الأسبوع:
2024-11-07@15:56:45 GMT

الرئيس السيسى: الأمور بدأت تتحسن بفضل الله

تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT

الرئيس السيسى: الأمور بدأت تتحسن بفضل الله

يوم الشهيد.. صرح الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن الأمور في البلاد بدأت أن تتحسن بفضل الله، وجاء ذلك في كلمته خلال فعاليات الندوة التثقيفية الـ 39 للقوات المسلحة تحت عنوان «ويبقى الأثر» بمناسبة الاحتفال بيوم الشهيد.

يوم الشهيد

وتحتفل القوات المسلحة المصرية يوم 9 مارس من كل عام بيوم الشهيد، وذلك تخليدا لأرواح الشهداء والتذكير بالتضحيات التى قاموا بها في سبيل الحفاظ على الوطن.

جاء اختيار يوم 9 مارس من كل عام مع ذكرى استشهاد الفريق أول عبد المنعم رياض 1969 والذي ضرب أروع مثال على التواجد فى خط المواجهة فكان دائما في الصفوف الأمامية تأكيداً على تلاحم القائد مع جنوده في الميدان.

اقرأ أيضاًالسيسي: كنا نواجه إرهاب أسود تخيّل أنّه يمكنه تخريب مصر

الرئيس السيسي: عملية الإسقاط الجوي للمساعدات على غزة سببها التحديات في دخولها

السيسي: الاستقامة طريق الخير الكبير للناس

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: إحتفالات يوم الشهيد احتفالية يوم الشهيد الاحتفال بيوم الشهيد الرئيس عبد الفتاح السيسي السيسي في يوم الشهيد الندوة التثقيفية الندوة التثقيفية للقوات المسلحة الندوة التثقيفية يوم الشهيد تكريم يوم الشهيد حفل يوم الشهيد يوم الشهيد

إقرأ أيضاً:

تسلل بحري لـحزب الله سبق إنزال البترون.. حرب الماء بدأت قبل سنوات!

