تسلم المهندس أحمد جابر رئيس شركة مياه الإسكندرية، درع المستوى الأول للأداء الأمني المتميز في مجال تأمين المنشآت، وذلك ضمن خمس شركات حصلت على نفس المستوى، وهي: مياه الإسكندرية، ومياه القاهرة، وصرف القاهرة، وشركتي الجيزة وسوهاج.

وبحسب بيان مياه الإسكندرية اليوم، فإن المسابقة تهدف إلى رفع مستوى الأداء الأمني لدى شركات المياه، وذلك باتخاذ كافة الضوابط والإجراءات الأمنية، ومتابعة التطور العلمي والتكنولوجي في مجالات التأمين، وذلك بإستخدام كاميرات المراقبة، والبوابات الكاشفة عن المعادن، ومنظومة G.

B.S للسيارات، وأجهزة اللاسلكي ومستوى أفراد الأمن والإلمام بمهام العمل، وأجهزه إنذار الحريق والسرقة وأيضاً في مجال تأمين الديوان العام للشركة، والمحطات والمخازن وإدارة المركبات وأماكن تخزين الخردة.

أرشيف آمن للبيانات 

وأكد المهندس أحمد جابر فى كلمته، أن شركة مياه الشرب في الإسكندرية لا تتوانى في دعم جميع القطاعات بالشركة بكل الإمكانيات التي تؤهلها لأخذ مكانة مرموقة بين صفوف الشركات التابعة وجميع الشركات الأخرى، وتدعم قطاع الأمن بكافة الإمكانيات والدورات التدريبية التي تؤهلهم في حراسة منشآت الشركة، كما أنشأت أرشيفًا أمنيًا يسهُل من خلاله الحصول على كافة البيانات في أسرع وقت ممكن، وكذلك عملت على توحيد الزى الخاص بهم لتمييزهم وظهورهم بالشكل اللائق والمشرف.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مياه الشرب في الإسكندرية مياه الإسكندرية المركز الأول شركات المياه میاه الإسکندریة

إقرأ أيضاً:

الإذاعة المصرية منارة الإعلام التي رسمت تاريخ الأمة.. تفاصيل

عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا بعنوان «الإذاعة المصرية في يومها العالمي.. منارة الإعلام التي رسمت تاريخ الأمة»، إذ تتعلق بالأذهان العديد من الجمل والعبارات المرتبطة بالإذاعة مثل "كلمتين وبس" للفنان الراحل فؤاد المهندس وأغنية بالسلامة يا حبيبي بالسلامة التي كانت تذاع صباح كل يوم. 
وعلق بالأذهان أيضا برنامج الأطفال الأشهر "أبلة فضيلة" لتكون جزءً من أجيال كاملة ارتبطت بالإذاعة كمصدر للمعلومة والتعلم. 


ويحتفل باليوم العالمي للإذاعة في 13 فبراير من كل عام، وهو اليوم الذي أعلنته منظمة يونيسكو في عام 2011 بعد أن اعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة رسميا في 14 يناير عام 2013. 


فكرة الإذاعة بدأت في مطلع القرن العشرين بمحاولات مختلفة، وكان لعام 1906 محاولات من مبتكرين عديدين لكن لم تصل إلى حد وجود إذاعة أو محطة إذاعية، وفي عام 1920 دُشنت إذاعة KDKA بشكل رسمي كأول إذاعة في العالم بالولايات المتحدة الأمريكية، وتزامن ذلك مع الانتخابات الأمريكية.


ولا تزال الإذاعة وسيلة قوية للاحتفال بالإنسانية بكل تنوعها، فضلا عن كونها الوسيلة الإعلامية الأوسع انتشارا. 

«هنا القاهرة».. بهذه الجملة الشهيرة للراحل أحمد سالم، انطلق أثير الإذاعة المصرية في 31 مايو عام 1934، وكانت أول الأسماء التي شاركت في هذا اليوم كوكب الشرق أم كلثوم والفنان الراحل محمد عبد الوهاب والشاعر علي الجارم.
قدرة الإذاعة الفريدة على الوصول إلى الجمهور الأوسع جعل بمقدورها تشكيل تجربة المجتمع في التنوع وإتاحة ساحة عامة لكل الآراء، وساعد في ذلك قيام المحطات الإذاعية بتقديم مجموعة متنوعة من البرامج ووجهات النظر والمحتوى الغني وأن تكون مرآة صادقة لتنوع الجماهير في إطار مؤسساتها وعملياتها.
 

مقالات مشابهة

  • ناقد رياضي: الزمالك في حاجة إلى استقرار فني للعودة للأداء الجيد
  • رئيس الوزراء العراقي يبحث مع مستشار الأمن القومي البريطاني التنسيق الأمني بين البلدين
  • العراق وبريطانيا يؤكدان على تعزيز التعاون الأمني بين البلدين
  • السوداني يبحث مع مستشار الأمن القومي البريطاني العلاقات الثنائية والتنسيق الأمني بين البلدين
  • باحثة سياسية: مصر ملتزمة بثوابتها الراسخة بحماية القضية الفلسطينيين
  • بحضور وزراء أوربا…وزير الداخلية الإسباني يشيد بالتنسيق الأمني المتميز مع المغرب
  • مصدر رسمي: مصر توفر نحو 70% من المساعدات الإنسانية التي تدخل غزة
  • تعرف على مواعيد كافة القطارات بـ خطوط الوجه القبلي
  • الإذاعة المصرية منارة الإعلام التي رسمت تاريخ الأمة.. تفاصيل
  • تعديل نظام التظلمات بكلية التربية الرياضية بجامعة الإسكندرية.. رابط مباشر