يساعد التعرف على إشارات لغة الجسد لدى الكلاب على فهم مشاعر الكلب، يعد فهم لغة جسد كلبك الأليف أمرًا ضروريًا لبناء علاقة قوية معه، من خلال تفسير هذه الإشارات، يمكنك فهم احتياجات كلبك ومجموعة واسعة من مشاعره بشكل أفضل.

تحذير رسمي | 10 علامات للسرطان تتجاهلها النساء في الغالب مباراة الأهلي والزمالك| كيف تتجنب التوتر المؤدي لمشاكل صحية؟

 ندرج هنا 7 لغات جسد للكلاب وما تعنيه.

-هز الذيل

هز الذيل هو علامة على أن كلبك سعيد ومبهج، إذا كان كلبك يهز ذيله بقوة عالية، فهذا يدل على أنه متحمس، إنهم يهزون ذيلهم إما للتعبير عن عاطفتهم أو لأي مشاعر قلقة.

- التواصل بالعين​

يمكن أن يكون للاتصال البصري لكلبك معانٍ متعددة، في بعض الأحيان تحافظ الكلاب على اتصال مكثف بالعين لإظهار العدوان، يمكنهم التواصل بالعين لإظهار عاطفتهم وحبهم أيضًا.

-لعق الشفاه​

لعق الشفاه هو سلوك شائع لدى الكلاب يدل على التوتر والخوف والقلق، إنها لفتة استرضاء في الكلاب تشير إلى العصبية والسلوك غير المريح، عندما يشعر الكلب بالخوف، قد يحاول لفت انتباه صاحبه عن طريق لعق الشفاه.

-الذيل مطوي بين الساقين

وضع ذيل الكلب بين الساقين يدل على أن الكلب خائف وخاضع، إذا كان كلبك يشعر بالتوتر أو الخوف، فقد يحاول وضع ذيله بين ساقيه لإظهار التهديد.

-آذان مرفوعة

تشير آذان الكلب المنتفخة إلى الشعور باليقظة والانتباه، قد تشير الأذنان المنحنيتان إلى الأمام إلى أن الكلب نشط ويقظ، الآذان المرتفعة قليلاً إلى الأمام تشير إلى فضولهم تجاه أي صوت.

-الهدر​

من خلال الهدر، تنقل الكلاب مشاعرها، إنها طريقة بسيطة للتواصل بين الكلاب، إذا بدأ كلبك في التذمر، فهذا لا يعني أنه غاضب أو عدواني، إنهم ببساطة يحاولون التواصل والتعبير عن مشاعرهم، وعندما تذمر الكلاب، فقد يتواصلون بشأن أي حدث مرهق.

-التثاؤب​

عندما تتعب الكلاب وتشعر بالكسل، فإنها تبدأ بالتثاؤب، إنها وسيلة للاسترخاء أنفسهم، يمكن عادةً وصف التثاؤب كمؤشر لتخفيف التوتر لدى الكلاب، تمامًا مثل البشر، تتثاءب الكلاب أيضًا عندما تشعر بالنعاس.

المصدر: timesofindia

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الكلاب أصحاب الكلاب ذيل الكلب

إقرأ أيضاً:

رغم خلافات لا تزال قائمة.. اتفاق غزة يقترب وسط إشارات إيجابية

تتناقل وسائل الإعلام إشارات الإيجابية عن قرب التوصل لاتفاق لوقف الحرب في غزة. إذ كشفت مصادر إسرائيلية أن بعض عائلات الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في القطاع تلقوا إشارات حياة من ذويهم.

كما أكدت أن تلك العائلات أبلغت بحصول تقدم ملموس ومن الممكن التوصل لاتفاق مبدئي خلال أسبوع إلى 10 أيام، وفق ما نقلت القناة 12 الإسرائيلية.

إذ قيل للعائلات إنه تم إحراز تقدم حقيقي، وإنه يمكن التوصل إلى استنتاجات أولية في غضون أسبوع.

إلى ذلك، كشفت مصادر إسرائيلية أخرى أن “مسؤولي المفاوضات يريدون إعادة أكبر عدد ممكن من المحتجزين أحياء، خاصة خلال الجولة الأولى من صفقة التبادل التي ستشمل النساء، والرجال الذين تزيد أعمارهم عن 65 عامًا”.

وأضافت أن إسرائيل تحاول ضم الجرحى والمرضى من خارج هذه الفئات أيضاً لإخراجهم ضمن المرحلة الأولى من الصفقة.

فيما لا تزال بعض العثرات حول عدد الأسرى، ونسبة الانسحاب العسكري الإسرائيلي من القطاع.

وبات ملف وقف النار وتبادل الأسرى يضغط على كل من الحكومة الإسرائيلية وحركة حماس في الوقت عينه، لاسيما مع الدمار الهائل الحاصل في القطاع الذي بات شبه مدمر بشكل كامل، إثر الغارات الإسرائيلية التي لم تهدأ على مدى الأشهر الـ 14 الماضية.