إن كان الإنزال الإسرائيلي في البترون قد مرّ بـ"سرية" لحظة حدوثه وانكشف بسبب كاميرا مراقبة رصدت بـ"الصدفة" ما حصل، فإن ما جرى يمكن أن يكشفَ عن أمورٍ أصعب بكثير قد تكون حصلت، ليس فقط داخل لبنان بل أيضاً داخل إسرائيل.
البداية من لبنان حيث أن "الإبرار البحري" الذي حصل كان "نوعياً" وأُحيط بدرجة عالية من السرية، لكن التساؤلات التي تطرح نفسها هنا هي على النحو التالي: من ساعد؟ من مهّد؟ كيف وصل القارب إلى الشاطئ بهذه السهولة؟
لا تستبعدُ مصادر معنية بالشأن العسكريّ أن يكون الزورق قد أتى من بوارج حربية إسرائيليّة متواجدة في عرض البحر، ذلك أنّ هذه البوارج لم تُغادر المياه، بل ونشطت أيضاً في قصف مناطق لبنانية في الجنوب خلال الأسابيع الماضية، وقد أقرّت إسرائيلُ بذلك علناً.
وفق المصادر، إن كان لهذا الزورق خطّ انطلاق، فإنه حُكماً سيكونُ له خط عودة، فإن لم يجرِ اكتشافه أثناء دخوله لبنان، يمكن أن يحصل ذلك خلال مغادرته، ولكن السؤال المطروح هنا: هل كانت خط البترون – الجنوب باتجاه إسرائيل هو الذي سلكه قارب قوة الكوموندوز الإسرائيليّة؟ أم أن الطريق نحو البوارج هي التي منحت خروج الجنود الإسرائيليين من لبنان بسرية تامة ومن دون أن يتم اكتشافهم بسهولة.
هذه الفرضية، بالنسبة للمصادر، لا يمكن إسقاطها خصوصاً أن من نفذ الإنزال البحري يُعرفون بـ"الضفادع البشرية"، لكن الأمر الأخطر هو أن تكون هذه العملية هي واحدة من "سلسلة عمليات" قد تكونُ حصلت في لبنان من دون أن يدري بها أحد.
المُفارقة الأكبر هي أنّ عمليات الإنزال قد لا تكون فقط مخصصة لعمليات الخطف أو لاحتلال نقطة ما، فالمصادر ترجح أن تكون عمليات "الإبرار" بمثابة سبيل أيضاً لتهريب أشخاص نحو إسرائيل إنطلاقاً من لبنان، وقد يكون هؤلاء على صلة بملفات عمالة وتجسس، وسألت: "ما الذي يمنع ذلك؟ حادثة البترون تكشف أن الشاطئ مكشوف أمنياً ما يفتح مجالاً لفرضيات كثيرة يمكن أن تفرض نفسها على واجهة الأحداث".
ولكن.. ماذا عن "حزب الله"؟
إن كان الحزب لا يُريد التعليق على ما حصل أو الدخول في تفاصيله الدقيقة بالحد الأدنى، فإنّ ما يمكن قوله أيضاً هو الأخير له تجارب "تسلل" أيضاً باتجاه إسرائيل.
من يعودُ بالذاكرة قليلاً إلى العام 2022، وفي "ذروة" الحديث عن ترسيم الحدود البحرية بين لبنان وإسرائيل، كُشف سرٌّ من داخل تل أبيب عن وصول عناصر "كوموندوز" تابعة لـ"حزب الله" إلى المياه الإسرائيلية وهناك قاموا بفحص تكنولوجي للرصد تحت الماء وذلك خلال العام 2016.
أيضاً، ما كُشف أيضاً هو أن "الحزب" تمكّن من إسقاط عوامة إسرائيلية تحت الماء وجرّها إلى الجانب اللبناني في خطوة تعتبر نوعية وبمثابة اختراقٍ غير عادي.
المعلومات تكشف أيضاً أن "حزب الله" لم يوقف عملياته البحرية، فهذه الفرقة كبيرة و"نخبوية" ولها خبرة كبيرة في الهجمات البحرية، وقد تكون نفذت أكثر من عملية بحرية لم يستطع الجانب الإسرائيلي الكشف عنها لأنها ستُشكل "فضيحة مدوية" له.
أيضاً، وخلال العام 2021، وأثناء حرب غزة، كان لـ"حزب الله" عملية نوعية خاصة ساهمت بإخراج قيادات فلسطينية من القطاع الفلسطيني نحو بيروت، لكن لم يجرِ الكشف عن تفاصيلها.. فما الذي يمنع انخراط القوة البحرية التابعة للحزب بتلك العملية والإشراف عليها وبالتالي تنفيذ "إبرار لبناني" في غزة؟ لا شيء يحسم ما حصل آنذاك، لكن هذا الأمر وارد ويبقى في إطار الفرضيات التي "يحق للمراقبين طرحها" في ظل حربٍ غير تقليدية وتحتمل كل السيناريوهات.
وفق المصادر، فقد تكون العملية الإسرائيلية الأخيرة داخل لبنان بمثابة خطوة لدفع "حزب الله" نحو تنفيذ عملية بحرية رداً على ما حصل في البترون، فالمسألة هذه تهدف لاكتشاف مدى قوة الحزب على هذا النطاق، خصوصاً أن هناك قدرات "خفية جداً" لا يُعرف عنها شيئاً باستثناء ما يُنشر عن وجود طوربيدات وقوارب هجومية مملوكة لدى الحزب، ناهيك عن أسلحة مخصصة للحرب البحرية وصواريخ تم الكشف عن بعضها للعلن مثل صواريخ "نور" و "ياخنوت"
و"نصر" وغيرها.
في خلاصة الكلام، يبدو أننا وبعد الحربين البرية والجوية، قد دخلنا مرحلة الحرب البحرية بين "حزب الله" وإسرائيل.. فماذا سيحصل خلالها؟ وماذا ينتظرنا؟ الوقائع التي قد نشهدها في أي توقيت مثيرة جداً، بينما الرسائل العسكرية ستكون هذه المرة من تحت الماء. المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • الرئيس السيسى يهنئ دونالد ترامب بانتخابه رئيسا لأمريكا
  • المداني يرأس اجتماعاً لمناقشة التحضيرات لإحياء ذكرى سنوية الشهيد
  • من اليمن إلى لبنان في أربعينية الشهيد الأقدس: نصر الله آت
  • نعيم قاسم: المقاومة ستبقى وستكبر
  • صحة لبنان: ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي
  • فعالية في مغرب عنس بذمار بذكرى سنوية الشهيد
  • بعد تصريحات الرئيس السيسي.. دار الإفتاء: المشاركة في ترويج الشائعات حرامٌ شرعًا
  • برلمانى: كلمة الرئيس السيسى خارطة طريق لتحقيق التنمية المستدامة عالميا
  • دفاع النواب تطالب المجتمع الدولي بتنفيذ رؤية الرئيس السيسى لتحقيق التنمية المستدامة دولياً
  • تسلل بحري لـحزب الله سبق إنزال البترون.. حرب الماء بدأت قبل سنوات!