات المؤرخ الإسرائيلي لي مردخاي، كانت 60-80% من ضحايا القصف الإسرائيلي في غزة من المدنيين غير المتورطين في الأنشطة الحربية. وهذا يمثل رقما غير مسبوق في الحروب الحديثة.

نية الإبادة الجماعية
ناقش المقال أيضا ما يُسمى بـ “نية الإبادة الجماعية”، والتي تشترطها اتفاقية الأمم المتحدة لعام 1948 في تصنيف الجرائم على أنها إبادة جماعية. وقد استعرض الباحثان التصريحات التي أطلقها بعض المسؤولين الإسرائيليين، ومنها دعوات للقيام بما أسموه “نكبة ثانية” ضد الفلسطينيين في غزة.

واعتبرت هذه التصريحات الإسرائيلية دليلا على النية المسبقة لتنفيذ إبادة جماعية، حيث حض بعض السياسيين الإسرائيليين على استخدام القوة القصوى ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
وأشار الباحثان إلى أن الخطاب الإسرائيلي أصبح أكثر تطرفا في الآونة الأخيرة، حيث بدأ المجتمع الإسرائيلي يتبنى فكرة أن المدنيين الفلسطينيين هم أعداء بالكامل وأنه لا مكان لهم في غزة. وفي هذا السياق، أكد الباحثان أن هذه التصريحات تشير إلى نية واضحة لاستهداف المدنيين بصورة منهجية.

اختتم المقال بالتأكيد على أن ما يحدث في غزة لا يمكن أن يُنظر إليه إلا كإبادة جماعية بكل المعايير القانونية والتاريخية. وأوضح الباحثان أن الجرائم التي ترتكبها إسرائيل لن تكون مجرد أحداث عابرة في التاريخ، بل ستظل وصمة عار دائمة على المجتمع الإسرائيلي والتاريخ اليهودي، مؤكدين أن هذه الجرائم ستكون جزءا لا يتجزأ من سجلات التاريخ للأجيال القادمة.

مقالات مشابهة