31 الف شهيد وبايدن يستبعد وقف اطلاق النار في رمضان
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
وصل الى 31 الف عدد الشهداء الفلسطينيين الذين سقطو في المجزرة التي تنفذها قوات الاحتلال الاسرائيلي منذ السابع من اكتوبر الماضي في وقت استبعد الرئيس الاميركي الداعم الاول لتلك الجريمة وقف اطلاق النار خلال شهر رمضان لما فيه من مصلحة اسرائيلية.
اقرأ ايضاًشاهد: بايدن يكشف بالخطأ تفاصيل محادثة سرية مع نتنياهو بشأن غزةبايدن يستبعد وقف اطلاق النار في رمضانالرئيس الأميركي جو بايدن، اعتبر إن التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة بحلول بداية شهر رمضان "يبدو صعبا"، واكد الداعم الاول لحرب الابادة في غزة "أنه يشعر بالقلق إزاء العنف في القدس الشرقية من دون وقف لإطلاق النار"
وفي الوقت الذي تتقاطر السفن الاميركية المحملة بالاسلحة الى اسرائيلية لمواصلة الحرب كان بايدن قد انتقد حكومة نتنياهو لعدم تعاملها مع الأزمة الإنسانية في غزة كأولوية، مشددا على أنه يجب على إسرائيل ألا تستخدم المساعدات "كورقة مساومة سياسية".
في الاثناء قالت حركة حماس، إنها لن تتنازل عن مطالبها من أجل الهدنة في غزة وشددت على انها متمسكة بالوقف الشامل للعمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة، والبدء بعمليات الإغاثة والإيواء وإعادة الإعمار. واشارت الى ان استمرار المعارك في رمضان سينعكس سلبا على المنطقة بكاملها من الناحية الامنية
31 الف شهيدوارتفع الى 31 عدد الشهداء، وقال الناطق باسم الوزارة أشرف القدرة في تقرير يومي لعدد الشهداء والجرحى من جراء العدوان الإسرائيلي المستمر لليوم الـ 155، "ارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 30960 شهيدا و72524 إصابة" منذ السابع من تشرين الأول الماضي.
وقال إن عددا من الضحايا "لا يزال تحت الركام وفي الطرقات وأوضح القدرة أن 72% من ضحايا العدوان الإسرائيلي هم من الأطفال والنساء
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: فی غزة
إقرأ أيضاً:
الصفدي: الأردن يعمل بكل الأدوات المتاحة لإنهاء العدوان الإسرائيلي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين الأردني، أيمن الصفدي، الثلاثاء، أنّ المملكة تعمل بكل الأدوات المتاحة "دبلوماسيا، وسياسيا، وعمليا" لإنهاء العدوان الإسرائيلي ومواجهة الكارثة الإنسانية فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية.
جاء ذلك خلال مناقشة الموازنة العامة للسنة المالية 2025 لوزارة الخارجية.
وذكر الصفديأن موقف الأردن واضح وثابت ينعكس جهودا لا تنقطع لرفع الظلم عن الشعب الفلسطيني لإنهاء الاحتلال وتلبية حقه في دولته المستقلة ذات السيادة على ترابه الوطني.
ولفت إلى أن وزارة الخارجية تنفذ سياسة خارجية يقودها الملك عبدالله الثاني وهي سياسة واضحة المنطلقات والأهداف في خدمة مصالح الأردن وأمنه واستقراره وخدمة القضايا العربية.