صحيفة الاتحاد:
2025-02-23@14:02:06 GMT

بوستيكوجلو يرفض «حديث الثأر»

تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT


لندن (د ب أ)

أخبار ذات صلة جوارديولا: جاهزون للتحدي أمام ليفربول ليفربول والسيتي.. «الرقصة الأخيرة» بين كلوب وجوارديولا!


رفض أنجي بوستيكوجلو المدير الفني لتوتنهام الإنجليزي، الحديث عن الثأر عندما يحل توتنهام ضيفاً على استون فيلا غداً «الأحد».
وذكرت وكالة الأنباء البريطانية «بي.أيه.ميديا»، أن توتنهام يحل ضيفاً على أستون فيلا في مباراة ستكون حاسمة في صراع على أحد المراكز المؤهلة لدوري أبطال أوروبا، حيث يتواجد أستون فيلا حالياً في المركز الرابع بجدول ترتيب الدوري الإنجليزي لكرة القدم.

وفاز أستون فيلا على توتنهام في آخر ثلاث مواجهات، ولكن قصة الثأر تعود لمباراتهما الأخيرة التي أقيمت في نوفمبر الماضي.
وشهدت المباراة أول مشاركة لرودريجو بينتانكور، بعد غياب تسعة أشهر، ولكن مشاركته انتهت بعد وقت قصير، بعدما تم عرقلته من قبل ماتي كاش، مدافع أستون فيلا، ليخرج بينتانكور بعد مرور 32 دقيقة مصاباً في الكاحل.
تسبب تدخل كاش مع بينتانكور في احتكاك بين لاعبي الفريقين، وجعل أفراد توتنهام غير المتواجدين في الملعب يترقبون المدافع، الذي حصل لاحقاً على مرافقة من زملائه إلى غرفة خلع الملابس بين الشوطين، لكن بوستيكوجلو سخر من إشارات إلى إمكانية الثأر. وقال:«لا رغبة لدينا يا صديقي»، و«بالنسبة لنا، التحدي هو مواجهة فريق جيد للغاية، ويقدم عروضاً قوية على أرضه، وبعيداً عن هذا قد تتفاجأ بمدى قلة تأثير هذه الأمور على أسلوب لعبنا وتحفيزنا للمباراة».
وأضاف:«على العكس، نأمل أن تصبح هذه الأمور مع نضوجنا وتطورنا كفريق أقل أهمية أو تركيزاً».
وقال: «عندما تتمسك بنوعية هذه الأشياء، فإنك تفقد الإحساس بما هو مهم، المهم بالنسبة لنا هو أن نكون في أفضل حالاتنا أمام فريق يلعب كرة قدم جيدة، وأن نحاول تحقيق نتيجة إيجابية». 

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: آنجي بوستيكوجلو الدوري الإنجليزي توتنهام أستون فيلا أستون فیلا

إقرأ أيضاً:

حديث البرد عدو.. ماذا قال النبي عن موجة الصقيع وما نهى عنه؟

حديث البرد عدو، يبحث كثير من الناس في ظل موجات البرد والصقيع التي تشهدها مصر عن صحة حديث البرد عدو، وغيره من الأمور التي تنسب إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وما هو الفعل الذي نهى عنه النبي قبل النوم في هذا الجو القارس.

وفيما يلي نستعرض أبرز ما ورد عن الشتاء في السنة النبوية المطهرة..

حديث البرد عدو

ويروج البعض لحديث البرد عدو والذي يروى فيه أن النبي قال:"استعدوا للبرد كما تستعدون للعدو"، وغيرها من الأمور التي تروج بالتزامن مع كل شتاء إلا أنها رواية لم تثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم، بل ذكر ابن رجب الحنبلي في لطائف المعارف، أنها وصية للخليفة الراشد عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقال: وروى ابن المبارك عن صفوان بن عمرو عن سليم بن عامر قال: كان عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- إذا حضر الشتاء تعاهدهم وكتب لهم بالوصية: إن الشتاء قد حضر، وهو عدو فتأهبوا له أهبته من الصوف والخفاف والجوارب، واتخذوا الصوف شعارا ودثارا؛ فإن البرد عدو سريع دخوله بعيد خروجه.

