محافظة الجيزة تعلن غلق شارع الأهرام.. غدا
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
أعلنت محافظة الجيزة قيام الشركة المنفذة لمشروع مترو الأنفاق الخط الرابع بأعمال تفريغ ضغط الهواء بماكينة الحفر الخاصة بمشروع المترو، وذلك بشارع الأهرام بالاتجاهين لمسافة (300م) بداية من تقاطع شارع الأهرام مع طريق المنصورية وحتى فتحة الدوران أمام مسجد الصباح.
وأوضحت المحافظة، بأن الأمر سيستلزم إجراء غلق كلي بشارع الأهرام بالموقع المشار إليه، لمدة (5) ساعات فقط على أن تكون الأعمال يوم الأحد الموافق 10 مارس 2024 ابتداء من الساعة الواحدة صباحا وحتى الساعة السادسة صباحا.
وطمأنت محافظة الجيزة، المواطنين بأن من المتوقع صدور أصوات مرتفعة مصاحبة للأعمال أثناء تنفيذ عملية تفريغ ضغط الهواء وأن الأمر لا يدعو للقلق.
ووجه اللواء أحمد راشد محافظ الجيزة، رؤساء أحياء الهرم والعمرانية والطالبية بالمتابعة الميدانية للأعمال والتنسيق مع الشركة المنفذة لإزالة أي معوقات وتسهيل عملهم.
ولفت إلى أن الإدارة العامة لمرور الجيزة، بالتنسيق مع الشركة المنفذة قامت بوضع اللوحات الإرشادية والتحذيرية المرورية والكشافات والطواحين الضوئية اللازمة بمحيط الأعمال بالكامل الضمان أمن وسلامة المواطنين وتم تعيين الخدمات المرورية اللازمة لتسيير الحركة المرورية.
اقرأ أيضاًمواعيد غلق نفق الأزهر خلال شهر رمضان 2024
مواعيد غلق المحلات في شهر رمضان
«خلي بالك».. موعد تشغيل وغلق المترو والقطار الخفيف في رمضان 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: شارع الأهرام طريق المنصورية غلق شارع الأهرام محافظة الجيزة
إقرأ أيضاً:
مجدى الجلاد لـ«كلم ربنا»: رفضت منصب رئيس تحرير (المصري اليوم) لأني كنت مرتاحًا في الأهرام
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الكاتب الصحفي الكبير مجدي الجلاد، إنه تعرض للسجن 3 مرات، وفي كل مرة، كان يتوجه إلى الله، ويسجد ويقول: «يا رب، لو السجن هو المكتوب لي، فأنا سأقبله، لكنني واثق أنك لن تفعل ذلك بي لأنك تحبني»، منوها بأغرب قول سمعه فى حياته من سيدة وهو (اشحت من ربنا، وقول يا رب شحتنى كذا)، وفعلا كنت «بشحت كل حاجة فى أي ضيقة من ربنا».
وأضاف «الجلاد»، خلال حواره لبرنامج «كلّم ربنا»، على راديو 9090، : «رفضت تولي منصب رئيس تحرير (المصري اليوم)، لأني كنت مرتاحًا وسعيدًا في الأهرام، ولكن وافقت بعدها، لأن المشكلات زادت، وفكرة بيع الجريدة كان مطروحا، لرجل الأعمال أحمد عز، أمين تنظيم الحزب الوطني آنذاك، بهدف تحويلها إلى لسان حال الحزب، جرت المفاوضات، لكن الخلاف حول السعر أفشل الصفقة، وهذا السر يُكشف لأول مرة.
وتابع : بعد فشل مفاوضات البيع، لجأ الحزب إلى إصدار جريدة "روزاليوسف اليومية" لتكون صوتًا رسميًا له، ودخلت في منافسة مباشرة مع "المصري اليوم".