ولا يزال حوالي 100 أسير إسرائيلي في غزة منذ أكتوبر العام الماضي (2023)، إلا أن بعض التقديرات الإسرائيلية أفادت بأن نصفهم لقوا حتفهم. في حين تحتجز إسرائيل في سجونها آلاف الفلسطينيين منذ أعوام.

طالبت إسرائيل، بأن تشمل المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار، جميع المدنيين الإسرائيليين الذين ما زالوا محتجزين في غزة، وكذلك المرضى والمصابين من العسكريين، فيما رفضت حركة “حماس” ذلك، وأصرت على إدراج العسكريين والرجال الذين تقل أعمارهم عن الخمسين عاماً في المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار المقرر.

وبحسب ما أكدته المصادر المطلعة على مسار المفاوضات في تصريحاتها لـ”الشرق”، فإن الجولة الأخيرة من المفاوضات شهدت خلافات بين الجانبين بشأن وضع اتفاق متكامل يشمل مراحل وقف إطلاق النار الثلاث، إذ طالبت “حماس” بنص واضح يتعلق بإنهاء الحرب والانسحاب الإسرائيلي الشامل والكامل من قطاع غزة في نهاية هذه المراحل، وهو الأمر الذي رفضته إسرائيل التي أصرت على الاتفاق على تفاصيل المرحلة الأولى، وترك المراحل التالية للجولات اللاحقة.

وتصر إسرائيل على حق “الفيتو” على أسماء الأسرى الفلسطينيين الذين تطالب “حماس” بإطلاق سراحهم، وعلى إبعاد من حكم عليهم بالسجن مدى الحياة إلى الخارج، وهو ما رفضته “حماس” مطالبة بأن يكون الإبعاد اختيارياً.

وأشارت المصادر ، إلى أن الوسطاء (مصر وقطر والولايات المتحدة) يعدون لتقديم اقتراحات “حل وسط” في القضايا الخلافية، لافتة إلى أن المفاوضات قد تستغرق بضعة أسابيع.

وكان مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية CIA، وليام بيرنز، غادر العاصمة القطرية الدوحة، في وقت سابق من الخميس، فيما لا يزال الوفد الأميركي في الدوحة، رغم مغادرة بيرنز، حسبما نقلت صحيفة “واشنطن بوست” الأميركية عن مصادر مطلعة.

وقال مسؤول في “حماس، في وقت سابق، إن إسرائيل ترفض الموافقة على الإفراج عن كبار الأسرى والقادة الفلسطينيين، في مفاوضات غزة، وتصر على ترحيل ذوي الأحكام العالية إلى خارج فلسطين، بينما تطالب الحركة بأن يتم تخيير الأسرى بشكل شخصي. ما يعني استمرار النقاط الخلافية في تعطيل إبرام الاتفاق، الذي كان يبدو “وشيكاً” بعد التقدم الذي تم إحرازه خلال الأسبوعين الماضيين.

وأضاف المسوؤل، أن إسرائيل تريد اتفاقاً بدون توقيع، على غرار الحروب السابقة والاكتفاء ببيان قطري ومصري، فيما تشدّد “حماس” على أنها تريد اتفاقاً مكتوباً وتطلب ضمانات الوسطاء الدوليين بإلزام اسرائيل تطبيق كامل مراحل الاتفاق.

وأشار مسؤول “حماس”، إلى أن الحركة تصر على عدم وجود أي نقطة تفتيش إسرائيلية على طول طريق الرشيد، كما تصر الحركة على تسليم الأسرى الإسرائيليين المدنيين والنساء (بينهم 3 مجندات) الأحياء، وجثث كل المدنيين إلى مصر عبر نقاط يتم الاتفاق عليها، أو معبر رفح الحدودي، ويأتي دور الصليب الأحمر، ثم طاقم إسرائيلي لفحصهم قبل نقلهم إلى إسرائيل.

مقالات مشابهة

  • كيف تتعامل مع نوبات الهلع؟ نصائح مهمة للتغلب عليها
  • دراسة حديثة تكشف عادات تحمي من الاكتئاب
  • الإمارات تتصدر الترتيب العام لآسيوية الشطرنج بالعين
  • الداخلية تكشف حقيقة اختطاف ٢٥ فتاة.. تفاصيل
  • ضجة في مصر.. أنباء عن وجود عصابة لـ«تجارة الأعضاء» والشرطة تكشف الحقيقة!
  • تحت جسر نهر الكلب... هذا ما حدث مع المواطنين بسبب الأمطار
  • حلوى دمشق تصبح ”حلوى أردوغان“!
  • 5 علامات في لغة الجسد تكشف الكذب.. لا تسمح لأحد يخدعك
  • رغم خلافات لا تزال قائمة.. اتفاق غزة يقترب وسط إشارات إيجابية
  • من منا لا يكذب؟ علامات قد تفضحنا بثوانٍ!