الاستخبارات تطيح بأحد عناصر داعش في بابل
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
9 مارس، 2024
بغداد/المسلة الحدث: أعلنت المديرية العامة للاستخبارات والأمن، السبت، الإطاحة بأحد عناصر داعش في بابل، فيما ألقت القبض على تاجر آثار ومتهم آخر بالخطف ببغداد.
وذكر بيان للمديرية، أنه “وبمتابعة ميدانية حثيثة، وعبر معلومات استخبارية دقيقة ألقت مفارز مديرية استخبارات وأمن بابل التابعة الى المديرية العامة للاستخبارات والأمن بوزارة الدفاع من إلقاء القبض على أحد عناصر عصابات داعش الإرهابية من خلال كمين محكم في ناحية الاسكندرية، صادرة بحقه مذكرة قبض وفق المادة (١/٤) إرهاب، وهو أحد أبرز أهداف المديرية”.
ومن جهة أخرى “تمكنت مفارز مديرية استخبارات وأمن بغداد التابعة إلى المديرية ذاتها من إلقاء القبض على مطلوبين اثنين للقضاء بتهم تجارة الآثار والخطف في بغداد”، مشيراً الى أنه “تم ضبط أحدهما بالجرم المشهود أثناء قيامه ببيع قطعة أثرية، حيث تم تسليم المتهمين الى الجهات المختصة أصولياً”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
حزب بارزاني حول القصف التركي: لا حل إلا بخروج حزب العمال من الإقليم - عاجل
بغداد اليوم - أربيل
علق عضو الحزب الديمقراطي الكردستاني شيرزاد حسين، اليوم الخميس (30 كانون الثاني 2025)، على الضربات التركية الجديدة التي استهدفت المدنيين في دهوك والسليمانية.
وقال حسين في حديث لـ "بغداد اليوم"، إن "وجود عناصر حزب العمال الكردستاني يخلق ذريعة ويعطي مبرارت لتركيا لاستمرار القصف وعملياتها في مناطق وقرى إقليم كردستان".
وأضاف أنه "لا حل إلا بخروج عناصر حزب العمال من العراق وجميع مناطق الإقليم، ووجودهم سبب لنا الكثير من المشاكل، وانسحابهم ينهي الهجمات التركية المتكررة في الإقليم، والتي يذهب في يسقط من خلالها في كثير من الأحيان ضحايا مدنيين".
وفي وقت سابق من يوم أمس الاثنين، أفادت وسائل إعلام محلية، بأن طائرة مسيرة قصفت عجلة تقل أربعة أشخاص في مدينة رانيه ضمن محافظة السليمانية بإقليم كردستان.
وقالت، إن: "الهجوم أسفر عن مقتل أربعة ركاب من أصل خمسة، من الذين كانوا يستقلون العجلة، فيما لم تتمكن الجهات المختصة من التعرف على هوياتهم حتى اللحظة".