شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن وزيرا الخارجية الإيراني والإماراتي يستنكران الأعمال المسيئة للقرآن، وجاء في بيان وزارة الخارجية الإيرانية الذي نشرته في قناتها على تلغرام ندد وزيرا الخارجية الإيراني و الإمارات ي، مساء السبت، خلال اتصال هاتفي، .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وزيرا الخارجية الإيراني و الإمارات ي يستنكران الأعمال المسيئة للقرآن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

وزيرا الخارجية الإيراني والإماراتي يستنكران الأعمال...
وجاء في بيان وزارة الخارجية الإيرانية الذي نشرته في قناتها على "تلغرام": "ندد وزيرا الخارجية الإيراني والإماراتي، مساء السبت، خلال اتصال هاتفي، بإهانة القرآن في السويد والدنمارك".أصدرت الشرطة السويدية، يوم الأربعاء، تصريحاً لتنظيم مسيرة لإحراق المصحف الشريف أمام السفارة العراقية في ستوكهولم، وذكرت وسائل الإعلام أنه على خلفية ذلك، اقتحم مئات المتظاهرين السفارة السويدية في بغداد في ساعة مبكرة من، صباح الخميس، وأضرموا فيها النيران، ولم يصب أي من موظفي السفارة.يذكر أن عناصر من جماعة "باتريوتس" الدنماركية المتطرفة، يوم الجمعة، أحرقوا نسخة من القرآن أمام السفارة العراقية في العاصمة الدنماركية كوبنهاغن، ودنسوا العلم الوطني العراقي. ثم بث الحدث على الشبكات الاجتماعية.يشار إلى أنه في 28 يونيو/ حزيران، أول أيام عيد الأضحى المبارك، أقيم احتجاج خارج مسجد ستوكهولم الرئيسي، حيث تم إحراق نسخة من القرآن.وسمحت الشرطة السويدية بتنظيم المظاهرة، وقال رئيس الوزراء السويدي أولف كريستيرسون إن الموافقة كانت "مشروعة ولكنها غير مناسبة".وأثارت إهانة وحرق القرآن في ستوكهولم موجة من الإدانات في جميع أنحاء العالم، ودعت العراق السلطات السويدية إلى تسليم المهاجر المسؤول عن الحادث.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الإمارات الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

صعود الإصلاحيين لرئاسة إيران وتأثيره على مستقبل العلاقات مع المغرب

تتجه الأنظار في العالم، نحو الجمهورية الإسلامية الإيرانية، التي شهدت انتخابات رئاسية أفضت إلى كسر التيار الإصلاحي لهيمنة المحافظين والمتشددين على منصب الرئاسة، وهو ما لم يكن منتظرا، وشكل مفاجأة كبيرة.

وفاز الإصلاحي مسعود بزشكيان في الاستحقاقات الرئاسية الإيرانية بنسبة 55% من أصوات الناخبين، حيث ظفر بأزيد من 17 مليون صوت، فيما منافسه المحافظ سعيد جليلي حصل على 13 مليون صوت فقط.

وتعهد الرئيس الإيراني الجديد في أول تصريح له، بتبني سياسة خارجية تعمل على تخفيف التوتر، دون أن يتطرق للعلاقات التي تربط بلاده بمجموعة من الدول وخصوصا التي على خلاف معها، ومنها المغرب الذي اشتكى مرارا من تدخل إيران في شؤون وحدته الترابية.

 

وفي هذا الصّدد، أبرز محمد العمراني بوخبزة، الأستاذ الجامعي والمحلل السياسي، تعليقا على الانتخابات الرئاسية الإيرانية في تصريح لموقع « اليوم24″، أن الأخيرة لها خصوصيتها نظرا للنظام السياسي في إيران، ويظهر من خلال التوجه للدور الثاني أنه ثمة تقاطبات بين الإصلاحيين والمحافظين، وهو ما يعكس حدة التقاطب والتقارب في نوايا التصويت، وانقسام المجتمع الإيراني داخليا ».

