مجموعة لولو تعلن مبادرات رمضان لعام 2024
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
أعلنت مجموعة لولو، وهي السلسلة التجارية الرائدة في الإمارات العربية المتحدة، عن مبادراتها الشاملة لشهر رمضان لعام 2024، بهدف ضمان ثبات الأسعار، وتقديم عروض مغرية، وتعزيز المشاركة المجتمعية خلال الشهر الفضيل.
من حيث ثبات الأسعار وتوفر المنتجات.
وذلك من خلال مواجهة التحديات العالمية مثل التضخم ومشاكل الشحن، أنشأت مجموعة لولو مراكز توريد في جميع أنحاء العالم لضمان توفير مستمر للمنتجات الغذائية الأساسية، خاصة تلك المتعلقة بشهر رمضان.
العروض الترويجية.
تصل الخصومات إلى 60٪ على مجموعة من المنتجات الغذائية ومنتجات البقالة الأساسية خلال شهر رمضان في جميع متاجر لولو في الإمارات العربية المتحدة. ستتوفر عروض ترويجية أسبوعية منتظمة عبر جميع الفئات، بما في ذلك منتجات الأطعمة وغير الأطعمة، وسيتم نشرها عبر وسائل التواصل الاجتماعي و نشرات الترويج الخاصة. سيتم تقديم أكثر من 5,000 منتج بأسعار خاصة طوال موسم رمضان، وتشمل الفئات الطعام، والبقالة، وأدوات العشاء، والمنتجات الطازجة، والأجهزة المنزلية، والإلكترونيات، ومنتجات نمط الحياة، والمفروشات.
إطلاق سلات رمضان.
لتعزيز التوفر المالي، تُقدم مجموعة لولو سلتين بحجمين مختلفين من ‘سلات رمضان’ بسعرين قدرهما 85 درهمًا و120 درهمًا على التوالي. تتضمن هذه الحزم منتجات مثل الأرز، والسكر، وحليب البودرة، والطعام الفوري، والجيلي، ومزيج الكاسترد، وعصائر الفواكه، والمعكرونة، والحبوب، والزيت، وغيرها من البقالة الأساسية، مما يوفر الراحة والقيمة
مبادرات المسؤولية الاجتماعية للشركات.
بالإضافة إلى الخصومات والعروض، تتضمن حملة رمضان لـ لولو حملة تبرع بعنوان “المشاركة هي الرعاية”، وهي الآن في عامها الثاني عشر. بالتعاون مع العلامات التجارية الرائدة بالتعاون مع دبي العطاء، ستتبرع لولو بدرهم واحد لكل منتج يتم بيعه خلال شهر رمضان في جميع متاجر لولو. لولو أيضًا في شراكة مع الهلال الأحمر الإماراتي لتوزيع حزم رمضان وصناديق إفطار على الأشخاص المحتاجين.
بطاقات الهدايا الخيرية.
تقدم مجموعة لولو بطاقات هدايا التسوق خصيصًا لأغراض الخير، متوفرة بفئات 25 درهمًا و50 درهمًا. يمكن شراء هذه البطاقات وتقديمها كهدايا للفئات المستحقة في المجتمع، مما يتيح للأفراد المساهمة في الأعمال الخيرية خلال شهر رمضان.
عروض مبنية على موضوع معين.
خلال شهر رمضان، سلسلة من الترويجات المستهدفة لتعزيز تجربة التسوق للزبائن. تتضمن هذه الترويجات:
1- مهرجان التمور: يتميز بتوفير و عرض أفضل أنواع التمور من جميع أنحاء العالم.
2- صفقات الفواكه: عروض مذهلة على الفواكه والخضروات الطازجة.
3- رمضان الصحي: يروج للمنتجات الخالية من الغلوتين والمنتجات النباتية والعضوية.
4- سوق اللحوم: مجموعة كاملة من اللحوم والدواجن والمأكولات البحرية.
5- صفقات الحلويات: تشكيلة واسعة من الحلويات العالمية والحلويات العربية التقليدية.
6- صناديق الإفطار: صناديق طعام سهلة ومريحة.
7- عروض رمضان في المنزل: تشكيلة واسعة من الأجهزة المنزلية وأدوات المطبخ.
8- المجلس الكبير للتلفزيون: خصومات حصرية على تلفزيونات الشاشة الكبيرة وأنظمة المسرح المنزلي.
9- عروض الإفطار الخاصة: يتميز بتنوع الوجبات الخفيفة الهندية والعربية.
10- مكسرات رمضان الخاصة: خصومات خاصة على المكسرات الفاخرة.
11- مهرجان أسماك رمضان: عروض حصرية على تشكيلة واسعة من المأكولات البحرية الطازجة.
12- تخفيضات العيد: خصومات على الملابس ومنتجات نمط الحياة.
ليالي رمضان.
كجزء من تجربة رمضان، ستستضيف لولو “ليالي رمضان” في بعض الهايبرماركت المختارة، مما يوفر للعائلات والأصدقاء فرصة للالتقاء، والتسوق، وتناول الطعام، والاستمتاع بتجارب ثقافية، مع تعزيز روح المجتمع والاحتفال.
