رابطة العالم الإسلامي تُرحِّبُ بتبنِّي مجلس الأمن قرارًا يدعو إلى وقف الأعمال القتالية في شهر رمضان في السودان
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
المناطق_واس
رحَّبت رابطة العالم الإسلامي بتبنّي مجلس الأمن بالأغلبية قرارًا يدعو إلى وقف الأعمال القتالية في شهر رمضان في جميع أنحاء جمهورية السودان.
أخبار قد تهمك الأردن ترحب بقرار مجلس الأمن الدولي الداعي لوقف إطلاق النار في السودان خلال شهر رمضان 9 مارس 2024 - 4:10 مساءً الاتحاد الأفريقي يدعو لوقف إطلاق النار في السودان 9 مارس 2024 - 4:06 مساءً
وفي بيانٍ للأمانة العامة للرابطة، عَبَّر معالي أمينها العام، رئيس هيئة علماء المسلمين، فضيلة الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى، عن أمله في أن تُظهِرَ الأطراف السودانية كافة احترامَها للشهر الفضيل والتزامها بقرار مجلس الأمن، الهادف إلى الحفاظ على أرواح السودانيين وممتلكاتهم.
وجدد فضيلتُه التأكيدَ على وقوف الرابطةِ معَ السودان وشعبه العزيز، داعيًا الأطرافَ كافةً إلى تغليب المصلحة العُليا لبلادهم وسلوك مسارِ الحوار الجادِّ والفاعل، الذي يُفضي إلى التوصُّل إلى حلٍّ سياسيٍّ شاملٍ يحقِّقُ تطلعاتِ الشعب السودانيّ في السَّلام والاستقرار.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: السودان رابطة العالم الإسلامي شهر رمضان مجلس الأمن مجلس الأمن
إقرأ أيضاً:
شكرا الوسطاء.. بابا الفاتيكان يدعو إلى “الاحترام الفوري” لوقف إطلاق النار في غزة
دعا بابا الفاتيكان، البابا فرنسيس، اليوم الأحد، إلى “الاحترام الفوري” لاتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة، وحث على تكثيف المساعدات الإنسانية للقطاع المدمر وإطلاق سراح الرهائن المحتجزين فيه.
وأعرب البابا عن أمله في أن “يحترم الطرفان فوراً" وقف إطلاق النار، مشيراً إلى أنه شكر ”الوسطاء" في المفاوضات غير المباشرة التي أفضت إلى الاتفاق.
وقال: “شكراً لجميع الأطراف المعنيين بهذه النتيجة المهمة. آمل أن يتم فوراً احترام (الاتفاق) وأن يتمكن جميع الرهائن من العودة الى عائلاتهم”.
وأضاف “أصلي كثيراً من أجلهم ومن أجل عائلاتهم. آمل أن تصل المساعدة الإنسانية في شكل أسرع الى سكان غزة الذين لديهم كثير من الحاجات الملحة”.
وقال البابا فرنسيس أيضاً إن “الإسرائيليين والفلسطينيين يحتاجون الى اشارات أمل واضحة. آمل أن تتوصل السلطات السياسية في البلدين، بمساعدة المجتمع الدولي، الى حل عادل يقوم على دولتين. فليقل كل منا نعم للحوار، نعمل للمصالحة، نعم للسلام”.