وأشار إلى أن التقاطب الذي حصل في الانتخابات الرئاسية الإيرانية، ميز الاستحقاقات التي تابعها العالم وخاصة أنها تأتي بعد وفاة الرئيس الراحل إبراهيم رئيسي، إذ لم يحدث هذا منذ الثورة الإيرانية الإسلامية، متوقعا استمرارية التقاطب الداخلي بين الإصلاحيين والمحافظين.

وحول تأثر العلاقات الإيرانية المغربية بنتائج الانتخابات الرئاسية، قال بوخبزة: « لا أظن أن لذلك تأثير، فنتائج الانتخابات الرئاسية ليس لها تأثير كبير على السياسة الخارجية، وذلك على اعتبار أن ما يتعلق بالمواقف الخارجية، يبقى من اختصاص المرشد العام للثورة الإيرانية ».

وأوضح أن « محدودية دور رئيس الدولة الإيرانية فيما يتعلق بالاختيارات والمواقف الكبرى المتعلقة بالسياسة الخارجية، واضح وجلي »، ومن ثمة يضيف « تأثير هاته النتائج على موقف إيران من المغرب غير وارد، بل نعتقد بأنه ستكون هناك استمرارية في نفس النهج، إذ طالما تناوب الإصلاحيون والمحافظون على السلطة، وكانت نفس المواقف التي تطبع العلاقات الإيرانية المغربية ».

وتابع: « إيران تعمل على مشروع استراتيجي كبير، ولا يتأثر بتقلب نوايا التصويت، أو بوصول أي تكتل للسلطة، بل هي عملية مسترسلة، ومستمرة، ويشرف عليها النظام، وتستهدف حتى المغرب من خلال محاولة الهيمنة على مجموعة من المناطق ومنها شمال إفريقيا، وبالتالي لا نجد أن هناك مؤشرات تدل على تغير الموقف الإيراني من المغرب، طالما أن الأمر يندرج ضمن الخيارات الاستراتيجية التي تشتغل عليها الدولة، وهي من اختصاصات مرشد الثورة، وليست لها علاقة بنتائج الانتخابات »، بحسب تعبيره.

وتجدر الإشارة إلى أن المغرب أعلن ماي 2018 عن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إيران، على خلفية تورط حزب الله اللبناني في دعم جبهة البوليساريو الانفصالية، وصرح آنذاك وزير الخارجية بأن المغرب طلب رسميا من السفير الإيراني مغادرة البلاد بعد التأكد من تورط سفارة إيران في الجزائر في محاولات المس بالوحدة الترابية للبلاد.

كلمات دلالية إيران بوخبزة

مقالات مشابهة

  • وزيرا الخارجية والموارد المائية والري يبحثان قضايا الطاقة والغذاء والتنمية
  • صعود الإصلاحيين لرئاسة إيران وتأثيره على مستقبل العلاقات مع المغرب
  • إيران والعالم.. هل تشهد السياسة الخارجية تغييرًا مع بزشكيان؟
  • نقل مواطن من تركيا إلى المملكة بطائرة إخلاء للعلاج
  • د. بدر عبد العاطي يهنئ دافيد لامي لتعيينه وزيرا لخارجية بريطانيا
  • وزير الخارجية يهنئ «دافيد لامي» على تعيينه وزيرا للخارجية البريطانية ويتطلع لمواصلة التعاون المثمر
  • الفائز في مسابقة «تبيان للقرآن»: حفظته في سن الـ6.. وأحرص على الورد اليومي
  • الأعمال المستحبة في بداية السنة الهجرية لتجديد الإيمان والرجوع إلى الله (شاهد)
  • السفارة الايرانية في بيروت فتحت أبوابها أمام الناخبين
  • حرق القرآن واحكام الإعدام.. العلاقات العراقية – السويدية على المحك