المناطق_وكالات

استشهد أكثر من 20 فلسطينيا وأصيب العشرات بجروح اليوم إثر قصف جيش الاحتلال الإسرائيلي منازل المواطنين وسط قطاع غزة وجنوبه.

 

أخبار قد تهمك “هيئة العقار” : “مدد مرنة” و”تقبيل العقد” أحدث خدمات “إيجار” 9 مارس 2024 - 1:55 مساءً افتتاح أول محطة بحرية لأرامكو السعودية في المملكة لتزويد اليخوت والقوارب بالوقود 9 مارس 2024 - 1:51 مساءً

 

 

وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية بأن الطيران الحربي الإسرائيلي شن سلسلة غارات استهدفت منزلين في بلدة القرارة شمال شرق خان يونس جنوب قطاع غزة، ما أدى إلى استشهاد أكثر من 12 شهيدا، وجرح العشرات، إضافة إلى عدد من المفقودين تحت الأنقاض.

 

 

كما استشهد 8 مواطنين غالبيتهم من الأطفال، وجرح آخرون، إثر قصف إسرائيلي على منطقة الزوايدة وسط قطاع غزة، فيما أدى القصف الذي استهداف منزلا في حي التفاح شرق مدينة غزة عن شهداء وإصابات.

واستهدفت قوات الاحتلال الإسرائيلي مجموعة من المواطنين في منطقة بني سهيلا شرق مدينة خان يونس جنوبا، ما أسفر عن استشهاد عدد منهم، وجرح آخرين، بعضهم خطيرة.

 

 

وأطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي قنابل فسفورية على منطقة المشروع في خان يونس، وقصفت منزل يعود لعائلة وادي قرب مدينة حياة غرب المدينة، ما أدى إلى تدميره بالكامل.

 

 

وكانت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، قد أعلنت في وقت سابق اليوم، ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان المتواصل على القطاع، منذ 7 أكتوبر الماضي، إلى 30 ألفا و878 شهيدا، وإصابة 72 ألفا و402 آخرين بجروح، 72 بالمئة منهم من الأطفال والنساء.

 

9 مارس 2024 - 2:00 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد9 مارس 2024 - 1:37 مساءًمجلس الأمن الدولي يعتمد قراراً يدعو لوقف الأعمال العدائية في السودان خلال شهر رمضان أبرز المواد9 مارس 2024 - 1:17 مساءًواشنطن: إحباط هجوم حوثي كبير في البحر الأحمر أبرز المواد9 مارس 2024 - 1:09 مساءًضبط 23040 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع أبرز المواد9 مارس 2024 - 12:58 مساءً“تعليم جازان” يحتفي بيوم العلم الوطني أبرز المواد9 مارس 2024 - 12:55 مساءًوزارة الخارجية: المملكة ترحب بتبني مجلس الأمن قراراً بالأغلبية يدعو إلى وقف الأعمال القتالية في جمهورية السودان خلال شهر رمضان المبارك9 مارس 2024 - 1:37 مساءًمجلس الأمن الدولي يعتمد قراراً يدعو لوقف الأعمال العدائية في السودان خلال شهر رمضان9 مارس 2024 - 1:17 مساءًواشنطن: إحباط هجوم حوثي كبير في البحر الأحمر9 مارس 2024 - 1:09 مساءًضبط 23040 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع9 مارس 2024 - 12:58 مساءً“تعليم جازان” يحتفي بيوم العلم الوطني9 مارس 2024 - 12:55 مساءًوزارة الخارجية: المملكة ترحب بتبني مجلس الأمن قراراً بالأغلبية يدعو إلى وقف الأعمال القتالية في جمهورية السودان خلال شهر رمضان المبارك "هيئة العقار" : "مدد مرنة" و"تقبيل العقد" أحدث خدمات “إيجار” تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: السودان خلال شهر مجلس الأمن قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

1 مارس خلال 9 أعوام.. 41 شهيداً وجريحاً بقصف العدوان السعودي الأمريكي ومرتزقته على اليمن

يمانيون../
تعمد العدوانُ السعوديّ الأمريكي، في الأول من مارس خلال عامي: 2016م، و2019م، ارتكابَ جرائم الحرب، والإبادة الجماعية، بسلسلة غاراته الجوية المباشرة، وقصفه المدفعي والصاروخي، على المنازل والممتلكات، وتجمعات المدنيين، والمراعي، في محافظات الحديدة وصنعاء، وصعدة.

