“سأموت حرًا”.. محمد عساف يطلق أغنية جديدة لـ فلسطين
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
متابعة بتجــرد: حققت أغنية الفنان الفلسطيني محمد عساف “سأموت حرا” إشادة واسعة بعد تعبيره فيها عن تمسك الفلسطينيين بالبقاء في أرضهم رغم الموت والدمار.
وتأتي الأغنية “سأموت حرا” في ظل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، والتي أدت إلى استشهاد نحو 31 ألف فلسطيني وإصابة نحو 72 ألف شخص حتى الآن، وتسببت بدمار واسع في البنى التحتية وبنزوح نحو 2 مليون غزي من أماكن سكنهم.
وقد ضمّن محمد عساف في هذا الفيديو لقطات ومشاهد حقيقية تم تعديلها عبر تقنية الذكاء الاصطناعي لأمهات تحتضن أولادهن، ولعناق الأحبة الذين يتعالون عن جراحهم حباً ودفاعاً عن أرضهم، كما ظهرت مشاهد تدمي القلوب والعيون لرؤية أطفال غزة مذعورين خائفين يبكون الأهل والأخوة، إلى جانب مقابر جماعية احتضنتهم أرض غزة.
وحظي هذا الفيديو بنسب مشاهدة عالية، وأجمعت التعليقات على نصرة فلسطين وأهلها. وأشاد المتابعون بأداء محمد عساف، كما كتب أحد المتابعين إنه “صوت القضية والحق يا محمد ربنا يحميك ويفرجها على أهلنا في غزة”.
وأضاف متابع “لك ريتك تسلمنا يا غالي ريتو يسلمنا هالصوت يا أبو ريان بتجنن بتجنن كتير كتير حلوه.. الله يحميك يا رب العالمين.. الله يحمي أهلك وينصرهم ويوقف معهم.. يا رب العالمين”.
main 2024-03-09 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: محمد عساف
إقرأ أيضاً:
فضيحة جديدة: دعوى ضد “ديدي” بتهم حفلات جنسية والإتجار بالجنس
متابعة بتجــرد: ادعى موظف سابق لدى شون “ديدي” كومبس أنه نظم حفلات جنسية لمؤسّس شركة “باد بوي ريكوردز” (Bad Boy Records)، وكان مسؤولاً عن محو الأثار بعد ذلك، وفقاً لشكوى جديدة.
وقال فيليب باينز الذي يزعم أنه عمل لدى كومبس بين عامي 2019 و2021، إن الحفلات كانت تسمّى “ليالي الملك الجامح”.
ويقاضي باينز مغني الراب بتهمة الاعتداء الجنسي والإتجار بالجنس والتسبّب عمداً بضائقة عاطفية من بين مزاعم أخرى.
وفي الدعوى المدنية التي رُفعت أول من أمس الإثنين، قال باينز إن كومبس أصدر له تعليمات في مناسبات متعدّدة بتجهيز غرفة نومه أو غرف الفندق “بأضواء حمراء، ودلاء ثلج، وكحول، ومادة الماريغوانا، وعسل لزيادة الرغبة الجنسية عند الذكور، وزيت أطفال، ومناشف، ومخدرات غير مشروعة، وآلات جنسيّة قويّة”.
وادعى باينز أن “ليالي الملك الجامح” قد تستمرّ لأيام، مضيفاً أنه بعد انتهائها كُلِّف بإزالة أدلّة المخدرات، والواقي الذكريّ، والألعاب الجنسية، والبقع الجسدية والبول من الملاءات والأثاث، كما زعم أنه طُلب إليه حذف أي مقاطع فيديو تدين كومبس من أجهزة الكمبيوتر المحمولة والهواتف، ثم التأكد من عدم تحدّث أيّ شخص بعد ذلك عن الأحداث التي جرت، فيما قدّم إكراميات كبيرة لطواقم التنظيف في الفنادق “لتجنّب الإبلاغ عن أيّ شيء”.
وزعم باينز أيضاً أنه كان “خادماً شخصياً” لكومبس، وأنه عامله “مثل حيوان من أجل إثبات ولائه”، وفقاً للدعوى القضائية التي ذكرت أن كومبس دفعه لممارسة الجنس مع ضيفة أنثى.
وتلقت مجلة “بيبول“، التي نشرت تفاصيل دعوى باينز، بياناً من فريق كومبس القانوني، جاء فيه: “بغض النظر عن عدد الدعاوى القضائية المرفوعة، فلن يغير ذلك حقيقة أن السيد كومبس لم يعتدِ جنسياً أو يتاجر بالجنس مع أيّ شخص، رجل أو امرأة، بالغ أو قاصر. نحن نعيش في عالم حيث يمكن لأي شخص رفع دعوى قضائية لأي سبب. لحسن الحظ، توجد عملية قضائية عادلة ونزيهة للعثور على الحقيقة، والسيد كومبس واثق من أنه سينتصر في المحكمة”.
ويواجه كومبس القابع في السجن حالياً عشرات الشكاوى من اتهامات مدنية وجنائية على غرار الإتجار بالجنس والابتزاز وتسهيل ممارسة الدعارة، والتي بدأت عندما اتهمته حبيبته السابقة، كاساندرا “كاسي” فينتورا، بالإساءة في تشرين الثاني (نوفمبر) 2023. وتمت تسوية الدعوى بعد يوم واحد من رفعها.
وتم تحديد موعد محاكمة كومبس الجنائية في أيار (مايو) 2025.