أنس جابر تودع منافسات بطولة إنديان ويلز
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
الولايات المتحدة – ودعت التونسية أنس جابر، المصنفة السادسة عالميا، منافسات بطولة إنديان ويلز للماسترز في التنس، ذات الألف نقطة، من الدور الثاني بخسارتها أمام الأمريكية كيتي فولينتس، المصنفة الـ131 عالميا.
وتمكنت فولينتس من هزيمة جابر بمجموعتين دون رد بنتيجة (6-4، و6-4) في ساعة و22 دقيقة، لتواجه في الدور الثالث الدنماركية كارولين فوزنياكي، التي أطاحت بالكرواتية دونا فيكيتش بنتيجة (7-6، و6-3).
في الوقت نفسه فازت المصنفة الأولى عالميا، البولندية إيغا شفيونتيك بسهولة على منافستها الأميركية دانييل كولينز بمجموعتين دون رد بنتيجة (6-3 و6-0). وأعلنت الكازاخية إلينا ريباكينا، المصنفة الرابعة عالميا، انسحابها من البطولة التي تدافع عن لقبها بسبب متاعب في الجهاز الهضمي.
الأناضول
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس: الدور المصري في دعم القضية الفلسطينية واضح كالشمس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وجه البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، رسالة تتعلق بالأوضاع المأساوية التي يشهدها قطاع غزة، مؤكدًا أن ما يحدث هناك تجاوز كل القيم: "الأمر لم يعد مجرد حرب، بل أصبح تجويعًا وتهجيرًا وتدميرًا كاملًا للبنية التحتية، وهو أمر خارج نطاق الإنسانية بكل المقاييس".
غياب الرحمةوأضاف في لقاء خاص مع محمد عادل مراسل قناة "إكسترا نيوز"، أن الصراعات الدامية في غزة وعدد من بلدان المنطقة تكشف غياب الرحمة، مشددًا على أن الطبيعة الحيوانية لا تشهد مثل هذه الوحشية التي تصدر فقط عن الإنسان حين يبتعد عن الله.
وتابع: "عندما يفقد الإنسان علاقته بخالقه، تتجلى الخطيئة في أقسى صورها"، وقدّم دعوة للعالم من أجل الصحوة الإنسانية، قائلًا: "نملك الصلاة، ونصلي أن يوقظ الله ضمائر صناع القرار من أجل إحلال السلام، وعودة الطمأنينة لكل أب وأم وأبناء وبنات في غزة وغيرها من مناطق النزاع".
وفي السياق ذاته، أثنى البابا تواضروس على الدور المصري الدبلوماسي والإنساني في دعم القضية الفلسطينية، مؤكدًا أن مصر لم تتخلّ عن القضية منذ عقود، بل كانت وما زالت طرفًا محوريًا في السعي نحو إنهاء الاحتلال وتحقيق السلام العادل.
وواصل: "الدور المصري واضح كالشمس، والقيادة السياسية، وعلى رأسها الرئيس عبد الفتاح السيسي، وجميع الأجهزة الرسمية، يبذلون كل غالٍ ونفيس من أجل حماية الشعب الفلسطيني، ليس فقط دبلوماسيًا، بل إنسانيًا وطبيًا ومعيشيًا وعلاجيا وصحيا بكل السبل الممكنة".