أسفرت عن 9 شهداء، و32 جريحاً بينهم أطفال ونساء، وتشريد وحرمان عشرات الأسر من مآويها، وممتلكاتها، وخرق واضح لاتفاق وقف إطلاق النار في الحديدة، وترويع الأهالي، وإعاقة التنقل، وتداعيات إنسانية ومادية ونفسية واسعة.

وفيما يلي أبرز التفاصيل:

1 مارس 2016..33 شهيداً وجريحاً في جريمة حرب لغارات العدوان على اجتماع صلح قبلي كبير بحيمة صنعاء:

في الأول من مارس عام 2016م، استهدف طيران العدوان السعودي الأمريكي، اجتماعاً قبلياً للتوقيع على وثيقة صلح بمنطقة بني يوسف مديرية الحيمة الداخلية، محافظة صنعاء، بسلسلة غارات وحشية مباشرة أسفرت عن 8 شهداء، و 25 جريحاً، وتدمير عدد من السيارات، وجريمة حرب ومجزرة مروعة، تضاف سجل الجرائم المتواصلة بحق الإنسانية في اليمن، منذ السادس والعشرين من مارس 2015م، واعتداء سافر على القبيلة اليمنية وكل الأسلاف والأعراف والقيم بين القبل العربية، وانتهاك صارخ لكل القيم والمواثيق الدولية.

فيما كانت قبائل الحيمة الداخلية تتوافد للتوقيع على وثيقة الصلح القبلي الخاصة بحل الخلافات بين بيت الفتيني وبيت العاربة، كان العدوان يرصد حركتهم ومستوى تجمعهم، وحين اكتملت وجبته الدسمة، باشرهم بالاستهداف المباشر.

أحد المشاركين في الإسعاف يقول: “كنا ننقذ البعض وشويه ويعاود الطيران يستهدف التجمعات، ويلاحق السيارات، والتحليق مستمر، والمسعفون استهدفتهم الغارات، والناس البعيدين علينا كنا نحاول الاقتراب منهم، ويحلق الطيران ويقصف ونتراجع، وكان الجرحى يستغيثوا ويقرحوا بالبنادق ونقترب منهم ويعاود الطيران لاستهدافهم، جمعنا بعض الجثث أشلاء مقطعة”.

اكتظ المستشفى بجثث الجرحى والشهداء، وتحركت الطواقم الطبية لبذل قصارى جهدها، وسط أجواء من الرعب والخوف والحزن، الذي خيم على المنطقة وكل مديرية الحيمة الداخلية والمناطق المجاورة لها.

أحد الأطباء وهو يخيط رأس أحد كبار السن، يقول: “وصلتنا عشرات الحالات بينهم شهداء وجرحى بجراحات خطيرة الساعة الثانية بعد منتصف الليل، من أبناء الحيمة، استهدفهم طيران العدوان، الكثير من الحالات خطرة وتتطلب عناية مركزة، وعمليات في الخارج”.

أحد الجرحى من فوق سرير المشفى يروي تفاصيل الجريمة قائلاً: “أول ما اجتمعنا للتوقيع على صلح قبلي، بين بيت الفتيني وبيت العاربة، وبيت محيى الدين النزاري، وقد أحنا نكتب ونوقع على انتهاء الأحكام، وحل القضية، سمعنا حين استهدفنا الطيران الغاشم، بعدد من الغارات المباشرة، نموت بشرف أو نعيش بشرف، إما أن نقبل الذلة لا يمكن، لا يمكن لا يمكن.. العدو يخاف من وحدتنا، ولملمة جراحنا، وحلحلة مشاكلنا الداخلية، هو لا يريد ذلك، وادعو أبناء شعبنا اليمني إلى توحيد الصفوف، ورفد الجبهات، لمواجهة آل سعود الجبناء”.

