صحيفة إماراتية: المنفي وصالح وتكالة يجتمعون اليوم لتفعيل الحوار السياسي
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
الوطن|متابعات
قالت صحيفة الاتحاد الإماراتية إن محمد المنفي وعقيلة صالح ومحمد تكالة سيجتمعون اليوم السبت في القاهرة، لبحث سبل تفعيل الحوار السياسي والدفع نحو إجراء انتخابات رئاسية وتشريعية في ليبيا.
وأضافت أن القاهرة تسعى لتقريب وجهات النظر بين كافة الأطراف الليبية، ودعم إرادة وتطلعات أبناء الشعب الليبي في إجراء العملية الانتخابية خلال الفترة المقبلة.
وأشارت الصحفية إلى أن القاهرة تتخوف من عودة الانقسام السياسي والاستقطاب العسكري بين كافة المكونات الليبية.
وأكدت أنها تسعى إلى تفعيل القرارات الأممية التي تهدف لإرساء الأمن والاستقرار في ليبيا، لتسهيل عملية سياسية شاملة يقودها الليبيون ويتولون زمامها بدعم من المجتمع الدولي.
وختمت” القاهرة تسعى أيضًا لإجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية حرة ونزيهة في أقرب وقت ممكن، إخراج المرتزقة والقوات الأجنبية والمقاتلين الأجانب من البلاد.”
الوسوم#محمد المنفي القاهرة عقيلة صالح ليبيا محمد تكالة مصرالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: محمد المنفي القاهرة عقيلة صالح ليبيا محمد تكالة مصر
إقرأ أيضاً:
صحيفة تكشف تفاصيل اجتماع مصري أمريكي إسرائيلي عُقد بالقاهرة بشأن غزة
كشفت صحيفة الأخبار اللبنانية، صباح اليوم الأربعاء، عن اجتماع عُقد في العاصمة المصرية القاهرة، ضم مسؤولين مصريين وأميركيين وإسرائيليين، بشأن الوضع الإنساني في قطاع غزة .
وبحسب مسؤول مصري شارك في الاجتماع، فإن الطرف الإسرائيلي زعم إدخال مساعدات طبية إلى داخل القطاع، وتحديداً في الأماكن القريبة من رفح الفلسطينية. إلا أنه، بحسب المسؤول، لم يكُن ثمة تطور ملحوظ على أرض الواقع، فيما تلك الوعود «طالما تكررت في الاجتماعات التي يشارك فيها مسؤولون أميركيون»، من دون أن تلقى سبيلها إلى التنفيذ
وأضافت الصحيفة، "وفي غضون ذلك، وفي ظل استمرار سياسة إضاعة الوقت الإسرائيلية، تواصلت الاتصالات المصرية مع أطراف دولية عدة من أجل الضغط على إسرائيل لوقف القتال فوراً، وسط ما قيل إنه توافق مصري - أوروبي - بريطاني على استنفاد العمليات العسكرية في غزة «أغراضها» بشكل شبه كامل".
ووفق الصحيفة، تعتبر القاهرة أن من شأن التهدئة فتح الباب أمام مسارات أخرى، وسط تبلور تصورات عدة عن «اليوم التالي» في غزة.
وفي هذا الإطار، توسّعت القاهرة في عرض المقترحات المرتبطة بـ «لجنة الإسناد»، والتي يسعى مسؤولو المخابرات المصرية إلى إقرارها من جانب سلطة رام الله ، لتكون مسؤولة عن إدارة القطاع مستقبلاً.
المصدر : الأخبار اللبنانية