العميد يستبعد حارس الزمالك من معسكر الفراعنة
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
تتجه نية حسام حسن، المدير الفني الجديد لمنتخب مصر الأول لكرة القدم، الإطاحة بنجم الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك، من معسكر المنتخب الوطني فى مارس الجاري، والذي ستتخلله مشاركة فى دورة ودية بالإمارات بتواجد كل من نيوزلندا وكرواتيا وتونس.
ويدرس العميد عدم ضم الحارس محمد صبحي نجم الفريق الابيض لمعسكر الفراعنة خاصة بسبب قلة مشاركته مع فريقه خلال الايام الماضية.
واصبح الثلاثي الاقرب لحراسة مرمي المنتخب في معسكر الامارات هم مصطفي شوبير ومحمد عواد ومحمد بسام.
ومن المقرر ان ينتهي العميد من قائمة النهائية مساء اليوم السبت استعدادا للسفر خلال ايام قليلة لخوض دورة الامارات الودية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الكابتن حسام حسن منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
لاعب المنتخب الوطني لكرة اليد حاج صدوق يعتزل دوليا ويشتكي الظلم !
أعلن لاعب المنتخب الوطني لكرة اليد، مصطفى حاج صدوق، اليوم الثلاثاء، إعتزاله اللعب الدولي، بعد إنهائه منافسة كأس العالم لكرة اليد.
ونشر لاعب المنتخب الوطني لكرة اليد، حاج صدوق، بيانا، عبر حسابه الرسمي على منصة “أتستغرام”، أعلن من خلاله الإعتزال دوليا.
وجاء بيان اللاعب، على النحو التالي:”يحزنني كثيراً أن أكتب هذا البيان في مثل هذا الوقت الحاسم وفي خضم بطولة كبرى أتشرف بالمشاركة فيها، إلا أن الوضع أصبح لا يطاق ولا يطاق كفى”.
وأضاف حاج صدوق، موضحا موقفه:”لقد كرست الكثير من كل ما أملك للمنتخب الوطني، الذي لا يمكن مقارنته بآخرين أعتبرهم أساطير كل هذا من أجل بلدي. ولكن كما يقولون الصبر مر، لكن ثمرته حلوة، فقد تحملت المرارة وتعرضت لسوء المعاملة وعدم الاحترام”.
كما إشتكى اللاعب، مصطفى حاج صدوق، معاناته من سوء المعاملة في داخل أسوار إتحادية كرة اليد بالقول:”لقد كذب علي وعلى زملائي في الفريق عدة مرات بشأن ما قد يعتبر حقوقاً أساسية. لا يمكنني ببساطة الاستمرار ولا يمكنني قبول مثل هذه المعاملة قبل وأثناء بطولة العالم مثل هذه الأشياء تتعارض مع قواعدي الأخلاقية وأرفض أن أكون متواطئاً”.
وختم حاج صدوق، معلنا خبر إعتزاله الدولي:”بعد الكثير من التفكير، قادني هذا التحول الحزين في الأحداث إلى نتيجة مؤسفة، وهي اعتزالي اللعب مع المنتخب الوطني”.
وقدم لاعب النصر الكويتي، شكره لعائلته على دعم قراره إلى جميع المشجعين، وأبدى تأسفه لزملائه في الفريق.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