في يوم 30 مايو من 2021، انقلبت مدينة دمنهور بمحافظة البحيرة، رأسًا على عقب، وكأن أحد منازل المدينة سقطت أعمدتها، بعد أنّ استُشهد البطل عقيد أركان حرب، خالد أحمد علاء الدين العريان، إثر مداهمة واشتباكات مع الجماعات الإرهابية بسيناء.

اشتباكات بالشيخ زويد، تصدى لها البطل الشهيد بقوة، لا يطرأ في باله سوى رمال وطنه التي ارتويت بدمائه الذكية، بعد أنّ تصدى للعناصر التكفيرية، ليُصاب برصاصة أودت بحياته ويلفظ أنفاسه الأخيرة تاركًا خلفه تاريخًا بطوليًا يُحكى للأجيال القادمة.

 

كلمات في رثاء الشهيد

«الإرهابيين الجبناء ماكنش عندهم المقدرة أنهم يقفوا في وشك، كنت راعبهم واترعبوا أكتر لما عرفوا إنك رجعت لهم سيناء من تاني، أنت في الجنة»، بهذه الكلمات، ودع الدكتور محمد عبد المقصود غنيم، شقيق زوجة الشهيد الراحل، جثمانه حينها، متحدثًا عن حب الجميع له.

واليوم، كان الشهيد الحاضر الغائب في الندوة التثقيفية الـ39 للقوات المسلحة تحت عنوان «ويبقى الأثر» بمناسبة الاحتفال بيوم الشهيد، بعد أنّ كرم الرئيس عبدالفتاح السيسي، أسرة الشهيد «والدته، ووالدة زوجته»، ويواسيهما في لقطة إنسانية مُبرزًا بطولة نجلهما الشهيد.

احتفال يوم الشهيد

وكانت فعاليات الندوة التثقيفية الـ39 للقوات المسلحة احتفالًا بيوم الشهيد، قد شهدت دعاءً من الداعية مصطفى حسني لمصر وشعبها، وأمّن الرئيس عبدالفتاح السيسي على دعاء «حسني» بأن يحفظ الله مصر وشعبها ويرزقها الأمن والسلام والاستقرار.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الندوة التثقيفية الـ39 يوم الشهيد الرئيس السيسي

إقرأ أيضاً:

إما أن ينتصر الجيش وإما أن ننسى أن لنا بلدا اسمه السودان

إما أن ينتصر الجيش وإما أن ننسى أن لنا بلدا اسمه السودان
الميليشيا دي ما عندها صديق

يعني هم قالوا مشكلتهم مع الجلابة بتاعين الشمالية ونهر النيل وانهم بقاتلو من أجل أبناء دارفور المهمشين بعد شويه بتلقاهم مشو عملو مجازر في الجنينة وشردوا أهلها و دفنوهم أحياء،بعد شويه بتلقى مكوناتهم القبلية الأساسية ما سلمت منهم زي ما حصل في نيالا و ما حصل في بليلة و ما حصل في بابنوسة،بتلقى انو بني جلدتهم زاتهم ما ريحوهم،تعال لكيكل هو جاب الميليشيا الجزيرة وفرحان بانو بقى قائد الفرقة المتوهمة حقتهم و بالمقابل أهله وخاصة أهله ما سلموا من المجازر و الاغتصاب و النهب،والبيشي جابهم بعض محليات ولاية سنار وعارف هو مسبقا ما سيحصل لأهله وبني عمومته لكنه لا يبالي،فالناس ديل ما عندهم صديق ودعامي سلوك قبل أن يكون قبيلة
إجرامهم ده ما حيستثني زول نهائي

سواء كنت شايقي فوراوي زغاوي رزيقي مسيري بني عمراوي شكري بيجاوي
ما حيفرقو بين مكان ومكان الناس ديل همهم النهب و الإجرام
ما دخلوا قرية إلا أفسدوها وجعلوا أعزة أهلها أذلة
فالحل الناس تقيف مع الجيش بكل السبل

حتى لو في معالجات المفروض يعملها الجيش ناس أي مدينة يكونوا لجنة من كبار القوم و عليتهم و يمشوا يقابلو القائد بتاع فرقتهم أو الوالي و يورو المطالب عشان يتقدمو و ينتهو من العدو ده و ما يخلو حقهم أبدا
الناس ما تنتظر لحدي ما العدو يجي يهجم حتى بعد داك يكتشفو النواقص شنو
و ما حيقدرو يعملو حاجه حينها

الناس تقيف مع الجيش يا أخوانا ماف حل إلا الجيش بعد الله عزوجل
البقدر
يقدم أي شي يقدمو
بنفسو
بمالو
بكلمته
بشعره
بأي شي
ثم
الدعاء
ثم الدعاء
ثم الدعاء
ثم الدعاء
ثم الدعاء

مصطفى ميرغني

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • عاجل: المحافظون يؤدون اليمين الدستورية أمام الرئيس عبدالفتاح السيسي بقصر الاتحادية
  • كامل الوزير: الرئيس السيسي وافق على تعيين 3 نواب لوزير النقل
  • قيادات الأوقاف والعاملون يشكرون الرئيس لتعيين الدكتور أسامة الأزهري وزيرًا
  • الحكومة الجديدة تؤدي اليمين الدستورية أمام الرئيس
  • تعيين اللواء عبدالمجيد صقر وزيرًا للدفاع وترقيته إلى رتبة فريق أول
  • إما أن ينتصر الجيش وإما أن ننسى أن لنا بلدا اسمه السودان
  • رئيس جامعة بني سويف يشهد الاحتفال بيوم الوفاء بكلية الصيدلة
  • نشطاء يحتفون بيوم الأغنية اليمنية
  • الأنبا ديمتريوس يكتب: 30 يونيو.. وعودة مصر لمكانتها
  • تكليف بدر التميمي مشرفاً عاماً لإدارة الاتصال المؤسسي بوزارة التعليم