- بيراميدز يخطف صفقة الأهلي مقابل 50 مليون جنيه
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن بيراميدز يخطف صفقة الأهلي مقابل 50 مليون جنيه، بات الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، قريبا من خسارة صفقة مدوية يسعى إلى التعاقد معها، في فترة الانتقالات الصيفية الجارية. وارتبط .،بحسب ما نشر بوابة الفجر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بيراميدز يخطف صفقة الأهلي مقابل 50 مليون جنيه، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بات الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، قريبا من خسارة صفقة مدوية يسعى إلى التعاقد معها، في فترة الانتقالات الصيفية الجارية.
وارتبط محمد رضا بوبو، لاعب وسط فريق الكرة بنادي فيوتشر، بالانتقال إلى الأهلي، في الصيف الجاري، لكن يبدو أن نادي بيراميدز اقترب من خطف الصفقة.
بيراميدز يخطف صفقة الأهلي مقابل 50 مليون جنيهوقدم الأهلي عرضً لضم رضا بوبو مقابل 30 مليون جنيه، ورفعه إلى 40 مليون، لكن فيوتشر رفض، في حين طلب 50 مليون جنيه وهو ما وافق عليه مسؤولو بيراميدز.
وقدم بيراميدز عرضا لفيوتشر، لضم بوبو وبات قريبا من حسم الصفقة مقابل 50 مليون جنيه.
وشارك بوبو في 27 لقاء هذا الموسم مع فيوتشر في الدوري، وبدأ في 20 لقاء، سجل 4 أهداف وصنع 4، أي ساهم في 8 أهداف خلال 27 لقاء هذا الموسم.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
خزان صرف صحي يخطف 3 أشقاء من سوهاج وينهي أحلامهم
لم تكن تلك الرحلة الأخيرة في حسبانهم، ولم تكن المدينة تعلم أنها ستكتب سطر النهاية لثلاثة شبّان أشقاء خرجوا من قلب محافظة سوهاج.
في أقصى جنوب صعيد جمهورية مصر العربية، كان هناك ثلاثة شباب يحملون أحلامهم فوق أكتافهم، ويبحثون عن رزق شريف في أرض غريبة.
"أحمد"، عشريني في عمر الزهور، كان خفيف الظل، نقيّ القلب، يُضحك الجميع ليخفي تعبه.
"مصطفى"، شقيقه الأوسط، كان دومًا حنونًا، صامتًا، يحمل همّ الجميع ولا يبوح.
أما "محمد"، الشقيق الأكبر، فكان بمثابة الأب بعد الرحيل، يتقدمهم في الغربة، ويتحمل عبء الطريق والمسؤولية.
في مدينة العاشر من رمضان، وتحديدًا في منطقة "6 مليون"، وقعت الكارثة فتحة صرف صحي مكشوفة، لا تحذير يمنع اقتراب أحد، كانت كأنها حفرة للموت، تنتظر من يقترب.
سقط أحدهم دون أن يدري لحق به الثاني، محاولًا إنقاذه، ثم جاء الثالث يجري، يصرخ وينادي، فابتلعته الحفرة كما ابتلعت حلمهم، جثتان هامدتان خرجتا من ظلام البالوعة، والثالث، محمد، ما يزال يصارع الموت، بقلب أنهكه الفقد والرعب.
في المستشفى، كانت الأصوات تتعالى: "أنعِش القلب... أوقف النزيف..."، لكن في سوهاج، كانت والدتهم تنتظر اتصالًا، لم تكن تعلم أن الهاتف سيحمل لها خبرًا لا يحتمل، وأن حلمها بأن يعود أبناؤها ناجحين، قد انكسر إلى الأبد.