عقد الدكتور احمد البيلي مدير اداره الكلى بمديرية الصحة بالدقهليه اجتماعًا لرؤساء اقسام الكلى بالدقهليه بحضور مسؤولين جميع الوحدات والدكتور اسامه ابراهيم الشحات استشاري امراض الكلى وعضو الجمعيه العالميه لامراض الكلى تحت رعايه الدكتور شريف مكين وكيل الوزارة. 
 

تضمن الاجتماع مراجعه تقارير المرور الجماعيه الاخيره وما تم بها حيال تلاف السلبيات وكذلك وضع خطه تدريبيه لجميع الفئات من اطباء وتمريض حيث ستنظم كل وحده كلى يوم علمي كل شهر يتم دعوه الوحدات المجاوره لها بالحضور والمشاركه في فعالياته.

 
 

كما تضمن الاجتماع تفعيل مسؤول تدريب بجميع الوحدات حيث ستبدا في المرحله القادمه حمله مكثفه بالتعاون مع مسؤولين التدريب تهدف إلى التثقيف الصحي السليم للمرضى وتصحيح الكثير من المفاهيم العلميه الخاطئه التي قد تكون لدى المريض والتي تنعكس بالسلب على صحته
كما ناقش الاجتماع الاستعدادات الخاصه بتوفير المستلزمات ومتابعه ارصدتها خاصه قبل شهر رمضان المبارك كما تم التشديد على متابعه كافه اعمال الصيانه الماكينات ومحطات المعالجه.

ومن جهته قدم الدكتور شريف مكين الشكر لكافة المسئولين عن وحدات الكلي بالدقهلية علي المستوي المتميز لوحدات الكلي بالدقهلية وحرصهم الدائم علي تطوير مستوي  الخدمة بجميع وحدات الكلي بشكل دائم

 

اجتماع رؤساء أقسام الكلي بصحة الدقهلية 739d74b5-e13c-4ed1-ac85-05f9d69b2144 69e2ecf0-9908-4238-8932-13a40d3ba3c7 c1b6ed97-6620-4be6-bd11-276570507ced 5ddd5520-f2f1-4a38-92dd-88e3a26698da aa9947a6-8470-47c5-b472-b26daa4b298c 18f8918d-7092-4ec7-9128-f6308acff891

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الدقهليه جمعية رمضان المبارك شهر رمضان استعدادات مديرية الصحة رؤساء أقسام أمراض الكلى التعاون الاستعدادات وضع خطة التثقيف الصحي شهر رمضان المبارك الدكتور شريف مكين الجمعية العالمية

إقرأ أيضاً:

بعد أحداث مدن الساحل.. هذا ما بحثه المجتمعون في لقاء دول الجوار السوري بالأردن

عمّان ـ استضافت العاصمة الأردنية عمّان اليوم الأحد اجتماعا أمنيا رفيعا لوزراء الدفاع ورؤساء هيئات الأركان ومديري أجهزة المخابرات في كل من الأردن وسوريا والعراق ولبنان وتركيا، في ظل التطورات الأمنية والعسكرية التي تشهدها سوريا خاصة مدن الساحل.

وبحسب مصدر حكومي مطلع للجزيرة نت، فإن الاجتماع بحث في آليات دعم الشعب السوري ومساندته في جهوده الرامية إلى إعادة بناء وطنه وفق الأسس التي تضمن وحدة الأراضي السورية، وتعزيز التعاون المشترك بين الدولة السورية وجيرانها من الدول المشاركة في اجتماع عمّان.

وأضاف المصدر -الذي فضل عدم الكشف عن اسمه- أن الاجتماع الخماسي لدول جوار سوريا سعى للتأكيد على فرض الدولة السورية سيادتها كاملة على أراضيها، وصولًا إلى الأمن والاستقرار المنشود، بعد معاناة مستمرة من التوترات والاضطرابات السياسية والأمنية على مدار عقد ونصف العقد.

كذلك بحث الاجتماع التحديات المرتبطة بالحدود، وعمليات التهريب، والتجارة، والنقل، وملف اللاجئين السوريين وعودتهم الطوعية لبلادهم، وهو ما يتطلب تعاونًا وثيقًا بين سوريا الجديدة ودول الجوار وفي المقدمة منها الأردن، لا سيما أن جميع الدول المجاورة لسوريا تنظر إلى أن استقرار الدولة كونه يمثل ضرورة إستراتيجية لهذه الدول.

إعلان

وبحسب مراقبين، فإن اجتماع "دول الجوار السوري" يكتسب أهميته للأردن من خلال تأكيد أولوية العلاقة بين عمّان ودمشق، خاصة ما يتعلق بالملفات الأمنية ومكافحة الإرهاب وتهريب السلاح والمخدرات، وهي قضايا شغلت الأردن لأكثر من عقد من الزمن.

كما يكتسب انعقاد اجتماع دول الجوار السوري بالأردن في أنه يعكس جهود الدول العربية مجتمعة في العمل على إعادة سوريا لمحيطها العربي من جديد.

الاجتماع بحث آليات دعم الشعب السوري ومساندته (الفرنسية) فشل التمرد بالساحل

بدوره، أكد الكاتب والمحلل السياسي ماهر أبو طير أن اجتماع عمّان يأتي في الوقت الذي يشهد فيه الساحل السوري فوضى أشعلها خارجون عن القانون من أتباع النظام السابق، مضيفًا في حديثه للجزيرة نت أن الفوضى سرعان ما تحولت إلى ثورة مضادة قصيرة زمنيا وفاشلة، أدت في نهاية المطاف إلى مقتل سوريين مدنيين أبرياء.

