خيبل المهرة يتوَّج بطلاً للدوري العام لكرة الطائرة للرجال بفوزه على الميناء
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
توج نادي خيبل المهرة بطلاً للدوري العام لكرة الطائرة بفوزه على الميناء عدن في المباراة النهائية التي أقيمت، السبت، والتي استضافتها صالة الشهيد علي أسعد مثنى الرياضية المغلقة بالعاصمة عدن.
البطولة، التي نظمها الاتحاد العام للعبة بدعم وتمويل صندوق رعاية النشء والشباب وأشرف عليها قطاع الرياضة في عدن، جرت منافساتها خلال الفترة بين 1 _ 10 مارس 2024.
وتمكن خيبل المهرة من الفوز بثلاثة أشواط دون مقابل على الميناء بواقع: (25 -22)، (25 -20)، (25 - 15).
وفي مباراة تحديد المركز الثالث، تمكن شباب القطن من الفوز على سيئون بثلاثة أشواط دون مقابل، بواقع: (25/ 19)، (25/23)، (25/ 20).
وبعد نهاية مباراة خيبل والميناء، تم تسليم كأس المركز الأول والميداليات الذهبية لنادي خيبل المهرة، وكأس المركز الثاني والميداليات الفضية لنادي الميناء عدن، وميداليات المركز الثالث لنادي شباب القطن.
المصدر: نيوزيمن
إقرأ أيضاً:
الخصر الكبير يوفر فائدة غير متوقعة لمرضى السكري
محيط الخصر الأكبر باعتدال يفيد مرضى السكري، هذا ما اكتشفه باحثون وجدوا أن العلاقة بين حجم الخصر والوفيات تتبع أنماطاً غير متوقعة، وتختلف بشكل كبير بين الرجال والنساء.
ومن خلال تحليل بيانات أكثر من 6600 مريض بالسكري، تبين أن وجود محيط خصر أكبر بشكل معتدل كان مرتبطاً بمعدلات بقاء أفضل، وأن المقاس الكبير الذي يعود بالفائدة يصل إلى 107 سم للنساء، و89 سم للرجال.
وبحسب "ستادي فايندز"، وجد فريق البحث من مستشفى شمال جيانغسو الشعبي في الصين، أن العلاقة بين حجم الخصر والوفيات تتبع أنماطاً مختلفة حسب الجنس: منحنى على شكل حرف U للنساء يكون فيه الخطر أعلى لدى صاحبات القياسات المنخفضة والعالية.
وبالنسبة للرجال يأخذ المنحنى شكل حرف "J" للرجال، وفيه يزداد الخطر بشكل أكثر حدة في القياسات الأعلى.
مفارقة السمنةويُطلق على هذه الظاهرة "مفارقة السمنة"، حيث تتحدى هذه النتائج الإرشادات الطبية التقليدية حول محيط الخصر لدى مرضى السكري، وتشير إلى أن القياسات المثلى قد تحتاج إلى تخصيص بناءً على عوامل مثل الجنس.
النساءوأظهرت النساء المصابات بالسكري أدنى خطر للوفاة عندما بلغ محيط خصرهن 107 سم، وهو أعلى بكثير مما يُعتبر صحياً عادةً.
وبالنسبة للرجال، كانت النقطة المثالية 89 سم، وهي أقرب إلى التوصيات التقليدية ولكنها لا تزال مفاجئة في آثارها.
وقد وجد الباحثون أنه لكل سنتيمتر زيادة في حجم الخصر تحت النقطة المثلى، شهدت النساء انخفاضاً في خطر الوفاة بنسبة 3%، بينما شهد الرجال انخفاضًا بنسبة 6%%.
وفوق هذه العتبات، زاد كل سنتيمتر إضافي من خطر الوفاة بنسبة 4% لدى النساء، و3% لدى الرجال.
وما يجعل هذه النتائج مثيرة للاهتمام هو استمرارها حتى بعد أن أخذ الباحثون في الاعتبار العديد من العوامل الأخرى التي قد تؤثر على البقاء على قيد الحياة، بما في ذلك العمر والتعليم والعرق وحالة التدخين وعادات الشرب والنشاط البدني والظروف الصحية المختلفة.