استهداف تجمعات المدنيين، جريمة حرب مكتملة الأركان، ووصمة عار في جبين المجتمع الدولي، وواحدة من آلاف الجرائم المماثلة التي ارتكبها العدوان بحق الشعب اليمني طوال 9 أعوام، دون أي تحرك أممي لوقف العدوان ورفع الحصار، وإنهاء المعاناة.

1 مارس 2016.. 7 جرحى منهم 3 أطفال و 3 نساء بقصف صاروخي ومدفعي للعدوان السعودي الأمريكي على صعدة:

وفي اليوم والعام ذاته، أضاف العدوان السعودي الأمريكي، جريمة حرب جديدة، بقصفه المدفعي والصاروخي على منازل وممتلكات المواطنين في مناطق متفرقة بمديرية رازح الحدودية بمحافظة صعدة، أسفر عن 7 جرحى منهم 3 أطفال و3 نساء، وأضرار واسعة، ونزوح وتشريد عشرات الأسر من مآويها، ومضاعفة المعاناة، وتخويف النساء والأطفال.

هنا طفل ذو 3 أعوام جرح وهو برفقة والده المزارع على سيارتهم العائدة من السوق القريب منهم، تم نقله إلى أحد المستشفيات، بصعوبة عالية، خيط رأسه، ولا تزال الدماء على جسده وملابسه، ينظر إلى من حوله وكله خوف ورعب لا يهدأ، كأنه ينظر إلى حتفه، في مستوصف رازح تعلو صرخات أطفال ونساء، كلهم جرحى، ومعهم أحلامهم ومخاوفهم، طفلة أخرى ذات عامين أو أقل تصرخ وتنوح والدماء منها نسيل، والأطباء يحاولون عزلها عن حضن والدها، وهي تبكي لا تقبل اللحظة، وتخشى من القادم، والأطباء بأياد رحيمة وكلمات رقيقة يحاولون تهدئتها، وعمل اللازم لها في مشهد يدمي القلوب.

صوتها الصارخ يحطم القلوب والأسماع، ويهيج الدموع، ويشحذ همم الرجال ويستنهض الغضب والعزائم، ويبدي الأهالي استنكارهم الواسع، معلنين جهوزيتهم للتحرك الفوري صوب الجبهات.

يقول أحد الأهالي: “العدوان يستهدف مناطقنا، لا نستطيع التنقل، حياتنا وحياة أطفالنا في خطر، الصواريخ والمدفعية، على منازلنا ومزارعنا، وسيارتنا في الطرقات العامة”.

القصف المتواصل على المناطق الحدودية مستمر منذ اليوم الأول للعدوان، رغم الهدنة وتمديدها، ويقدم المدنيون تضحيات كبيرة، واستشهد وجرح منهم الآلاف، ودمرت مئات المنازل، والمزارع والممتلكات، وتعد صعدة المحافظة اليمنية الأكثر تضرراً وعرضة للقصف الجوي والصاروخي والمدفعي، وحولها العدوان إلى أرض محروقة، ومنطقة عسكرية، إلا أن أهلها أكثر صموداً وثباتاً.

القصف الصاروخي والمدفعي، من وراء الحدود السعودية لا يتوقف! وحياة سكان القرى والمناطق الحدودية على حافة الموت، وما يزيد من المخاطر عليهم هو صعوبة الانتقال إلى أماكن توفير الرعاية الصحية، والخدمات الأساسية.

سكان صعدة وكل أبناء الشعب اليمني يدعون المجتمع الدولي والأمم المتحدة للتحرك الجدي في وقف العدوان ورفع الحصار، ووضع حدّ لجرائم الحرب، ومحاسبة مرتكبيها، وتقديمهم للعدالة الدولية.