وعن أهمية اجتماع عمّان بشأن سوريا ومدى نجاحه، أكد أبو طير أن نجاح الاجتماع مرهون بالحاجة إلى وجود شركاء مؤثرين خارج مجموعة الاجتماع (الدول الخمس)، بالإضافة إلى ضرورة مساعدة سوريا ماليا وعسكريا، ورفع العقوبات عنها حتى تتمكن من تحريك الاقتصاد واستعادة مواطنيها اللاجئين.

وأشار أبو طير إلى أن إخراج الاحتلال الإسرائيلي من المعادلة السورية أمر في غاية الأهمية للحديث عن استقرار سوريا بعد ذلك، بالإضافة إلى العمل على مساعدة دمشق الجديدة للانتقال إلى "صيغة الدولة" بما تعنيه من تنوع عرقي وطائفي وديني، وصولًا إلى تحقيق العدالة والقانون في البلاد.

الاجتماع ناقش التحديات المرتبطة بالحدود وعمليات التهريب والتجارة وملف اللاجئين (رويترز) قلق أمني

وشدد المحلل السياسي على أهمية وجود توافق عربي كامل على وصفة واحدة لسوريا، وعدم التنافس السري بين هذه الدول بشأن الملف السوري، بالإضافة إلى ضرورة أن تقرر الدولة السورية هويتها الجديدة وتعريفاتها من دون تأخير، بدلا من التيه الجزئي بسبب الظروف القائمة.

من جانبه، أكد نائب رئيس هيئة الأركان الأردني الأسبق والخبير العسكري والإستراتيجي الدكتور قاصد محمود أن اجتماع عمّان لأجل سوريا منبعه القلق الأمني الواضح القادم من هناك، مضيفا أن هناك العديد من الدول تتصارع على تقاسم سوريا وتعمل بجد من أجل تنفيذ ذلك، والمشروع الإسرائيلي أكثرها اعتداء وتأثيرًا على الأمن الإقليمي للمنطقة.

إعلان فرض واقع جديد

ولفت الخبير العسكري في حديث للجزيرة نت إلى أن إسرائيل تحاول فرض واقع جيوستراتيجي جديد ومختلف من خلال الالتفاف حول الأردن من الشمال الشرقي والاتجاه جنوبا بمحاولة السيطرة العسكرية على جنوب دمشق وصولًا إلى الحدود مع الأردن، ومن ثم هناك مخاوف أردنية إزاء تلك التحركات الإسرائيلية.

وتحدث الخبير الإستراتيجي عن المخاوف الأردنية من التوسع القادم لإيران وطموحاتها في المنطقة، وأضاف مستدركًا "وإن كانت إيران في وضع متقهقر، إلا أنها تحضر نفسها للرد وبقوة، وليس أدلّ على ذلك رفضها التفاوض مع الأميركيين من أجل تحقيق هذا الأمر".

وشدد نائب رئيس هيئة الأركان الأردني الأسبق على أن النظام الجديد في سوريا لم ينجح في تأمين البلاد 100%، وبالتالي فإن دول الجوار السوري معنية بالخروج في معادلة أمنية تخدم الجميع، والأهم في هذه المعادلة هو الأردن الذي لا يرتبط بأدوات التأثير الإيراني في المنطقة، كما العراق ولبنان، ومن ثم فوجود الأردن كدولة تقف على الحياد الأمني والسياسي قد يساعد السوريين في محاولات الأردن التأثير إيجابًا في الواقع السوري الجديد.

وأعرب محمود عن اعتقاده أن يكون الرئيس السوري أحمد الشرع قد طلب المساعدة من الملك الأردني عبد الله الثاني لعقد هكذا مؤتمر -أثناء زيارته الأخيرة لعمّان- بهدف المساهمة في تجاوز المرحلة الصعبة التي تمر بها الدولة السورية.

ومع سقوط نظام بشار الأسد وتولّي قيادة جديدة في سوريا، يواجه الأردن معادلة جديدة تفرض عليه دورًا داعمًا للاستقرار باعتباره عاملا أساسيا في التخفيف من أزماته السياسية والاقتصادية والأمنية، يأتي هذا رغم العلاقة الأردنية السورية لم تكن في أفضل حالاتها خلال حكم حافظ الأسد أو نجله بشار، لكن في ما يبدو أن تقاربًا ما بدأ يلوح في الأفق بين البلدين.

مقالات مشابهة

  • بعد أحداث مدن الساحل.. هذا ما بحثه المجتمعون في لقاء دول الجوار السوري بالأردن
  • ترامب يقلص صلاحيات ودور إيلون ماسك
  • اجتماع دول الجوار: أمن سوريا ركيزة أساسية للاستقرار في المنطقة
  • اجتماع دول الجوار السوري يناقش الأمن ومكافحة داعش الإرهابي
  • بمشاركة العراق.. انطلاق أعمال اجتماع دول الجوار السوري في عمّان
  • محافظ البنك المركزي يرأس وفد مصر المشارك في اجتماع مجموعة العشرين
  • السوداني يرأس الاجتماع الدوري لمتابعة سير تنفيذ مشاريع القطاع النفطي
  • وزير النفط يترأس اجتماع التسعيرة الشهري
  • تحذير من الصحة لمرضي الكلي والقلب: ممنوع العرقسوس في رمضان
  • الجزائر تشارك في اجتماع مجلس وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي بجدة