شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن بابا الفاتيكان يوجه نداء للعالم بشأن تغير المناخ، قال البابا فرنسيس بابا الفاتيكان، اليوم الأحد، إن موجات الحر الشديد التي تشهدها الكثير من مناطق العالم، فضلاً عن الفيضانات في دول عدة، تظهر .،بحسب ما نشر جريدة الاتحاد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بابا الفاتيكان يوجه نداء للعالم بشأن تغير المناخ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بابا الفاتيكان يوجه نداء للعالم بشأن تغير المناخ

قال البابا فرنسيس بابا الفاتيكان، اليوم الأحد، إن موجات الحر الشديد التي تشهدها الكثير من مناطق العالم، فضلاً عن الفيضانات في دول عدة، تظهر الحاجة الملحة لمزيد من التحرك العاجل لمكافحة تغير المناخ.وقال، في نهاية عظته للحشود في ساحة القديس بطرس: «أرجوكم... أجدد مناشدتي لزعماء العالم للتحرك بشكل ملموس أكثر للحد من الانبعاثات الملوثة».وأضاف: «هذا تحدٍّ ملح ولا يمكن تأجيله ويخص الجميع. دعونا نحمي عالمنا المشترك».تأتي دعوة البابا فيما تشهد مناطق من العالم مثل إسبانيا وكندا حرائق غابات، بعضها خرج عن السيطرة. بينما تجتاح مناطق أخرى مثل الولايات المتحدة واليونان وإيطاليا موجة حر شديدة مسجلة أرقاماً غير مسبوقة. في الوقت نفسه، تشهد دول أخرى مثل باكستان الصين وكوريا الجنوبية أمطاراً غزيرة وفيضانات.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

العالم يودع بابا الفاتيكان.. رحلة بدأت من مسرح الجامعة إلى الكنيسة الكاثوليكية

خيم الحزن على العالم، بعد أنباء وفاة البابا فرنسيس، الذي توفي اليوم الإثنين، عن عمر ناهز 88 عامًا بعد صراع مع المرض، بعد أن قضى أيامه الأخيرة تحت الرعاية الصحية بسبب تكرار إصابته بأزمات الجهاز التنفسي.

وفاة بابا الفاتيكان

رحل البابا فرنسيس عن عالمنا تاركًا خلفه مسيرة استثنائية حافلة بالإنجازات المشرفة، بدأت من خشبة المسرح وانتهت بمنبر الكنيسة الكاثوليكية في الفاتيكان، التي جعلته ف واجهة الأحداث الدولية لأكثر من ربع قرن.

بابا الفاتيكان تاريخ بابا الفاتيكان

ولد البابا فرنسيس «خورخي ماريو بيرجوليو» يوم 17 ديسمبر عام 1936، نشأ وسط أسرة متواضعة من أصول إيطالية، في بداية شبابه أبدى شغفًا كبيرًا بالفن، حيث شارك في العديد من العروض المسرحية في الجامعة، مما جعل الأضواء والتمثيل جزءًا كبير من أحلامه.

بابا الفاتيكان رحلة بابا الفاتيكان من المسرح للرهبنة

ومع مرور الأيام، بدأ بابا الفاتيكان بالانجذاب تدريجيًا للعمل الكنسي، حيث وجد في الرهبنة اليسوعية روحه الضائعه، ووجد قلبه طريقه في طريق الكهنوت وانضم إلى الرهبنة اليسوعية، حيث لمع نجمه بفضل حنكته وإنسانيته، فانضم إليها في مطلع العشرينات، وبعد سنوات من الدراسة والخدمة، تم تعيينه بيرجوليو كاهنًا عام 1969، وكانت هذه مجرد البداية.

بابا الفاتيكان بابا الفاتيكان والمناصب الدينية

وبعد تعيينه، تطلع فرنسيس الأول بابا الفاتيكان للإنغماس أكثر فأكثر في الرهبنة اليسوعية، وتوالت المناصب حتى أصبح رئيسًا للأساقفة في بونيس آيرس، والتي كانت بمثابة السطر الأول بالفصل الجديد من حياته الروحية والإدارية داخل الكنيسة الكاثوليكية، كما شغل مناصب دينية متقدمة في بلاده، قبل أن يُعيّن كاردينالًا عام 2001.

