مياه أسيوط تستكمل مبادرة "صحتنا في بيئتنا" بزراعة شتلات الأشجار بالمدارس
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
استكملت شركة مياه الشرب والصرف الصحي بأسيوط والوادي الجديد المبادرة التوعوية التي أطلقتها لطلاب المدارس بعدد 150 مدرسة تحت شعار صحتنا في بيئتنا بالشراكة مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة والأمومة اليونيسيف ومديرية التربية والتعليم بأسيوط وفى إطار اهتمام الدولة والقيادات السياسية بالطفولة والبراعم الصغيرة باعتبارهم بناة المستقبل القريب وصناع الحضارة.
وأكد المهندس على الشرقاوي رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة مياه الشرب والصرف الصحي بأسيوط والوادي الجديد على أهمية تقديم كافة سبل الدعم وتذليل العقبات لاستمرار تنفيذ فعاليات زراعة وتشجير المدارس ضمن مبادرة صحتنا في بيئتنا بزراعة شتلات الأشجار بمدارس مراكز أسيوط وأبنوب وساحل سليم كمستهدف للمبادرة والتى تهدف إلى دعم جهود الدولة في الحد من تأثيرات التغيرات المناخية، وسيكون لها مردود إيجابي في فكرة تقليل الإنبعاثات الكربونية بحيث يكون لدي الدولة فرصة لمواجهة تلك الظواهر، حيث أن الأشجار تكون داعمة بشكل كبير لمواجهة التغيرات المناخية.
وحيث قام الفريق التوعوي بشركة مياه الشرب والصرف الصحي بأسيوط والوادي الجديد والذى يهدف إلى تنفيذ برامج ورسائل توعوية قائمة على ستة رسائل توعوية هامة من بينها ترشيد استهلاك المياه وعدم إهدارها والاستخدام الآمن للصرف الصحي والنظافة الشخصيةوالتغذية والسلوكيات الصحية الإيجابية وتأثير التغيرات المناخية بتوزيع الشتلات والقطع الموفرة لدعم ترشيد استهلاك المياه وتوفير كمية كبيرة منها واستغلالها بصورة أمثل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مياه اسيوط اسيوط زراعة شتلات
إقرأ أيضاً:
صلاح الحديدي يكشف لـ رانيا هاشم حقيقة التغيرات المناخية وتأثيرها في زيادة وتيرة الزلازل
تستضيف الإعلامية رانيا هاشم، في برنامج “بصراحة” الدكتور صلاح الحديدي أستاذ الزلازل بالمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، في حلقة جديدة يوم الجمعة المقبل في تمام الساعة الثامنة مساءً على شاشة قناة الحياة، عن الزلازل وهل يمكن التنبؤ بها.
ويتحدث الدكتور صلاح الحديدي، عن تقييم المعهد للمخاطر الزلزالية وهو الذي يحدد فترة حدوث الزلازل، مؤكدا أنه لا يمكن منع خطر الزلازل ولكن في يمكننا تقليل مخاطرها.
ويكشف أستاذ الزلازل بالمعهد القومي للبحوث الفلكية، أنه يتم تنفيذ أكواد البناء المقاومة للزلازل يقلل من الخسائر عند حدوثها، مشيرا إلى ان الطيور والحيوانات تشعر بالزلازل قبل حدوثها بثواني، وأن اليابان هي الدولة الأقل في نسبة الخسائر والوفيات عند حدوث الزلازل.