مع تغيير المواسم.. نصائح ضرورية للعناية بالبشرة
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
إن وجود بيئة ثابتة أمر مهم للبشرة، لذا فإن التغيير المفاجئ في الظروف الجوية يمثل صدمة للنظام، ويمكن أن يؤثر سلبًا على بشرتنا.
ويمكن أن تؤثر التقلبات السريعة في الطقس على بشرتنا لأنها تتكيف مع التغير في البيئة سنواجه، على سبيل المثال، انخفاض سريع في درجة الحرارة مع انتقالنا من الصيف إلى الخريف أو من الشتاء إلى الربيع، ما يعني أن بشرتك ستضطر إلى العمل بجهد أكبر من أجل البقاء رطبًا مع بدء الطقس البارد والرياح في شق طريقها إلى الغلاف الجوي.
وعندما يعود المطر فجأة على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، فإن بشرتك الفقيرة ليست سوى حيرة، وعندما تكون بشرتك مشوشة، فإنها تنفجر وتتقشر وتتقشر تمامًا! خلال هذا الوقت المربك بين الفصول.
إليك بعض النصائح حول كيفية العناية ببشرتك:
نصيحة 1: لاستعادة نضارة بشرتك، عليك إزالة الخلايا الميتة على وجهك واستخدام مقشر كريمي لتقشيرها بلطف وإزالة طبقة الخلايا الميتة التي تكونت.
نصيحة 2: يوصى باستخدام غسول الوجه الكريمي الرغوي لتغذية خلايا الجلد الميتة وتقشيرها بلطف.
نصيحة 3: من أجل منع الجلد الباهت، يجب عليك تقشير البشرة وترطيبها بانتظام، فقط تطبيق المرطب وعدم التقشير بانتظام سيؤدي إلى ظهور بشرة باهتة.
نصيحة 4: بمجرد الانتهاء من التنظيف (في الصباح والمساء)، يحين وقت تعزيز بشرتك بمكملات الترطيب والتفتيح التي ستساعدها على البقاء منتعشة لفترة طويلة جدًا، يعد فيتامين C وحمض الهيالورونيك من الخيارات الرائعة.
المصدر: boldsky
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
ابتكار روبوت صيني يمتلك “دماغا بشريا”
الصين – ابتكر علماء صينيون روبوتا مميزا يعمل بـ”دماغ بشري صغير”، في إنجاز يعد الأول من نوعه.
يعمل الروبوت باستخدام “دماغ عضوي” تم إنتاجه في المختبر، وكتلة من الخلايا، وشريحة كمبيوتر تتفاعل مع الجهاز العصبي للدماغ.
ووُصف بأنه بمثابة “دماغ على شريحة”، يعمل مثل الدماغ البشري، باستخدام أجهزة استشعار وخوارزمية أساسها الذكاء الاصطناعي، والتي تحفز الروبوت على التحرك وتجنب العقبات.
واستخدم علماء جامعة Tianjin، الخلايا الجذعية، وهي نوع من الخلايا التي تشكل أنسجة الدماغ في الجسم، لإنشاء الدماغ الاصطناعي. وقاموا بربط الخلايا بشريحة كمبيوتر تنقل التعليمات إلى جسم الروبوت.
واعتمدوا على واجهات الدماغ والحاسوب (BCI) التي تجمع بين الإشارات الكهربائية الصادرة من الدماغ ورقائق الكمبيوتر.
ويأخذ العلماء الخلايا الجذعية ويزرعونها لمدة شهر تقريبا حتى تشكل ميزات مثل الخلايا العصبية.
وأوضح الفريق أن الروبوت ليس لديه عيون، ويستجيب فقط من خلال الإشارات الكهربائية والحسية التي ترسلها الخلايا العصبية. كما أن النقطة الوردية الموجودة أعلى أكتاف الروبوت في الصور هي مجرد تمثيل تجميلي لما سيبدو عليه الدماغ، وليس الأنسجة الفعلية التي لا تزال تستخدم في النماذج الأولية.
وجاء في الدراسة: “تعتبر عمليات زرع الأعضاء الدماغية استراتيجية واعدة لاستعادة وظائف المخ عن طريق استبدال الخلايا العصبية المفقودة وإعادة بناء الدوائر العصبية”.
ومع ذلك، ما تزال الدراسة في المراحل الأولى، ومن غير الواضح ما إذا كان من الممكن استخدام العضيات الدماغية لإصلاح أو إعادة بناء أنسجة المخ التالفة.
المصدر: ديلي ميل