النائب العام: جائزة «التميز النيابي» خلقت بيئة عمل تنافسية
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن النائب العام جائزة التميز النيابي خلقت بيئة عمل تنافسية، برعاية النائب العام الشيخ سعود بن عبدالله المعجب، أقام مجلس النيابة العامة الحفل السنوي الأول لجائزة التميز النيابي، بحضور وكيل النيابة العامة .،بحسب ما نشر صحيفة عكاظ، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات النائب العام: جائزة «التميز النيابي» خلقت بيئة عمل تنافسية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
برعاية النائب العام الشيخ سعود بن عبدالله المعجب، أقام مجلس النيابة العامة الحفل السنوي الأول لجائزة التميز النيابي، بحضور وكيل النيابة العامة الشيخ شلعان بن راجح الشلعان، والوكلاء المساعدين ورؤساء نيابات المناطق.
وأكد المعجب أثناء حفل التكريم الذي أقيم بمنطقة تبوك، أن الجائزة تأتي لما حظيت به النيابة العامة من دعم كبير من خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، في سبيل تعزيز منظومة العدالة الناجزة في مرفقها، وتطوير نظامها وترسيخ أعمالها القضائية بما يمكّنها من ممارسة اختصاصاتها باستقلال تام وفقاً لأحدث أنظمة النيابات القضائية عالمياً، مشيراً إلى أن الجائزة تهدف لخلق بيئة عمل تنافسية، والارتقاء بأعمال النيابة العامة، لتحقيق الكفاءة العالية للإجراءات القضائية.
واعتمد مجلس النيابة العامة هذا العام جائزة سنوية تحت مسمى «جائزة التميز النيابي»، يتم خلالها ترشيح المميزين من أعضاء النيابة العامة ومنسوبيها في نيابات المناطق عبر إستراتيجية دقيقة تعتمد على قياس مؤشرات الإنجاز ومدى الالتزام الوظيفي والمهنية العالية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس النیابة العامة النائب العام
إقرأ أيضاً:
النيابة الأردنية تتهم موقوفين بتصنيع أسلحة والإخلال بالنظام العام
قالت النيابة العامة لأمن الدولة في الأردن إنها أنهت الإجراءات القانونية المتعلقة بمجموعة من الموقوفين بتهمة التورط في تصنيع أسلحة لـ"إثارة الفوضى والتخريب داخل المملكة"، أعلنت عنها الحكومة أمس الثلاثاء.
وأوضح النائب العام لمحكمة أمن الدولة الأردنية القاضي العسكري أحمد طلعت شحالتوغ أن النيابة العامة أسندت إلى الموقوفين تهمة تصنيع صواريخ ومسيّرات لاستخدامها على نحو غير مشروع، والقيام بأعمال من شأنها الإخلال بالنظام العام، وتعريض سلامة المجتمع وأمنه إلى الخطر.
وكان الناطق الرسمي باسم الحكومة الأردنية الوزير محمد المومني أعلن إلقاء القبض على 16 عنصرا قال إنهم يتبعون لجماعة محلية منحلّة قانونيا في عدة قضايا كانت تهدف إلى المساس بالأمن الوطني وإثارة الفوضى داخل المملكة.
وأوضح المومني أن القضايا تشمل "حيازة مواد متفجرة وأسلحة أوتوماتيكية وإخفاء صاروخ مجهز للاستخدام، ومشروعا لتصنيع طائرات مسيّرة وتجنيد وتدريب عناصر بشكل غير مشروع"، كما "تشمل تصنيع صواريخ قصيرة المدى يصل مداها بين 3 و5 كيلومترات".
ونشرت وكالة الأنباء الأردنية (بترا)، في حسابها على منصة إكس، مقطع فيديو لبعض المعتقلين يتحدثون فيه عن تفاصيل مخططاتهم، كما جاء في الفيديو استعراض لمستودعات تخزين وتصنيع الأسلحة التي تم اكتشافها.
إعلانوقال أحد المتهمين -بحسب الفيديو- إنهم زاروا لبنان وتلقوا تدريبا في مخرطة بكراج إحدى البنايات على كيفية تشغيل وتصنيع الأسلحة، في حين قال متهم آخر -وفق الفيديو- إنه التقى في إحدى الدول العربية عضوا من جماعة الإخوان المسلمين في الأردن وأنه أعطاه مبلغا ماليا وطلب منه العودة به إلى الأردن وتسليمه إلى عضو آخر في الشبكة.
من جهتها اعتبرت جماعة الإخوان المسلمين في الأردن أن ما أعلنته الحكومة يمثل أعمالا فردية للمتهمين الذين أقروا بانتمائهم للجماعة على خلفية دعم المقاومة، وأنه لا علم لها به ولا يمت لها بصلة.
وكانت مصادر أردنية ذكرت للجزيرة أن المعتقلين من أعضاء جماعة الإخوان المسلمين، مضيفة أنه قد تلحق هذا الإجراء إجراءات رسمية صارمة بحق الجماعة وحزبها جبهة العمل الإسلامي.
يشار إلى أن الفترة الأخيرة شهدت توترا غير معهود في العلاقة بين الإخوان المسلمين ومراكز الدولة المختلفة -ولا سيما الأمنية منها- على خلفية العدوان الإسرائيلي على غزة وما تعتبره الجماعة موقفا رسميا غير كافٍ لإسناد القطاع وما تعتبره الدولة استقواء من الجماعة عليها في الشارع.
وأعلنت دول عربية بينها قطر والسعودية والإمارات والبحرين ولبنان وفلسطين والعراق ومصر، تضامنها مع الأردن مؤكدين مساندة عمّان في كل ما تتخذه من إجراءات لحماية أمنها واستقرارها.