تعكس مبادرات رمضان التي قدمتها مجموعة لولو التزامها بخدمة المتسوقين، ودعم المجتمعات، ونشر روح الكرم والوحدة خلال الشهر الفضيل.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: خلال شهر رمضان مجموعة لولو درهم ا
إقرأ أيضاً:
مجلس التجديد الاقتصادي يطلق مبادرة خفض الأسعار خلال شهر رمضان
أطلق مجلس التجديد الاقتصادي الجزائري، اليوم الخميس، للسنة الثانية على التوالي، مبادرة لتخفيض أسعار المواد واسعة الاستهلاك خلال شهر رمضان، تشمل أكثر من 880 منتوجا.
وتم الاعلان عن إطلاق هذه المبادرة التي اختير لها شعار “وطنيون اقتصاديا, متحدون اجتماعيا”, خلال ندوة صحفية نشطها رئيس المجلس, كمال مولى, بحضور وزير التجارة الداخلية وضبط السوق الوطنية, الطيب زيتوني, ووزير الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري, يوسف شرفة, ومنظمات مهنية وعدد من المتعاملين الاقتصاديين.
وبالمناسبة, أوضح مولى أن هذه المبادرة تأتي استجابة لمسعى وزارة التجارة الداخلية وضبط السوق الوطنية, لضمان التزويد الواسع للسوق المحلية بالمواد الاستهلاكية الاساسية بكميات وفيرة وبأسعار مخفضة في رمضان, مذكرا ب”النجاح الذي حققته هذه المبادرة السنة الماضية”.
ولفت رئيس المجلس إلى أن هذه المبادرة تعرف هذه السنة توسيع دائرة المشاركة لتشمل عددا أكبر من المؤسسات سواء كانت منضوية تحت لواء المجلس أو غيرها.
وأضاف أن المبادرة تندرج في إطار مسعى المجلس ليكون شهر رمضان فرصة متجددة لتعزيز التضامن الوطني وترسيخ حس المواطنة الاقتصادية, بحيث لا تبقى مثل هذه المبادرات مجرد إجراء استثنائي, بل ممارسة مستدامة, حسبه.
وأشار الى أن إلتزام المؤسسات “لا ينبغي أن يكون خيارا بل مسؤولية اتجاه المواطن”, حيث أن هذه المبادرات من شأنها “المساهمة في استقرار السوق, حماية القدرة الشرائية وضمان راحة الأسر”, يضيف ذات المتحدث.
من جهته, أوضح وزير التجارة الداخلية وضبط السوق الوطنية, أن هذه المبادرة “التطوعية” من طرف أصحاب المؤسسات الاقتصادية تثبت بأنهم “اقتصاديون وطنيون ومتضامنون مع المستهلك بتخفيض أسعار حوالي 880 منتوجا”.
ودعا زيتوني بالمناسبة الدعوة للمشاركة النوعية في برامج الأسواق الجوارية التي تم الشروع في فتحها, والتي وصلت إلى نحو 600 سوقا عبر الوطن, لضمان ضبط وتموين السوق الوطنية بشكل منتظم في رمضان.
كما أبرز الوزير حرص السلطات العمومية على وضع الامكانات اللازمة لتنفيذ سياسة تجارية متجانسة ومنسجمة, حيث تعمل مصالحه على اعداد مجموعة من النصوص القانونية لتنظيم السوق الوطنية ولسلاسل القيم وهيكلتها “للخروج من الندرة والتذبذبات في بعض المواد”, من المرتقب صدورها بعد رمضان.
كما أكد بأنه تم إسداء التوجيهات لمدراء التجارة الداخلية على رفع أقصى درجات التنسيق والتأهب مع زملائهم مسؤولي المصالح الفلاحية ومديري الصناعة في الولايات للسهر على ديمومة تموين السوق الوطنية.
من جهته, ثمن وزير الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري مثل هذه المبادرات الرامية إلى حماية القدرة الشرائية ولضمان وفرة المنتجات بمختلف أنواعها بأسعار تنافسية.
ولفت شرفة في ذات السياق إلى أن مصالحه عكفت, منذ حوالي أربعة أشهر, على التحضير لشهر رمضان وضمان وفرة المنتجات كما ونوعا, داعيا إلى تكثيف الجهود بين مختلف الفاعلين المعنيين بالعملية.
وعلى هامش الندوة الصحفية, التي اقيمت بقصر المعارض, الصنوبر البحري بالجزائر العاصمة قام كل من وزير التجارة الداخلية وضبط السوق الوطنية, وزير الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري, ورئيس مجلس التجديد الاقتصادي الجزائري بزيارة للمعرض المخصص للمنتجات الخاضعة للتخفيض على غرار المواد الغذائية, الخضر والفواكه, اللحوم, موارد التنظيف والأجهزة الكهرومنزلية.