نسبة الإناث بالتعليم الأساسي وقبل الجامعي في القاهرة.. المنطقة الغربية الأعلى
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
كشف تقرير مديرية التعليم بالقاهرة حول نسبة الإناث بالتعليم الأساسي والتعليم ما قبل الجامعة، موضحة أن أعلى نسبة للإناث بالتعليم ما قبل الجامعي كانت بالمنطقة الغربية وبلغت 49.6 يليها المنطقة الشرقية بنسبة 48.9، بينما أقل نسبة توجد بالمنطقة الشمالية، وبلغت 48.3 يليها المنطقة الجنوبية بنسبة 48.7 وذلك من إجمالي عدد الطلاب بالتعليم ما قبل الجامعي على مستوى المحافظة.
مؤشرات التعليم
وأشار التقرير، إلى أن المؤشرات التعليمية بالنسبة للمرأة في المحافظة عام 2022-2023 بلغت في التعليم الأساسي مليونا و18 ألفا و866 طالبة، وعدد الإناث بالتعليم قبل الجامعي بلغ مليونا و255 ألفا و964 طالبة.
مناطق القاهرةوتضم القاهرة 4 مناطق وهي المنطقة الشرقية بالقاهرة وتضم أحياء مصر الجديدة، النزهة، شرق مدينة نصر، غرب مدينة نصر، القاهرة الجديدة، الشروق، بدر، مدينة السلام، المرج، المطرية، عين شمس، أما المنطقة الغربية تضم غرب القاهرة، عابدين، وسط القاهرة، باب الشعرية، الوايلى، منشأة ناصر، والمنطقة الشمالية تضم روض الفرج، الساحل، شبرا، الشرابية، الزاوية، حدائق القبة، الزيتون، أما المنطقة الجنوبية تشمل السيدة زينب، الخليفة، المقطم، مصر القديمة، دار السلام، البساتين، المعادي، حلوان، المعصرة، التبين، و15 مايو.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التعليم الأساسى التعليم قبل الجامعى السيدة زينب القاهرة الجديدة المنطقة الجنوبية المنطقة الشرقية المنطقة الشمالية المنطقة الغربية باب الشعرية قبل الجامعی
إقرأ أيضاً:
مستوطنون يشنون هجوما ويشعلون حرائق في مدينة البيرة بالضفة الغربية
مع حلول الساعة الثالثة والنصف تقريبا من فجر الإثنين بتوقيت مدينة رام الله، تسلل مستوطنون إسرائيليون مسلحون إلى مدينة البيرة وسط الضفة الغربية، وأشعلوا النار في 18 مركبة على الأقل.
وتحيط مستوطنتا بيت ايل وبساغوت بمدينة البيرة من الشمال والشرق على الترتيب. وحسب مراسلة الحرة، أشعل مستوطنون النار في المركبات الموجودة أمام المنازل في المنطقة الصناعية بالمدينة.
وامتدت ألسنة اللهب إلى مبنى سكني تضررت واجهته، لكن تمكّن سكانه من إخماد الحريق، وسط حالة من الرعب.
وأعاد مشهد الحريق الواسع إلى الأذهان ما جرى قبل الحرب الحالية في غزة، في قرى ترمسعيا برام الله، وقرى مدينة نابلس، من حرائق أدت لتضرر بيوت فلسطينيين وممتلكاتهم الخاصة.
وشهدت تلك الأحداث تنديدا دوليا واسعا، حيث بدأت بعدها بعض الدول بفرض عقوبات محدودة على مجموعات من المستوطنين.
הפלסטינים: מתנחלים העלו באש הלילה כ 15 כלי רכב באלבירה, רמאללה. חלק מן הרכבים שייכים לאנשי הרש״פ, אחד מהם למשלחת רפואית ירדנית. pic.twitter.com/Hoz4WH75Jt
— אוהד חמו (@ohadh1) November 4, 2024ودانت وزارة الخارجية الفلسطينية في بيان، الإثنين، هذه الأحداث، وقالت إن "هجوم ميليشيات المستوطنين الوحشي على مدينة البيرة وارتكابها جريمة إحراق مركبات ومنازل فلسطينية، امتداد لجرائم عصابات المستوطنين في طول الضفة وعرضها بما فيها القدس".
واعتبرت أن الهجمات لم تكن لتحدث "لولا الشعور بالحماية والإسناد والحصانة من المستوى السياسي" في إسرائيل، "خاصة وزراء اليمين الإسرائيلي المتطرف الذين يحرضون علناً على المواطنيين الفلسطينيين وأراضيهم وممتلكاتهم".
وتصاعدت هجمات المستوطنين بعد اندلاع الحرب في السابع من أكتوبر عام 2023، بوتيرة غير مسبوقة، سواء بالحرق والاعتداء والقتل وملاحقة المزارعين الفلسطينيين، وفق إحصاءات رسمية فلسطينية.
وقال رئيس "هيئة مقاومة الجدار والاستيطان" الفلسطينية، مؤيد شعبان، إن المستوطنين "نفذوا خلال أكتوبر الماضي 360 اعتداء على مناطق فلسطينية، تركز معظمها في محافظات نابلس والخليل والقدس".
وفرضت وزارة الخزانة الأميركية، الشهر الماضي، عقوبات على حركة "شباب التلال" الإسرائيلية، بسبب علاقاتها مع يهود متطرفين يحاولون إنشاء بؤر استيطانية غير قانونية في الضفة الغربية، ويستخدمون العنف ضد الفلسطينيين.
مستوطنون يهاجمون المنطقة الصناعية في مدينة البيرة ويحرقون عددا من المركبات pic.twitter.com/g9R8rX2e0b
— ????????????????منير الجاغوب ???????????????? (@MonirAljaghoub) November 4, 2024وفي إعلانها، وصفت وزارة الخزانة الأميركية حركة شباب التلال بأنها "جماعة متطرفة عنيفة هاجمت الفلسطينيين بشكل متكرر ودمرت منازل وممتلكات فلسطينية في الضفة الغربية".
وأشارت الوزارة إلى هجوم نفذته شباب التلال في بلدة المغير الفلسطينية، حيث أشعلوا النار في منازل ومبان ومركبات، واعتدوا على سكان القرية، ونهبوا الممتلكات، بما في ذلك الماشية، وقتلوا فلسطينيا.
"شباب التلال".. مستوطنون متطرفون يؤججون الصراع في الضفة الغربية أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود أولمرت، أن "أغلبية كبيرة من الفلسطينيين الذين قتلوا في الضفة الغربية منذ 7 أكتوبر لم يقتلوا بالضرورة لأسباب مقنعة، وليس من قبل قوات الأمن الإسرائيلية المؤهلة، ولكن من قبل المتطوعين، مثل شباب التلال."وفي يونيو 2023، نفذ ناشطون من اليمين المتطرف هجوما مماثلا في بلدة ترمسعيا الفلسطينية، أسفر عن مقتل فلسطيني وإصابة آخرين، حسب البيان الأميركي.
وتشتهر حركة شباب التلال بتخريب الكنائس والمساجد، وكتابة رسائل عنصرية على ممتلكات الفلسطينيين، واقتلاع أشجار الزيتون في محاولة لترهيبهم ونشر الخوف، حسب الإعلان.