لمواجهة تسرب الفتيات من التعليم.. انطلاق مشروع «ابنتي الغالية» بالأقصر
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
أعلنت محافظة الأقصر، انطلاق مشروع «ابنتي الغالية» بالتعاون مع هيئة «كوبتك أورفانز» وإشراف المستشار مصطفى ألهم محافظ الأقصر، لتزويد الفتيات بالمعلومات والإمكانيات لعدم التسرب من التعليم، وتعزيز قيم السلام.
انطلاق فعاليات برنامج «ابنتي الغالية»وأكدت محافظة الأقصر في بيان اليوم، انطلاق أولى فعاليات المشروع بحضور عدد من القيادات التعليمية والتنفيذية في الأقصر بهدف الإعلان عن المشروع الذي يستهدف تثقيف الفتيات صحيا ونفسيا لمواجهة تحديات الحياة، وإزالة الفوارق التي تولد العصبية والعنصرية ويأتي تنفيذ المشروع بالتعاون مع 4 جمعيات محلية في المحافظة.
من جانبها أكدت سلوى يوسف المديرة العامة لبرنامج «ابنتي الغالية» بالأقصر في ييان أنه من البرامج الأساسية التي تقدمها هيئة كوبتك أورفانز، وهي منظمة أجنبية غير حكومية تعمل في مجال تعليم الأطفال في مصر.
رحلات تعليمية وثقافية على هامش المشروعوتشمل أنشطة المشروع، ورش عمل وندوات تثقيفية في مجالات مختلفة مثل الصحة والنظافة الشخصية والتغذية السليمة وحقوق المرأة، بينما يتضمن المشروع رحلات تعليمية وثقافية للفتيات لاستكشاف الأماكن السياحية والثقافية في المحافظة، وزيارة المؤسسات المختلفة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محافظة الأقصر محافظ الأقصر مشروع ابنتي الغالية تسرب التعليم تثقيف الفتيات ابنتی الغالیة
إقرأ أيضاً:
زيارة مرتقبة للزبيدي إلى سقطرى لاتمام صفقة بيع مطار المحافظة لشركة اماراتية
الجديد برس|
أكدت وسائل إعلامية عن زيارة مرتقبة لزعيم ميليشيا الانتقالي، عيدروس الزبيدي، إلى محافظة أرخبيل سقطرى، يرافقه مسؤولين في حكومة التحالف التابعين له وذلك لإتمام صفقة بيع مطار سقطرى لصالح شركة “المثلث” الإماراتية.
ووفقًا للمصادر، تأتي الزيارة بتوجيهات مباشرة من الإمارات، في إطار تحركات تهدف إلى استكمال إجراءات بيع مطار سقطرى وميناء قشن في محافظة المهرة لصالح شركات إماراتية، وهو ما أثار موجة واسعة من الانتقادات في الأوساط المحلية.
وواجهت زيارة الزبيدي للمحافظات الشرقية انتقادات واسعة، خصوصًا في ظل استمرار الأزمات المتكررة في عدن، التي تسيطر عليها ميليشيا الانتقالي، حيث تعاني المدينة من أزمات حادة في الكهرباء والمياه والصرف الصحي، إضافة إلى الانفلات الأمني.
وتأتي هذه التحركات لرئيس مليشيا الانتقالي بتوجيهات الإمارات ضمن مخططاتها للسيطرة على المواقع الاستراتيجية في اليمن، خصوصًا في سقطرى والمهرة، وهو مايشكل تهديدًا مباشرًا للسيادة الوطنية، وتزيد من تعقيدات المشهد اليمني.