بابا الفاتيكان تعيين بابا الفاتيكان أول بابا من أمريكيا اللاتينية

حتى جاء يوم 13 مارس عام 2013، والذي يعد اليوم الفارق بشكل كبير في حياة فرنسيس الأول، والذي قلب حياته رأسًا على عقب، بعد استقال البابا بنديكتوس السادس عشر، ليقع اختيار مجمع الكرادلة على فرنسيس الأول بابا الفاتيكان ليكون أول بابا من أمريكا اللاتينية، وأول يسوعي يشغل هذا المنصب.

بابا الفاتيكان مع المواطنين بابا الفقراء

وبالرغم من منصبه، لم يتملك منه الغرور والتكبر، حيث اشتهر طيلة حياته بقربه من الناس وتواضعه معهم بشكل كبير، مما جعلهم يطلقون عليه «بابا الفقراء»، وخلال سنوات بابويته سعى إللا تبسيط حياة الكنيسة، وإصلاح هياكلها الإدارية، والدفاع عن حقوق اللاجئين والمهمشين.

بابا الفاتيكان يناصر الفقراء ويحد من مظاهر الترف

وتميزت فترة ولايته بالتركيز على العدالة الاجتماعية، ومناصرة الفقراء، والدعوة إلى التواضع والرحمة، وساهم في التخفيف من مظاهر الترف في الفاتيكان، وكرّس وقته للإصلاح الداخلي ومحاربة الفساد.

بابا الفاتيكان مع المواطنين بابا الفاتيكان ورسالته لنشر السلام

كان بابا الفاتيكان فرنسيس، مثال كبير يحتذى به في الإنسانية، حيث دعاء طوال حياته للتسامح الديني بين الشعوب، وشارك في العديد من اللقاءات التاريخية التي جمعت أتباع مختلف الأديان، وكانت رسالته في الحياة هي نشر السلام.

بابا الفاتيكان بساطة بابا الفاتيكان

كان البابا فرنسيس قريبًا من الناس، حريصًا على الحوار مع مختلف الطوائف والأديان، رافعًا شعار «السلام والتسامح»، وحتى في موته، حافظ على بساطته، حيث طلب أن لا يُعرض جثمانه، وأن تكون جنازته متواضعة.

العالم يودع بابا الفاتيكان

ونعى قادة وزعماء العالم البابا الراحل بكلمات مؤثرة، مشيدين بدوره كصوت للسلام، وجسر للتفاهم بين الشعوب، وودع الملايين حول العالم، رجلًا كسر التقاليد، وترك إرثًا خالدًا من المحبة والإنسانية.

اقرأ أيضاً«ليست حربا بل وحشية».. العالم يستذكر بابا الفاتيكان مدافعا عن غزة

الرئيس السيسي ينعى بابا الفاتيكان: غادر عالمنا تاركاً إرثاً إنسانياً عظيماً

بابا الفاتيكان يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية يوجه نداء للعالم: أوقفوا الدعم الأمريكي المُؤدي لإبادة الفلسطينيين وتدمير اليمن
  • بابا الفاتيكان.. صاحب القيمة الغالية والقامة الرفيعة
  • وزير الأوقاف ينعي بابا الفاتيكان رمز الإنسانية والسلام
  • وفاة بابا الفاتيكان.. طقوس نادرة وأحداث غامضة تبدأ بعد الرحيل
  • في تغريدة على إكس وفيسبوك .. شيخ الأزهر ينعى بابا الفاتيكان بـ 4 لغات
  • وزير الأوقاف ينعى بابا الفاتيكان: رمز الإنسانية والسلام
  • العالم يودع بابا الفاتيكان.. رحلة بدأت من مسرح الجامعة إلى الكنيسة الكاثوليكية
  • قادة العالم ينعون بابا الفاتيكان في رسائل عزاء معبرة
  • «ليست حربا بل وحشية».. العالم يستذكر بابا الفاتيكان مدافعا عن غزة
  • الرئيس السيسي ناعيًا بابا الفاتيكان: فقدانه خسارة جسيمة للعالم أجمع