1 مارس 2019.. استشهاد طفل أثناء رعي الأغنام بنيران مرتزقة العدوان وخروقاتهم المستمرة في الحديدة:

في صباح الأول من مارس 2019م، كان الطفل أحمد سعيد نور، خارجاً من منزله لرعي الأغنام كعادته، المطمئنة إلى إعلان وقف إطلاق النار في محافظته الحديدة منذ أكثر من عام، لكنه لا يعلم أن مرتزقة العدوان السعودي الإماراتي الأمريكي، يتربصون به ويريدون قتله، وأن هذا اليوم سيكون الأخير في حياته، وبعد ساعات من توزع ماشيته في مراعي منطقة الريمية بمديرية التحيتا، انطلقت رصاصات الغدر لتخترق جسده الصغير، وتسقطه شهيدًا.

أحمد ذو القلب الطاهر والروح البريئة، لم يكن يدرك أن عدوانًا وحشيًا يستهدف طفولته، لم يكن يعلم أن أيديًا آثمة ستنهي حياته البريئة، لقد كان طفلاً يحلم بمستقبلٍ مشرق، ولكن رصاصات الغدر أنهت كل أحلامه.

يقول والد الطفل الشهيد بصوت حزين، ودموع منهمرة: “طفلي عمره 10 سنوات، استهدف بطلقة رصاص من جهة الدواعش، في منطقة الريمية، وهو يرعى الغنم، الطلقة في ظهره وخرجت من القلب والكبد، وبسبب تأخر وقت الإسعاف استشهد، عملنا له إسعافات أولية ما نفع”.

هذه الجريمةٌ النكراء تُضاف إلى سجل جرائم العدوان، الذي لم يرحم طفولةً أو شيخوخة، لقد استهدفوا براءة أحمد، كما استهدفوا آلاف الأبرياء في اليمن، ورحل عنا أحمد، ولكن ذكراه ستظل خالدة في قلوبنا، سيظل رمزًا للبراءة التي اغتيلت، وللطفولة التي سُلبت، سيظل شاهدًا على بشاعة العدوان، وعلى الظلم الذي يواجهه شعب اليمن.

يا أحمد، نم قرير العين، فقد رحلت إلى جوار ربك، وستظل قصتك تروى للأجيال، لتذكرهم بجرائم العدوان، وبأهمية الدفاع عن الحق والعدالة.

جرائم وخروقات العدوان ومرتزقته في محافظة الحديدة، متواصلة رغم اتفاق وقف إطلاق النار، أمام مرأى ومسمع من الأمم المتحدة والمجتمع الدولي المشرف عليها، دون أي تحرك لإنهاء هذه الانتهاكات ومحاسبة المسؤولين عنها.

مقالات مشابهة

  • دوري أبطال آسيا للنخبة: الهلال ضيفًا على باختاكور الأوزبكي في ذهاب دور الـ 16
  • الأجواء الرمضانية تُزيّن الأحياء القديمة في أملج
  • حالة الطقس المتوقعة اليوم
  • 1 مارس خلال 9 أعوام.. 41 شهيداً وجريحاً بقصف العدوان السعودي الأمريكي ومرتزقته على اليمن
  • ألمانيا بعد لقاء ترمب وزيلينسكي: بدأ عصر الألفاظ النابية
  • مصرع 37 شخصا نتيجة اصطدام حافلتين في بوليفيا
  • أخبار التكنولوجيا| تغير أيقونة فيسبوك ماسنجر.. جوجل تبتكر نظاما أكثر أمانا لـ Gmail.. واتساب يطلق ميزات جديدة
  • الجوازات تعلن أوقات العمل الرسمية في رمضان
  • الرئتان «مصنع» حيوي لإنتاج الدم
  • تتويج الفائزين في منافسات السهم الأزرق والأحمر في بطولة المملكة للسهام بجازان