شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن القاعدة يواصل انتشاره شرق عدن، YNP _ خاص أبين نفذت مجاميع تنظيم القاعدة، الأحد، انتشاراً جديداً في محافظة أبين، البوابة الشرقية لمدينة عدن، جنوبي اليمن،بحسب ما نشر البوابة الإخبارية اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات القاعدة يواصل انتشاره شرق عدن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
YNP _ خاص #أبين :
نفذت مجاميع تنظيم القاعدة، الأحد، انتشاراً جديداً في محافظة أبين، البوابة الشرقية لمدينة عدن، جنوبي اليمن.
وقالت مصادر قبلية، إن العشرات من عناصر القاعدة انتشرت في مناطق متفرقة من مديرية المحفد، شرقي أبين.
جاء ذلك، بعد ساعات قليلة من تنفيذ التنظيم انتشاراً مماثلاً في مديرية مودية بالمنطقة الوسطى، في اطار تحركات سعودية واسعة لإعادة فصائلها إلى المحافظة.
وأشارت المصادر إلى أن مجاميع القاعدة استحدثت مواقع عسكرية في محيط مواقع قوات المجلس الإنتقالي في أطراف المديرية.
ويأتي تصاعد نشاط القاعدة في أبين، تزامناً مع وصول قوات أمريكية إلى عدن، وبدئها إدارة العمليات بشكل مباشر، وسط اتهامات لواشنطن بإعادة دفع التنظيم إلى الواجهة لتحقيق كورقة لتمرير مصالحها في المنطقة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
واشنطن تحشد ربع قاذفات "بي 2" في قاعدة بالمحيط الهندي
نقل الجيش الأميركي قاذفات شبحية بعيدة المدى من طراز "بي 2"، إلى قاعدة دييغو غارسيا وسط المحيط الهندي.
وكشفت صور للأقمار الصناعية حللتها وكالة "أسوشيتد برس"، أن واشنطن نقلت ما لا يقل عن 4 قاذفات إلى القاعدة، البعيدة عن مرمى إيران.
وتأتي الخطوة مع استمرار الولايات المتحدة في شن غارات جوية ضد الحوثيين في اليمن، وآخرها عشرات الضربات على مناطق متفرقة من البلاد في وقت مبكر من صباح السبت.
وأفادت وسائل إعلام تابعة للحوثيين أن ضربات السبت استهدفت محافظات صنعاء والجوف وصعدة، وقالت وكالة الأنباء اليمينية "سبأ" التي تديرها الجماعة إن الهجمات في صعدة أسفرت عن مقتل شخص وإصابة 4.
وكانت 3 قاذفات "بي 3" شوهدت في القاعدة، بوقت سابق من هذا الأسبوع.
وهذا يعني أن ربع قاذفات "بي 2" القادرة على حمل رؤوس نووية التي تمتلكها واشنطن في ترسانتها، قد تم نشرها الآن في القاعدة.
والعام الماضي، استخدمت إدارة الرئيس الأميركي السابق جو بايدن قاذفات "بي 2" بقنابل تقليدية، لضرب أهداف في اليمن.
لكن العملية الأميركية الجديدة في عهد الرئيس دونالد ترامب تبدو أكثر شمولا من تلك التي كانت في عهد سلفه، حيث تنتقل الولايات المتحدة من استهداف مواقع انطلاق الهجمات فقط إلى ملاحقة كبار المسؤولين، بالإضافة إلى إسقاط قنابل في المدن.
ويبدو، وفقا للحشد العسكري الأميركي في المنطقة، أن ضربات واشنطن على اليمن قد تستمر لفترة طويلة، وهو ما تحدث عنه ترامب سابقا.
وشنت حاملة الطائرات "يو إس إس هاري ترومان" هجمات على الحوثيين من البحر الأحمر، بينما يخطط الجيش الأميركي لإحضار حاملة الطائرات "يو إس إس كارل فينسون" أيضا من آسيا إلى الشرق الأوسط.
يشار إلى أن قاعدة دييغو غارسيا منشأة تابعة لوزارة الدفاع البريطانية مؤجرة للبحرية الأميركية، وتقع على جزيرة مرجانية تحمل الاسم ذاته في المحيط الهندي.