حزام البطن.. فوائده وأعراضه وإرشادات ارتدائه
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
حزام البطن.. عبارة عن حزام ضغط عريض، مصنوع من المطاط، الذي يمنح المرونة الكافية، لكي يتسع لمحيط البطن والخصر بجميع الأحجام المختلفة.
وقالت هيئة الدواء المصرية إن حزام البطن هو حزام ضغط عريض يحيط ببطن المريض ويستخدم لزيادة الدورة الدموية في موقع الجراحة، لتعزيز وتسريع عملية الشفاء وتقليل التورم بعد الجراحات التي تجرى في بطن المريض.
-تثبيت عضلات الحوض.
-تحسين الدورة الدموية وزيادة تدفق الدم.
-يساعد ربط البطن بعد الولادة على توفير الدعم لعضلات الظهر وبالتالي تقليل آلام أسفل الظهر.
-تثبيت عضلات البطن مما يؤدي إلى الشعور بالراحة.
-تقليل التورم واحتباس السوائل.
-تحسين شكل البطن بعد الولادة.
-تقوية عضلات البطن لتخفيف الألم.
فوائد استخدام حزام البطنأعراض حزام البطنوأشارت هيئة الدواء، إلى أن ارتداء حزام دعم البطن لفترة طويلة أو النوم به، قد يسبب الآتي:
-زيادة الألم والتورم في موضع الجراحة.
-صعوبة التنفس.
-ألم الظهر.
-التهاب الجلد.
-الحكة المستمرة.
-ظهور شعور بالحكة واحمرار الجلد وهذا يؤدى إلى التهابات جلدية.
إرشادات الحصول على فوائد حزام البطنإرشادات الحصول على فوائد حزام البطنولفتت الهيئة، إلى بعض الإرشادات للحصول على فوائد حزام دعم البطن، وهي:
- عدم ارتداء حزام دعم البطن لساعات طويلة.
- اختيار نوع جيد.
- عدم غلق الحزام حول البطن بإحكام شديد.
- عدم النوم بالحزام إلا بعد استشارة الطبيب.
- خلع الحزام فورًا ومراجعة الطبيب عند المعاناة من الأضرار السابقة.
اقرأ أيضاًهيئة الدواء تنصح 11 حالة بـ استخدام حزام البطن.. تعرف عليها
ما هو الحزام الناري؟ وما هي مدة الشفاء؟.. دكتور أحمد بكير
4 مشروبات تساعد على فقدان الوزن.. منها ماء الليمون
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بطن ترهلات البطن حزام البطن دهون البطن شد البطن
إقرأ أيضاً:
علاقة الضغوطات المالية وآلام الظهر عند كبار السن.. تفاصيل
بحثت دراسة جديدة في العلاقة بين المشاكل المالية وارتفاع خطر المعاناة من آلام الظهر المزمنة لدى كبار السن.
شملت الدراسة أكثر من 5000 شخص فوق سن الـ65 في إنجلترا. وكان جميع المشاركين يعانون من آلام الظهر عند بدء الدراسة، إلا أن الباحثين وجدوا أنه بعد عامين، كانت نسبة الأشخاص الذين يعانون من ضغوط مالية أكبر "أكثر عرضة للإبلاغ عن آلام شديدة".
واكتشف الباحثون من جامعتي أكسفورد وإكستر أن الأشخاص الذين يشعرون بالقلق بشأن وضعهم المالي، يتضاعف لديهم احتمال الإصابة بألم طويل الأمد مقارنة بمن يتمتعون بدخل أعلى.
كما أن الأشخاص الذين يعانون من ضائقة مالية يكونون أقل احتمالا لطلب العلاج الطبي أو ممارسة التمارين الرياضية المنتظمة، وهي من الوسائل الفعّالة للتخفيف من آلام الظهر.
وخلصت الدراسة إلى أن نحو 4 من كل 5 مشاركين ظلوا يعانون من الألم في نهاية الدراسة، بغض النظر عن وضعهم المالي. ومن بين هؤلاء، أشار ثلثهم إلى أن الألم كان "مزعجا إلى حد ما"، في حين ذكر أكثر من 1 من كل 10 أنهم يعانون من آلام شديدة تؤثر على قدرتهم على أداء المهام اليومية.
واكتشف الباحثون أن الأشخاص الذين يتبنون موقفا سلبيا تجاه التمارين الرياضية في مراحل لاحقة من حياتهم، كانوا أكثر عرضة للإصابة بآلام الظهر المستمرة.
وفي تعليقها على الدراسة، قالت الدكتورة إستر ويليامسون، الخبيرة في آلام الظهر بجامعة أكسفورد وأحد أعضاء فريق البحث: "يتحمل الناس آلام الظهر معتقدين أنها جزء طبيعي من الشيخوخة، لكن هذا ليس صحيحا. نحن نعلم أن الأشخاص من الطبقات الاجتماعية والاقتصادية الأقل يعانون من آلام الظهر ويواجهون صعوبة أكبر في الوصول إلى العلاج. كما أنهم أقل احتمالا للمشاركة في فصول التمارين الرياضية التي تساعد في إدارة الألم. المفتاح هو جعل العلاجات في متناول الجميع".