ميغان تكشف عن "الإساءة البغيضة" التي تعرضت لها
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
قالت ميغان ماركل، زوجة الأمير البريطاني هاري، إنها تعرضت لإساءات "بغيضة" عبر الإنترنت خلال حملها في طفليها، منتقدة الأجواء المسمومة والافتقار إلى الإنسانية على المنصات الإلكترونية وبعض وسائل الإعلام.
وتزوجت ميغان من هاري، الابن الثاني للملك تشارلز، في عام 2018، وأنجبا طفلين هما آرتشي (4 أعوام) وليليبت (عامان).
وقالت ميغان في فعالية خلال مهرجان إس.إكس.إس.دبليو في أوستن بولاية تكساس الأميركية، الجمعة: "الجزء الأكبر من التنمر والإساءة اللذين كنت أتعرض لهما على وسائل التواصل الاجتماعي والإنترنت كان عندما كنت حاملا بآرتشي وليلي، أو معي رضيع".
وتابعت: "إنكم تفكرون في الأمر وتدركون حقا لماذا يكون الناس بغيضين إلى هذا الحد.. في الفضاء الرقمي وقطاعات معينة من وسائل الإعلام نسينا إنسانيتنا، ولا بد أن يتغير ذلك".
كان هاري وميغان قد أفصحا عن الصعوبات التي واجهتهما لأنهما جزء من العائلة المالكة البريطانية، خاصة بعد تنحيهما عن واجباتهما الملكية وانتقالهما للعيش في كاليفورنيا، وهو قرار قال هاري إنه اتخذه لحماية عائلته.
ويأتي ظهور ميغان خلال وقت عصيب بالنسبة للعائلة المالكة، إذ تم تشخيص إصابة الملك تشارلز بالسرطان بينما تتعافي كيت، زوجة وليام الشقيق الأكبر لهاري، من عملية جراحية.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات هاري ميغان تكساس وسائل التواصل الاجتماعي هاري وميغان العائلة المالكة البريطانية كاليفورنيا الأمير هاري ميغان ميغان ماركل بريطانيا هاري ميغان تكساس وسائل التواصل الاجتماعي هاري وميغان العائلة المالكة البريطانية كاليفورنيا أخبار بريطانيا
إقرأ أيضاً:
أول بيان من الملك تشارلز بعد الأزمة الصحية الأخيرة
متابعة بتجــرد: في أول بيان يصدره منذ تعرضه لوعكة صحية مؤخرًا، عبّر الملك تشارلز عن حزنه العميق تجاه الزلزال المدمّر الذي ضرب ميانمار وأودى بحياة أكثر من ألف شخص، مُعربًا عن تضامنه الكامل مع المتضررين من الكارثة.
وجاء البيان الذي نُشر يوم السبت 29 مارس عبر الحسابات الرسمية للعائلة المالكة البريطانية على منصة X (تويتر سابقًا) وقصص إنستغرام، بعد يومين فقط من إعلان قصر باكنغهام دخوله المستشفى نتيجة آثار جانبية مؤقتة ناجمة عن علاجه من السرطان.
وقال الملك في بيانه: “لقد شعرَت الملكة كاميلا وأنا بصدمة وحزن عميقين عند سماعنا بنبأ الزلزال المدمر في ميانمار، وما خلّفه من خسائر فادحة في الأرواح ودمار في المنازل والمباني وسبل العيش، إضافة إلى تدمير المعابد والأديرة وأماكن العبادة.”
وأضاف: “أعلم أن شعب ميانمار يواجه الكثير من المشقة والمآسي، وقد لطالما أعجبتُ بصموده وروحه الاستثنائية. نتقدم بأعمق تعازينا لكل من فقد أحبّاءه ومنازله ومصادر رزقه في هذه الفاجعة.”
وكان زلزال بلغت قوته 7.7 درجة قد ضرب ميانمار، ما أسفر عن مقتل 1007 أشخاص وإصابة 2389 آخرين، بينما لا يزال 30 شخصًا على الأقل في عداد المفقودين، وفقًا لما أعلن عنه المجلس العسكري في البلاد وهيئة الإذاعة البريطانية.
وتبع الزلزال الأول هزّة ثانية بقوة 6.4 درجة بعد 12 دقيقة فقط، امتدت نحو 18 كيلومترًا جنوب المدينة، بحسب تقرير أولي صادر عن هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية.
في سياق منفصل، أعلن قصر باكنغهام أن الملك تشارلز نُقل إلى مستشفى “عيادة لندن” يوم الخميس 27 مارس بسبب أعراض جانبية مؤقتة ناتجة عن علاجه من السرطان، وقد تطلبت حالته مراقبة طبية قصيرة.
وبحسب البيان، فقد عاد الملك إلى مقر إقامته في كلارنس هاوس كإجراء احترازي، وتم تأجيل مواعيده المسائية وجدول أعماله ليوم الجمعة، مع توجيه اعتذار من الملك لكل من تأثرت زياراته أو التزاماته الرسمية نتيجة التعديلات المفروضة على جدول أعماله.
A message of condolence from His Majesty The King to the people of Myanmar following the devastating earthquake. pic.twitter.com/0Lfx9iBmMX
— The Royal Family (@RoyalFamily) March 29, 2025 View this post on InstagramA post shared by European Royal Families (@europeroyals)
main 2025-03-31Bitajarod