استهداف قاعدة إسرائيلية مهمة بعملية جوية.. تفاصيل
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
مسيرة حوثية (وكالات)
شنت المقاومة الإسلامية في العراق، خلال الساعات القليلة الماضية، هجوما على قاعدة عسكرية هامة للقوات الإسرائيلية في منطقة الجولان السوري المحتل.
وفي التفاصيل، أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق أنها “استهدفت بواسطة الطيران المسيّر قاعدة المعلومات ( 1 ) شمال الجولان المحتل”.
اقرأ أيضاً عدد ساعات الصيام في الدول العربية خلال شهر رمضان 2024.. اليمن أقلها! 9 مارس، 2024 دولة أوروبية تتخذ قرارا هاما بشأن البحر الأحمر.. خلال الساعات المقبلة 9 مارس، 2024
ولفت بيان المقاومة إلى أن هذه العملية تأتي ضمن المرحلة الثانية من العمليات صد العدو الإسرائيلي ونصرةً للشعب الفلسطيني في غزة وردًا على المجازر الإسرائيلية بحق المدنيين العزّل.
يشار إلى أن المقاومة في العراق تواصل منذ بدء عملية طوفان الأقصى ضرب المواقع الإسرائيلية في أكثر من منطقة.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: أبو عبيدة اسرائيل العراق اليمن حماس غزة
إقرأ أيضاً:
غارة جوية إسرائيلية على شرق لبنان رغم اتفاق وقف إطلاق النار
بيروت - استهدفت غارة جوية إسرائيلية فجر الأربعاء 25ديسمبر2024، منطقة بعلبك في شرق لبنان، في "خرق" لاتفاق وقف إطلاق النار بين الجيش الإسرائيلي وحزب الله، حسبما أفادت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية.
وقالت الوكالة إنّ الغارة التي استهدفت منزلا في سهل طاريا مجاورا لضفاف مجرى نهر الليطاني غرب مدينة بعلبك، لم تُسفر عن "وقوع إصابات".
وأفاد مصدر أمني وكالة فرانس برس مشترطا عدم الكشف عن هويته، بأنّ الغارة نُفّذت "عند الساعة الثانية وأربعين دقيقة (00,40 ت غ)، مستهدفة مستودعات في سهل بلدة طاريا يُعتقد أنّها تابعة لحزب الله".
ودخل اتفاق لوقف إطلاق النار بين الجيش الإسرائيلي وحزب الله حيز التنفيذ فجر 27 تشرين الثاني/نوفمبر. غير أن الطرفين تبادلا الاتهامات بانتهاكه.
وبدأ الطرفان تبادل إطلاق النار عبر الحدود في تشرين الأول/أكتوبر 2023 غداة اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة. وبعد نحو عام من ذلك، كثفت الدولة العبرية اعتبارا من 23 أيلول/سبتمبر غاراتها على لبنان مستهدفة خصوصا معاقل الحزب في جنوب لبنان وشرقه وضاحية بيروت الجنوبية. وهي بدأت في 30 منه عمليات برية في المناطق الحدودية بجنوب لبنان.
وبموجب اتفاق وقف النار، تمّ تشكيل لجنة إشراف تضمّ فرنسا والولايات المتحدة ولبنان وإسرائيل وقوات قوة الأمم المتحدة في لبنان (يونيفيل) لمراقبة تنفيذ الهدنة والانتهاكات المحتملة من الجانبين.
ودعت السلطات اللبنانية إلى ممارسة ضغط على إسرائيل لوقف الانتهاكات.
وكان الجيش الإسرائيلي أفاد الأحد عن تدمير "منشآت تخزين أسلحة... بما يتوافق مع وقف إطلاق النار والاتفاقات بين لبنان وإسرائيل".
وخلال جولة قام بها في جنوب لبنان الإثنين، قال رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي من بلدة الخيام "لكي يقوم الجيش بمهامه كاملا على لجنة المراقبة... أن تقوم بدورها الكامل والضغط على العدوّ الإسرائيليّ لوقف كل الخروقات".
وفي اليوم ذاته، دعت قوة الأمم المتحدة في لبنان (يونيفيل) إلى "الإسراع في سحب الجيش الإسرائيلي".
وبموجب اتفاق الهدنة، من المقرر أن يعزز الجيش اللبناني واليونيفيل انتشارهما في جنوب لبنان، وأن ينسحب الجيش الإسرائيلي خلال 60 يوما.
Your browser does not support the video tag.