حصيلة شهداء غزة ترتفع.. 10 مجازر جديدة خلال الـ24 ساعة الماضية
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، السبت، عن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع، بفعل ارتكاب الاحتلال مجازر جديدة مروعة.
وأفادت في تقريرها الإحصائي لليوم الـ155 من الحرب بـ"ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي إلى 30 ألفا و960 شهيدا و72 ألفا و524 مصابا" منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023.
وأضافت أن "قوات الاحتلال الإسرائيلي ارتكبت 10 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة، راح ضحيتها 82 شهيدا و122 إصابة، خلال الـ24 ساعة الماضية".
وشددت الوزارة على أنه "ما زال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات يمنع الاحتلال طواقم الإسعاف والدفاع المدني من الوصول إليهم".
وأشارت إلى أن "72 بالمائة من ضحايا العدوان هم من الأطفال والنساء".
ويتواصل العدوان الوحشي على قطاع غزة رغم مثول دولة الاحتلال للمرة الأولى منذ قيامها عام 1948 أمام محكمة العدل الدولية، أعلى هيئة قضائية في الأمم المتحدة، بتهمة ارتكاب جرائم "إبادة جماعية" في حق الفلسطينيين.
وبالإضافة إلى الخسائر البشرية فإن الحرب الإسرائيلية تسببت في كارثة إنسانية غير مسبوقة وبدمار هائل في البنى التحتية والممتلكات، ونزوح نحو مليوني فلسطيني من أصل حوالي 2.3 مليون في غزة، بحسب بيانات فلسطينية وأممية.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية الفلسطينية غزة الاحتلال مجازر فلسطين غزة الاحتلال مجازر حصيلة الشهداء المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الصهيوني على غزة إلى 51266 شهيداً و116991 مصاباً
يمانيون../ ارتفعت حصيلة ضحايا العدوان الصهيوني على قطاع غزة، إلى 51 ألفا و266 شهيدا و116 ألفا و991 مصابا، منذ السابع من أكتوبر 2023.
وأفادت مصادر طبية في بيان، بأن عدد الشهداء والمصابين، منذ استئناف العدو الصهيوني عدوانه على القطاع في 18 مارس الماضي، بلغ 1890 شهيدا، و4950 مصابا، مشيرة إلى أن 26 شهيدا و60 مصابا وصلوا إلى مستشفيات القطاع خلال الساعات الـ24 الماضية.
وأوضحت أن عددا من الشهداء ما زالوا تحت أنقاض المنازل والمنشآت المدمرة، وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والطواقم المختصة الوصول إليهم، بسبب قلة الإمكانيات.