حديث البرد عدو

وقد ذكر الشيخ صلاح البدير، إمام وخطيب المسجد النبوي، أنه فيما ورد عن رسول الله –صلى الله عليه وسلم-، أنه نهى عن فعل عند النوم، قد يستحسنه الناس في برد الشتاء القارس.

وأوضح إمام المسجد النبوي الشريف بالمدينة المنورة، أنه –صلى الله عليه وسلم- قد حذر أشد التحذير من ترك النار موقدة عند النوم في برد الشتاء القارس، وذلك خشية الاحتراق أو الاختناق، وجاء ذلك النهي والتحذير صراحة في أكثر من حديث نبوي شريف عن النبي –صلى الله عليه وسلم-.

واستشهد بما ورد عن ابن عمر – رضي الله عنهما – عن النبي – صلى الله عليه وسلم -قال: «لا تتركوا النار في بيوتكم حين تنامون» وعن أبي موسى رضي الله عنه قال احترق بيت بالمدينة على أهله من الليل فلما حدث رسول الله صلى الله عليه وسلم بشأنهم قال: «إن هذه النار عدو لكم فإذا نمتم فأطفئوها عنكم ».

وتابع: كما جاء عن عمر رضي الله عنه أنه قال: «إن الشتاء قد حضر وهو عدو فتأهبوا له أهبته من الصوف والخفاف والجوارب واتخذوا الصوف شعارًا ودثارا فإن البرد عدو سريع دخوله بعيد خروجه»، داعيًا إلى التأمل في عظمة الله وقدرته والتفكر في برد الشتاء، و تذكر الضعفاء والمساكين والأرامل والأيتام والمحتاجين ومن لجأ أو نزح عن بلاده من المسلمين ضرب برد الشتاء منزله.

حديث البرد عدو

وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم جملة من الأحاديث والأدعية بشأن الشتاء والبرد، فقد قال صلى الله عليه وسلم: “الصوم في الشتاء الغنيمة الباردة”، قال الخطابي: الغنيمة الباردة أي السهلة ولأن حرة العطش لاتنال الصائم فيه .

وقال ابن رجب: معنى أنها غنيمة باردة أنها حصلت بغير قتال ولا تعب ولا مشقة ، فصاحبها يحوز هذه الغنيمة عفوا صفوا بغير كلفة .

كما قال صلوات الله وسلامه عليه: “اشتكت النار إلى ربها فقالت : يارب أكل بعضي بعضًا فأذن لي بنفسين، نفس في الشتاء ونفس في الصيف ، فهو أشد ما تجدون من الحر ، وأشد ما تجدون من الزمهرير” متفق عليه، والمراد بالزمهرير شدة البرد .

كما جاء عن أنس رضي الله عنه أنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا اشتد البرد يكبر بالصلاة، وإذا اشتد الحر أبرد بالصلاة. رواه البخاري في الأدب المفرد، وقال المناوي عن التبكير: أي بصلاة الظهر يعني صلاها في أول وقتها وكل من أسرع إلى شيء فقد بكر إليه .

وذكر ابن قدامة في المغني : ولا نعلم في استحباب تعجيل الظهر من غير الحر والغيم خلافا، وقال الترمذي: وهو الذي اختاره أهل العلم من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن بعدهم : لأن المقصود من الصلاة الخشوع والحضور وشدة البرد والحر مما يشغل المصلي .

مقالات مشابهة

  • بالرغم من الفوز على تشيلسي.. إيمري يعترف بصعوبة تأهل أستون فيلا لدوري الأبطال
  • حديث البرد عدو.. ماذا قال النبي عن موجة الصقيع وما نهى عنه؟
  • أسينسيو يقود أستون فيلا لإسقاط تشيلسي
  • تشيلسي يخسر 2-1 من أستون فيلا في الدوري الإنجليزي
  • أستون فيلا يقلب الطاولة على تشيلسي بثنائية أسينسيو في الدوري الإنجليزي
  • روجرز يقود استون فيلا أمام تشيلسي فى الدوري الإنجليزي
  • بالمر يقود هجوم تشيلسي أمام أستون فيلا في الدوري الإنجليزي
  • بوستيكوجلو يطالب لاعبي توتنهام بمواصلة الأداء الجيد
  • آرني سلوت ينتقد نجم الفريق بعد التعادل أمام أستون فيلا
  • «أهلي 2010» يتعادل مع «أستون فيلا» سلبيًا في بطولة «زد» الدولية