6 معلومات عن البرنامج المرتقب لعلاج السرطان في الولايات المتحدة
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
تسعى الجهات الصحية في الولايات المتحدة الأمريكية إلى تنفيذ برنامج لعلاج مرضى السرطان، عن طريق استخدام التقنيات المتقدمة لتحقيق أكبر استجابة علاجية للمرضى، وهذا ما أكده الرئيس الأمريكي جو بايدن في خطاب حالة الاتحاد أمس، مشيرا إلى وجود برنامج ثوري لعلاج مرضى السرطان في الولايات المتحدة، سيتم تنفيذه من قبل الوكالة الأبحاث الصحية المتقدمة «ARPA-H».
وفي التقرير التالي ترصد «الوطن» أهم المعلومات عن البرنامج المرتقب لعلاج السرطان، كالتالي:
- كشف الموقع الإلكتروني لوكالة الأبحاث الصحية المتقدمة «ARPA-H»، برنامج تحليل العلاج المتقدم للسرطان «ADAPT» الذي سيوفر الرعاية لمرضى السرطان من خلال ضمان الاستفادة من أفضل العلاجات المتاحة مع تطور وتغير الأورام لديهم.
- البرنامج يعتمد على تعاون بين العلماء والأطباء والمرضى.
- يستفيد البرنامج من التقنيات المتقدمة، لتوفير فهم أعمق واستجابة علاجية أفضل لبيولوجيا الورم.
- يهدف البرنامج إلى مواجهة التحورات المكتسبة بانتظام في الورم، التي أدت إلى تقليل فعالية العلاجات التي كانت سابقا فعالة أو حتى فقدت فعاليتها مع مرور الوقت.
- سيقدم 40 مركزا وعيادة لرعاية مرضى السرطان، خدمات الملاح للمرضى، وتشمل القائمة مراكز رعاية مرضى السرطان رفيعة المستوى مثل معهد دانا فاربر للسرطان في بوسطن، ومعهد ديوك للسرطان، ونورثويل هيلث، ومايو كلينك.
- في اللقاحات التقليدية يجري حقن قطعة من الفيروس تُعرف باسم «المستضد» في الجسم، لإجبار الجهاز المناعي على إنتاج أجسام مضادة لمحاربة العدوى في المستقبل، أما في برنامج علاج السرطان الجديد يكون عن طريق تحفيز خلايا المخ للاستجابة المناعية للمرض، ويستخدم في علاج سرطان الجلد الرئة وأنواع السرطان الأخرى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بايدن الرئيس الأمريكي جو بايدن كورونا مرض السرطان السرطان مرضى السرطان
إقرأ أيضاً:
«سما دبي» تنقل أجواء «شِتَا حتّا» وتبرز جماليات المنطقة
دبي: «الخليج»
أعدت مؤسسة «دبي للإعلام» لمتابعي قناة «سما دبي»، باقة من البرامج النوعية تعكس جماليات منطقة حتّا وتفاصيلها ومميزاتها الطبيعية والتاريخية والثقافية، وللتعريف بتراثها الغني وما تمتاز به من عادات وتقاليد وما تزخر به من معالم سياحية، وطبيعة جبلية آسرة تجذب الزوار من محبي الطبيعة والمغامرة من مختلف أنحاء دولة الإمارات ومن خارجها.
وتأتي هذه البرامج في إطار مشاركة «دبي للإعلام» في مبادرة «شِتَا حتّا 2024»، وضمن مهرجان «شِتَانا في حتّا» الذي ينظّمه «براند دبي»، الذراع الإبداعي للمكتب الإعلامي لحكومة دبي، وبإشراف اللجنة العليا للإشراف على تطوير منطقة حتّا، وفي سياق تغطية الفعاليات المختلفة، وهو ما ينسجم مع توجيهات حكومة دبي لتعزيز مكانة منطقة حتّا بما يتناسب مع قيمتها التاريخية وما تحتويه من مواقع أثرية، كونها تشكل واحدة من أبرز الوجهات السياحية في الإمارة، كما تعكس جهود المؤسسة الداعمة لأهداف «خطة دبي الحضرية 2040» وجهود الترويج السياحي لمنطقة حتّا، وإمارة دبي على وجه العموم.
وبالتزامن مع المهرجان الذي يستمر حتى 12 يناير 2025، يتابع مشاهدو قناة «سما دبي» برنامج «المندوس – حتا»، الذي يقدمه الإعلامي عبدالله إسماعيل من قلب طبيعة حتا الساحرة، وفيه يتيح للجمهور فرصة المشاركة في مسابقات البرنامج التي تُعرض بأجواء مليئة بالحماس والتشويق يومي السبت والأحد من كل أسبوع.
كما يعرض برنامج «بِشارة حتا»، الذي يُبث على الهواء مباشرة من الاستوديو الخاص به في منطقة المهرجان في حتّا، ليعكس ثراء التراث المحلي من خلال مجموعة متنوعة من المسابقات التراثية، وخلال حلقات البرنامج، الذي تعده نداء سليمان ويقدمه أحمد عبدالله وميثاء محمد، سيتم اختيار اثنين من الجمهور للمنافسة في الإجابة عن مجموعة متنوعة من الأسئلة، ومن يحصل على أكبر قدر من النقاط يكون هو الفائز بالمسابقة.
في المقابل، يرصد «مساء دبي – حتّا» عبر فقراته وتقاريره المتنوعة أبرز الأحداث والفعاليات التي تشهدها منطقة حتّا، مقدماً من خلالها دليلاً شاملاً لأنشطة المهرجان، كما يستضيف البرنامج، وهو من تقديم كل من ميثاء إبراهيم، وسماح العبار، وديالا علي، ووليد المرزوقي، وعبدالله الغامدي، مجموعة من الضيوف المميزين للحديث عن مميزات منطقة حتّا وتراثها وعاداتها وتقاليدها.
ويلتقي أحمد الكتبي، عبر برنامج «بنشدك في حتا»، زوار المنطقة، ليرصد في أجواء مليئة بالمتعة والمرح انطباعاتهم حول مدينة حتا ويتعرف إلى أبرز الأماكن التي قضوا فيها أوقاتهم، وفي الوقت نفسه يختبر البرنامج ما يمتلكه الزوار من معلومات عامة عن المنطقة.
وأفردت «سما دبي» مساحة خاصة للأطفال من خلال برنامج «أبطال حتّا»، الذي تعده شمسة المرزوقي ويقدمه خالد الحمادي في أجواء ترفيهية وتعليمية ممتعة، حيث يوفر البرنامج للأطفال فرصة المشاركة في تحديات وألعاب مختلفة، تختبر مهاراتهم الذهنية والبدنية.